“بناء الأجسام واللياقة البدنية” يشارك في ” آسيوية ماليزيا” 10 ديسمبر الجاري
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
يشارك المنتخب الوطني لبناء الأجسام واللياقة البدنية في منافسات البطولة الآسيوية التي تقام بمدينة “جوهور باهرا في ماليزيا من 10 إلى 18 ديسمبر الجاري، بقائمة تضم 7 لاعبين، ولاعبات.
ويترأس البعثة محمد عبد الرحيم المري الأمين العام للاتحاد، وتضم معه الإداريين إبراهيم عبد الله العلي، وآمنة سالم المري.
و اللاعبون هم، فيصل الغيص الزعابي عضو مجلس إدارة الاتحاد، في فئة الماسترز بوزن ( 83 كجم)، وماجد يوسف آل رضا بوزن ( 74 كجم)، للشباب، ومنصور المرزوقي في وزن ( 74 كجم) للرجال، ومحمد الحميدي، وجوهن اندوسو، وكلاهما بوزن تحت ( 105كجم)، في فئة الناشئين، و شمة ال الحوسني، ومريم عباس، في وزن ( 52 كجم) للسيدات
وأكد محمد المري جاهزية المنتخب الوطني للتواجد في أقوى وأهم البطولات الآسيوية للياقة البدنية، والتي تشهد مشاركة متنوعة، مع أبطال حققوا ميداليات عالمية، وقارية.
وأوضح أن الدعم الذي يلقاه الاتحاد برئاسة الشيخ عبد الله بن حمد بن سيف الشرقي، سيكون له المردود الأيجابي على نتائج اللاعبين في البطولة، لمواصلة تحقيق الإنجازات.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“اعتدال”: الوئام الوطني درع ضد التطرف وخطابه الهدام
البلاد ــ الرياض
أكد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف (اعتدال) في رسالة توعوية، أن الوئام الوطني يشكّل الدرع الأقوى في مواجهة الفكر المتطرف، مشيرًا إلى وجود علاقة عكسية واضحة بين قوة اللحمة الوطنية ومدى قدرة التطرف على التغلغل داخل المجتمعات.
وبيّن المركز أن ارتفاع منسوب الوطنية والانتماء، يعزز مناعة الأوطان ويُفشل إستراتيجيات الغلو التي تستهدف استقرارها.
وأوضح “اعتدال” أن الجماعات المتطرفة تدرك جيدًا أن المشاعر الوطنية تشكّل عمودًا صلبًا في بنية المجتمعات؛ لذلك تسعى بكل وسيلة إلى زعزعة هذه المشاعر، عبر محورين رئيسيين: أولهما، صناعة الصراعات بتحويل التحديات الطبيعية التي تواجه المجتمعات إلى أدوات لتأليب فئات المجتمع ضد بعضها، ما يضعف التركيز على التنمية ويؤدي إلى انقسام داخلي يمهّد الطريق للتطرف؛ وثانيهما، تهميش الوطن وشيطنته باسم تنظيمات متطرفة، تدّعي أولوية الولاء لها فوق الانتماء الوطني، وهو ما يُفضي إلى تبرير الخيانة الوطنية تحت شعارات وهمية تُضلّل بعض البسطاء، وتفتح الباب أمام أزمة قيم تهدد تماسك المجتمعات. وشدد المركز على أن ترسيخ الوعي بأولوية الوطن فوق أي انتماء آخر، والتصدي الحازم لأي خطاب يستهدف مصداقية المؤسسات الوطنية، أو يحاول نشر السلبية والانقسام داخل المجتمع.