بوابة الفجر:
2025-06-11@08:10:51 GMT

تعرف على سبب تصدر دنيا عبد العزيز التريند

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

تصدرت الفنانة دنيا عبد العزيز ترند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما حلت ضيفة في برنامج «في العمق» مع الإعلامي شلتوت، وكشفت عن العديد من الأسرار والتفاصيل عن حياتها الشخصية والفنية، ومنها الحديث عن ابنتها المتوفية، ووالدتها الراحلة، وكيف أنها ما زالت محتفظة بمقتنياتها كما هي، فضلا عن حديثها عن تعرضها للتهديد بتشويه وجهها.

وتحدثت دنيا عبد العزيز حول زواجها خلال اللقاء قائلة إن زوجها مصطفى يعرف كل شئ عنها، وكان صديقها المقرب قبل زواجهما، لافتة أنه لم يكن لديها أي شروط سوى أن تجلس مع والدتها في نفس المنزل، قائله: «مكتبتش قايمة، أتكسف أتكلم في الحاجات دي، ونقعد نكتب شوك وسكاكين، لكن كتبت مؤخر، ومقدم، وكنت عايزة بس شبكة محترمة».

 دنيا تتحدث عن والدتها الراحلة

 

واوضحت دنيا عبدالعزيز علاقتها بوالدتها: «مصدر سعادتي أي شئ يمكن أن أقدمه لأمي، أشعر بأنني أفيدها بعد رحيلها، وكانت أمي تعرف أكبر سر في حياتي، يليها زوجي مصطفى، ومبقاش عندي نقطة ضعف، بس بشكل عام الناس العواجيز بيأثروا فيا».

أحدث أعمال دنيا عبد العزيز

 

ومن ناحية اخري، تشارك الفنانة دنيا عبد العزيز في الجزء الرابع من مسلسل المداح، مع الفنان حمادة هلال، خالد سرحان، خالد زكي، لوسي، أحمد ماهر، هبة مجدي، رانيا فريد شوقي، محمد رياض، محمود عامر، والعمل من إخراج أحمد سمير فرج، وآخرين، وكان آخر أعمال دنيا عبدالعزيز، هو مسلسل "المداح" الجزء الثالث الذي عرض في رمضان الماضي، وحقق العمل نجاحًا كبيرا، وتدور أحداثه حول الشيخ صابر الذي يقع في حرب مع عالم الجن ويحاول خلال أحداث العمل حماية نفسه وعائلته منشرهم.

 آخر أعمال دنيا عبدالعزيز

 

ويذكر ان آخر أعمال دنيا عبدالعزيز هو مسلسل "المداح" الجزء الثالث الذي عرض في رمضان الماضي، وحقق العمل نجاحًا كبيرا، وتدورأحداثه حول الشيخ صابر الذي يقع في حرب مع عالم الجن ويحاول خلال أحداث العمل حماية نفسه وعائلته من شرهم، ويشارك في بطولة العمل بجانب حماده هلال كلٱ من دنيا عبدالعزيز، هبه مجدي، خالد سرحان، حنان سليمان، خالد زكي، يسرا اللوزي،تامر شلتوت، محمد عز، رانيا فريد شوقي، عبدالعزيز مخيون، عصام السقا، وغيرهم، ومن إخراج أحمد سمير فرج. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دنيا عبد العزيز آخر أعمال دنيا عبدالعزيز دنیا عبد العزیز دنیا عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي

"نحن نكتب لأن هناك من يُصغي، حتى وإن لم نرَه... نكتب لأن الكلمات تخلق العالم، وتنقذنا من قسوته"، بهذه الروح، عاش الدكتور أحمد خالد توفيق، وبهذه الروح كتب، فصار للعربية جسرٌ جديد إلى قلوب الشباب، وصار هو العرّاب الذي قاد أجيالًا كاملة في رحلات بين السطور، بين الرعب والفانتازيا، بين الطب والحياة، بين الموت ومعناه الحقيقي.

أنغام: "كل ما أغني عن فرح غايب.. بعيط من قلبي"قافلة كسر حصار الاحتلال لغزة تعبر الحدود التونسية إلى ليبيانادين الراسي تعترف: جربت المخدرات وتخليت عنها بدعم ابنيمراسل القاهرة الإخبارية: الهجوم الروسي الواسع على كييف الأعنف منذ أشهر

وُلد أحمد خالد توفيق في 10 يونيو 1962 بمدينة طنطا، محافظة الغربية، نشأ في أسرة مصرية عادية، ودرس الطب في جامعة طنطا حتى حصل على الدكتوراه في طب المناطق الحارة، لم يكن الطب نهاية الطريق، بل كان بداية موازية لمسارٍ آخر، سلكه بشغف أكبر: الكتابة.

