المجر يفتح برنامج “التأشيرة الذهبية”
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
قدمت المجر “برنامج المستثمر الضيف” الذي يسمح للمستثمرين العقاريين الأجانب بالحصول على إقامة لمدة عشر سنوات. من خلال استثمار ما لا يقل عن 250 ألف يورو في صناديق العقارات المحلية أو 500 ألف يورو في العقارات المجرية.
وتأتي هذه المبادرة في أعقاب إلغاء نظام التأشيرة الذهبية السابق في عام 2017 بسبب مزاعم الفساد والمخالفات.
وقد حظيت هذه الخطوة بدعم رئيس الوزراء فيكتور أوربان. لكن انتقدها المشرعون المعارضون الذين قالوا إنها تتعارض مع موقف الحكومة المناهض للمهاجرين.
وقد حظي إدخال “برنامج المستثمر الضيف” الذي يسمح للمستثمرين العقاريين الأجانب. بالحصول على تصاريح إقامة في هذا البلد بدعم من المشرعين في بودابست.
ويسمح “برنامج المستثمر الضيف” للأجانب بالحصول على إقامة لمدة عشر سنوات في هذا البلد. بشرط أن يستثمروا ما لا يقل عن 250 ألف يورو (270 ألف دولار) في صناديق العقارات المحلية. أو 500 ألف يورو في العقارات المجرية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ألف یورو
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يختتم برنامج “تأهيل خبراء العربية في العالم” في جدة
اختتم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أعمال برنامج “تأهيل خبراء العربية في العالم”، الذي أُقيم في مدينة جدة، بالشراكة مع جامعة الملك عبدالعزيز ممثلةً في وقف لغة القرآن الكريم، في المدة من 04 إلى 31 مايو 2025م، بمشاركة “25” معلمًا ومعلمةً من معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها من “13” دولةً.
وجاء البرنامج ضمن جهود المجمع الرامية إلى تأهيل القيادات التعليمية المتخصصة في مجال تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتمكينهم من أدوات التدريس، وربطهم بالممارسات الحديثة في المؤسسات التعليمية داخل المملكة العربية السعودية؛ دعمًا لنقل الخبرة وتوطين المعرفة في دولهم.
وجسَّد البرنامج التزام المجمع بتطوير كفايات تعليم اللغة العربية دوليًّا، وبناء جسور معرفية بين المملكة العربية السعودية والجهات التعليمية الخارجية، مع تأكيد أن المشاركة النوعية للمتدربين في البرنامج تمثل خطوةً مهمةً في تأهيل الصف الأول من قادة تعليم اللغة العربية عالميًّا.
اقرأ أيضاًالمجتمع“عبداللطيف جميل” و”أوبر” توقعان مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص تطوير مستقبل قطاع التنقل في السعودية
وتضمن البرنامج خطةً تدريبيةً موزعةً على أربعة أسابيع، شملت محاضرات أكاديمية، ولقاءات تفاعلية تطبيقية، وزيارات ميدانية لعدد من الجامعات والمعاهد المعنية بتعليم اللغة العربية، إضافةً إلى أنشطة تقويم النظير، وتجارب تعليمية توثيقية قدَّمها المشاركون في الأسبوع الأخير من البرنامج.
وتناول البرنامج أيضًا موضوعات متخصصةً في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، شاملةً أساليب التقويم، وتطبيقات التقنية، واكتساب اللغة، والتواصل الثقافي, على نحو يسهم في رفع كفاية المشاركين، وتعزيز قدرتهم على تصميم محتوى تعليمي يتماشى مع احتياجات طلابهم في البيئات المختلفة.
ويُعَدّ هذا البرنامج أحد مشروعات المجمع في مجال بناء القدرات التعليمية المتخصصة، ضمن مساراته الإستراتيجية في تمكين اللغة العربية، ورفع كفاية المعلمين الدوليين، وتوسيع أثر برامج تعليم اللغة للناطقين بغيرها عالميًّا من خلال الشراكة مع الجامعات الوطنية والخبرات التعليمية السعودية.