امطار غزيرة تضرب مدن وقرى شمال سيناء
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تساقطت أمطار غزيرة على مدن وقرى محافظة شمال سيناء، خاصة العريش وضواحيها، والشيخ زويد ورفح والقرى المحيطة، وبئر العبد، ومناطق وسط سيناء والتجمعات السكنية بتلك المناطق.
بدوره أكد المرصد المناخي لمجلس مدينة العريش، في بيان، أن أمطارا غزيرة وغيوما كثيفة تضرب المنطقة.
أمطار تستمر لعدة ساعات بشكل متقطعأضاف المرصد المناخي أن الأمطار سوف تستمر لساعات طويلة، مع تكاثر الغيوم، وارتفاع موج البحر، لهبوب رياح شمالية باردة على المناطق الساحلية والصحراوية.
وقال مجلس مدينة العريش في بيان، إن قسم الإشغالات والمرافق راجع بيارات الصرف الصحي، وجرى تنظيف البيارات الخاصة بتصريف الأمطار من الرمال، فيما جرى رفع الأوراق والزراعات البسيطة من مجرى سد الوادي في العريش
التنسيق مع القرى والوحدات السكنية بمدينة الشيخ زويدوفي مدينة الشيخ زويد، أكد صالح أبوهولي رئيس المجلس، في بيان، إن مجلس المدينة رفع الاستعدادات، وأعلن جاهزيته لأي طارئ بالتنسيق مع شركة الكهرباء، ورؤساء القرى والوحدات التابعة للمدينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رياح أمطار شمال سيناء
إقرأ أيضاً:
توجيه قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
سيَّرت وزارة الأوقاف قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف، والأوقاف، ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء، وذلك في إطار التعاون المثمر والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية.
جاء ذلك برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف؛ والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية.
وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
انطلاق قافلة دعوية لـ الأزهر والأوقاف إلى محافظتي القليوبية والدقهلية
انطلاق قوافل دعوية للواعظات عن فضل الحج إلى 10 مديريات.. صور
وأشاد العلماء بأهمية الأسرة، وبيّن العلماء أن الأسرة هي المأوى الذي نلجأ إليه من قسوة الحياة، والملاذ الذي نستمد منه الدفء والحنان، الأسرة هي الروض الندي الذي تنبت فيه بذور المحبة والوئام؛ ولذلك وصفها الله جل جلاله في كتابه العزيز أبلغ وصف؛ فقال سبحانه: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ".
ودعوا الناس إلى أن يملأوا بيوتهم سكنا ومودة ورحمة، وأن يكون شعارهم في الحياة «وتراحموا»؛ فإن الرحمة التجاوز عن الزلات، وتحمل الأخطاء، والإنصات بقلب مفتوح للشكوى، وتقديم العون والسند في أوقات الضعف، الرحمة هي أن تشعر بألم شريكك كأنه ألمك، وبفرحه كأنه فرحك، هي أن تكون له لينًا في العتاب، رفيقًا في الشدة، معينًا على نوائب الدهر.