دخل عالم الأدب من أوسع أبوابه في التسعينيات، حين كتب أولى سلاسله الشهيرة "ما وراء الطبيعة" عام 1992، بعد أن رفضت المؤسسة العربية الحديثة روايته الأولى، لتعود وتطبعها بعد إصراره ومثابرته، كانت تلك البداية فقط، سرعان ما تبعتها سلاسل مثل "فانتازيا" و"سفاري"، التي أسرت القلوب وأطلقت الخيال من قيوده.

في زمنٍ كانت فيه المكتبات تمتلئ بالكتب المترجمة ويفتقر الشباب العربي لأدب يعبر عنهم، جاء أحمد خالد توفيق ليمنحهم بطلاً يشبههم، بأسلوب سهل عذب، يحمل عمقًا خلف بساطته، وروحًا ساخرة خلف وقاره، لم يتعالَ على القارئ، ولم يتكلف الفلسفة، بل خاطب القلوب قبل العقول، فتعلّق به القرّاء كأنهم وجدوا صوتهم في كلماته.

كتب أكثر من 500 كتاب بين سلاسل، وروايات، ومقالات، وترجمات، لكن روايته "يوتوبيا" التي صدرت عام 2008 كانت علامة فارقة، إذ خرج بها من إطار أدب الشباب إلى ساحة الرواية العربية الجادة، وتُرجمت إلى أكثر من لغة، لتُعرف كواحدة من أجرأ الروايات في نقد الواقع المصري.

ومع الوقت، تحوّل "العرّاب"- كما أطلق عليه قراؤه- إلى ظاهرة ثقافية، لم يكن فقط كاتبًا يروي قصصًا، بل كان أبًا روحيًا لجيلٍ بأكمله، منحهم الأمل حين ضاق الواقع، وفتح لهم أبواب الخيال حين أُغلقت النوافذـ، كان صوتًا حنونًا في زمنٍ صاخب، وخفيف الظل في عتمةٍ ثقيلة.

ولم تكن حياته تخلو من مواقف إنسانية، فقد عُرف بتواضعه الشديد، وحرصه على التواصل الدائم مع قرائه، لا سيما على الإنترنت، حيث كان يجيب على أسئلتهم، ويشاركهم مخاوفهم وطموحاتهم، حتى باتوا يشعرون بأنه صديق حقيقي لا مجرد مؤلف.

روى أحدهم مرة أنه التقاه مصادفةً في معرض الكتاب، وكان يرتدي ملابس بسيطة ويحمل حقيبة ظهر، كأي زائر عادي، لم يكن يحيط نفسه بهالة نجومية، بل بتواضع العلماء ودفء المعلمين، حكى له الشاب عن تأثره بسلسلة "ما وراء الطبيعة"، فابتسم العرّاب وقال: "الحمد لله إن الكلام ده نفعك.. أنا كنت بكتبه لنفسي في الأول."

رحل أحمد خالد توفيق في 2 أبريل 2018، عن عمر ناهز 55 عامًا، لكن وفاته لم تكن نهاية، بل بداية فصل جديد من الحب والوفاء، شيّعه الآلاف، وذرف القرّاء الدموع، وكأنهم فقدوا قريبًا لا كاتبًا، ومنذ ذلك اليوم، تحوّلت صفحاته ومؤلفاته إلى مزارات أدبية، يعود إليها الناس بحثًا عن الدفء، والفهم، والحنين.

طباعة شارك أحمد خالد توفيق العرّاب مدينة طنطا عالم الأدب ما وراء الطبيعة

مقالات مشابهة

  • تعرف على موعد طرح فيلم "روكي الغلابة" لـ دنيا سمير غانم
  • بسمة بوسيل تتصدر التريند.. تعرف على التفاصيل
  • وزير البترول يقدم التعازى لأسرة الشهيد خالد عبد العزيز في مسقط رأسه بالدقهلية
  • أول تعليق من تامر عاشور بعد تصدر حلقته مع «صاحبة السعادة» التريند
  • تعرف على قانون التمرد الذي فعّله ترامب وحالات استخدامه السابقة
  • في ذكرى ميلاده.. أحمد خالد توفيق العرّاب الذي غيّر وجه الأدب العربي
  • مي عز الدين تتصدر التريند بسبب جلسة تصوير
  • مي عز الدين تتصدر التريند.. تعرف على التفاصيل
  • كريم عبد العزيز يواصل تصدر شباك إيرادات أفلام العيد
  • مسلسلين وفيلم.. أحدث أعمال عارفة عبد الرسول