«انزل البلد».. برنامج جدة التاريخية يقيم فعاليات مصاحبة لكأس العالم للأندية 2023
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أعلن برنامج جدة التاريخية، اليوم، عن تنظيم فعاليات بمنطقة البلد، والتي تنطلق بالتزامن مع منافسات مباريات كأس العالم للأندية FIFA المملكة العربية السعودية 2023™️.
كان برنامج جدة التاريخية قد حصل على حقوق الرعاية بصفته وجهة ثقافية رسمية لبطولة كأس العالم للأندية FIFA السعودية 2023™️، التي تستضيفها المملكة للمرة الأولى، بمشاركة عدد من الأندية العالمية.
وجاء ذلك في إطار تحقيق أهداف برنامج جدة التاريخية بتعزيز قطاع السياحة وتنمية الاقتصاد المحلي وتعزيز الوعي بالتراث الثقافي للمنطقة المسجلة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
وتحت شعار "انزل البلد" يرحب برنامج جدة التاريخية بالجميع، للقدوم إلى البلد والاستمتاع بالمشاركة في الفعاليات والأنشطة الترفيهية المصاحبة للبطولة التي تتناسب مع جميع الأعمار، ومشاهدة المباريات على شاشات كبيرة، وذلك في موقعين هما حديقة بحيرة الأربعين، وبرحة العيدروس.
كما أعلن البرنامج عن بدء التسجيل لحضور الفعاليات التي ستشهدها منطقة البلد بالتزامن مع إقامة البطولة العالمية والتي تستضيفها مدينة جدة في الفترة من 12-22 ديسمبر 2023، ويمكن للراغبين بحضور الفعاليات التسجيل من خلال الموقع الإلكتروني: https://www.ticketmx.com/ar/d/4813/fifa-club-fan-zone-in-zone-al-balad.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة كاس العالم للأندية برنامج جدة التاريخية الأندية العالمية
إقرأ أيضاً:
الهباش: الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في فلسطين تزيد موجة العنف
علق الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على هجوم سيدني، قائلا إنه رغم رفض القيادة الفلسطينية لمثل هذه الأعمال، والتزامها بمبدأ «لا تزر وازرة وزر أخرى»، فإن الاحتلال الإسرائيلي يظل المسؤول الوحيد عما يجري على أرض فلسطين.
مربع الانتقام والكراهيةأوضح الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تحليل ما وقع أو ما قد يقع مستقبلًا من أحداث مماثلة يشير بوضوح إلى جهة واحدة تتحمل مسؤولية جرّ العالم إلى مربع خطير، هو مربع الانتقام والكراهية القائمة على أسس عرقية ودينية، محذرًا من أن الاحتلال الإسرائيلي يدفع بالأوضاع نحو هذا المسار.
وأكد أنه لطالما تم تحذير الاحتلال من الاقتراب من هذه المربعات الخطرة، ومن السعي إلى تفجير حرب دينية أو جرّ العالم إلى أتون صراع قائم على الكراهية الدينية أو العرقية، من خلال الجرائم التي تُرتكب في فلسطين، ولا سيما انتهاك حرمة المقدسات، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك.
ردود فعل لا تقتصر على المسلمينوأشار مستشار الرئيس الفلسطيني إلى أن هذه الممارسات تجعل الاحتلال مطالبًا بتوقع ردود فعل لا تقتصر على المسلمين وحدهم، بل تمتد إلى كل أحرار العالم الذين تؤرقهم مشاهد الجرائم والانتهاكات المستمرة، لا سيما في قطاع غزة.