أبو عبيدة في محافظة الدقهلية المصرية.. تسلم إيدك (شاهد)
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
رسم شاب مصري، صورة جدارية لأبي عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، في قرية النسايمة بمحافظة الدقهلية المصرية.
واستخدم المهندس أحمد عبد اللطيف في الرسم، صورة أبو عبيدة المعبرة وهو رافعا سبابته مهددا الاحتلال، والتي انتشرت بشكل واسع بالتزامن مع العدوان على غزة.
ولاقت اللوحة تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي حيث عبر الكثيرون عن دعمهم للمقاومة، فيما أشاد آخرون باللوحة التي رأوا فيها تعبيرا عن موقفهم.
واجتاحت في الآونة الأخيرة صورة أبو عبيدة مواقع التواصل والشوارع والملاعب حول العالم، حيث باتت أيقونة للمقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال.
ومنتصف الشهر الماضي تداول ناشطون أتراك عبر منصات التواصل الاجتماعي منشورات وتغريدات تظهر تعليق صور الناطق باسم كتائب القسام" أبو عبيدة"، والذي يعد شخصية محبوبة للشعوب الإسلامية ودائما ما تحظى خطاباته بتفاعل واسع.
وظهرت اللافتات المعلقة التي تحمل صور أبو عبيدة في عدة مناطق ومعالم تركية سياحية شهيرة مثل برج الفتاة في إسطنبول وسور ديار بكر الشهير.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عدوانه المتواصل منذ 67 يوما، وسط قصف استهدف مناطق مختلفة في القطاع، وحرب إبادة جماعية تطال كافة مقومات الحياة.
واستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن غاراته على مناطق مختلفة القطاع، وتسبب آخرها بوقوع مجزرة فجر اليوم في رفح جنوب القطاع أسفرت عن ارتقاء 20 شهيداً.
وشمل القصف المستمر منذ يوم أمس مخيم جباليا شمال القطاع ودير البلح في الوسط وخانيونس التي ارتقى فيها مع ساعات الصباح فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف مدفعي إسرائيلي على المدينة في جنوب القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ليل أمس الاثنين عن ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 18 ألفا و205، بينما بلغ عدد الجرحى 49 ألفا و645.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصري جدارية أبو عبيدة غزة مصر غزة المقاومة جدارية أبو عبيدة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
شاهد الفيديو.. الرئيس الفرنسي يعلق على الصفعة التي تلاقها من زوجته
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، الإيماءة التي التقطتها الكاميرات، حيث ظهرت السيدة الأولى بريجيت وكأنها "تصفع" أو تدفع زوجها بيديها على وجهه، وصفها سيد الإليزيه بأنها "مجرد مزاح". إلا أن اللقطة التي حدثت قبيل لحظات من نزولهما من طائرتهما لبدء جولة في جنوب شرق آسيا أمس الأحد قد أثارت ضجة في فرنسا وانتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وحاولت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الاثنين، تفسير التفاعل الذي رصدته الكاميرات من خلال باب الطائرة الذي فتح للتو. وجاء في عنوان تقرير على موقع صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليومية: "صفعة أم ''مشادة''؟ صور إيمانويل وبريجيت ماكرون عند نزولهما من الطائرة في فيتنام تثير الكثير من التعليقات".
وقال ماكرون، في وقت لاحق، للصحافيين، إنه وقرينته - اللذين تزوجا في عام 2007 بعدما التقيا في المدرسة الثانوية، حيث كان طالبا وكانت هي معلمة، كانا فقط يمزحان.
وأضاف ماكرون "كنا نلهو، ونمزح فعلا أنا وقرينتي"، مشيرا إلى أن الحادثة جرى تضخيمها بشكل مبالغ فيه: "لقد تحولت إلى نوع من الكارثة الجيو-كوكبية".
وقدم مكتب ماكرون تفسيرا مشابها في وقت سابق.
وقال مكتب ماكرون: "كانت لحظة استرخاء الرئيس وقرينته للمرة الأخيرة بالمزاح قبل بدء الرحلة. كانت لحظة ود، استغلها أصحاب نظرية المؤامرة".
وأظهر الفيديو - الذي جرى التقاطه لدى وصول ماكرون وزوجته إلى هانوي، عاصمة فيتنام، أمس الأحد، رجلا يرتدي زيا رسميا يفتح باب الطائرة، ليكشف عن الرئيس ماكرون وهو واقف في الداخل، مرتديا بدلة رسمية، ويتحدث إلى شخص غير مرئي.
وامتد ذراعان، بأكمام حمراء، ودفعا ماكرون بعيدا، حيث غطت يد فمه وجزءا من أنفه، والأخرى على عظم فكه. وتراجع الرئيس الفرنسي، وأدار رأسه بعيدا. ثم، أدرك على ما يبدو أنه يظهر في الكاميرا، فابتسم ولوح بيده.
وفي الصور اللاحقة، ظهر #ماكرون وقرينته، مرتدية سترة حمراء، أعلى درج الطائرة، حيث مد لها ذراعه لكنها لم تمسك به، ونزلا الدرج المفروش بالسجاد جنبا إلى جنب.