قال المخرج يسري نصرالله إن الفنان محمد رمضان ممثل كبير ولكن اختياراته سيئة الفترة الأخيرة. 

 المخرج يسري نصرالله نصح محمد رمضان خلال لقائه مع الاعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة قائلا: "محمد رمضان ممثل بحق وحقيق ولكن أطالبه بتنويع أدواره وليس الاقتصار على شخصية واحدة". 
 

وكشف المخرج يسري نصرالله خلال اللقاء عن سبب حبه ليوسف شاهين قائلا: فيلم "عودة الابن الضال " سبب حبي ليوسف شاهين فهذا الفيلم شاهدته مرات ومرات بسبب عبقريته الإخراجية.

 


وأضاف المخرج يسري نصرالله: أجريت حوارا مع يوسف شاهين عن فيلم " إسكندرية ليه"، أثناء عملي في جريدة السفير اللبنانية وأكثر ما جذب انتباهي في يوسف شاهين صدقه وجرأته. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان محمد رمضان محمد رمضان بالخط العريض المخرج یسری نصرالله محمد رمضان

إقرأ أيضاً:

اعتراف إسرائيلي بالفشل أمام المقاومة في غزة.. الخيارات سيئة

اعترف باحث إسرائيلي، بالفشل والعجز أمام المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على مدار سنة ونصف من الحرب، مؤكدا أن الخيارات المتاحة تتراوح ما بين السيء والأسوأ.

وقال أفرايم عنبار رئيس برنامج الاستراتيجية والدبلوماسية والأمن في المركز الأكاديمي شاليم، وباحث كبير في معهد القدس للاستراتيجية والأمن (JISS)، إن "الحرب على غزة أنتجت العديد من الأوهام، وآخرها الاعتقاد بأننا في اليوم "الذي يلي الحرب" سنرى كياناً سياسياً منظماً في غزة قادراً على الحفاظ على احتكار استخدام القوة العسكرية، ما من شأنه أن يمنع أي مقاومة ضد الأهداف الإسرائيلية".

وأضاف عنبار أنّ مثل هذا الكيان السياسي، الذي يتمتع بحكومة مركزية توافق على إحباط العمليات ضد إسرائيل، يشكل خيارا مرغوبا فيه بالتأكيد، لكن تحقيق غير مرجح لعدة أسباب".

وأوضح في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أنه "عندما تلتقي القوة العسكرية بالواقع، فإن القدرة الإسرائيلية على الهندسة السياسية في الشرق الأوسط محدودة للغاية"، مبينا أن "تل أبيب فشلت حين غزو لبنان عام 1982، في محاولة تغيير الحكومة اللبنانية".

وتابع قائلا: "كما فشلت الولايات المتحدة، بجيشها الضخم ومواردها الهائلة، في غرس نظام موالٍ للغرب في أفغانستان والعراق، وفشل الاتحاد السوفييتي الذي عمل عسكريا بقدر أقل من ضبط النفس مقارنة بالولايات المتحدة، في أن يجعل أفغانستان دُمية في يده".

وذكر أن "الحرب قد تقضي على القدرات العسكرية لحماس، وإزالة قيادتها من غزة، كما طردت منظمة التحرير من لبنان في 1982، لكنها لن تحول غزة دولة إصلاحية طالما بقي فلسطينيون معادون لتل أبيب، لأن هناك حدودا لاستخدام القوة العسكرية التي لا تستطيع أن تخفف من حدة العداء المتجذر في الحركة الوطنية الفلسطينية تجاه الحركة الصهيونية، بما يُحدّد جوهر الوطنية الفلسطينية، كما أن النظام التعليمي في غزة ركز على الجانب الديني السلبي تجاه اليهود، وغرس في نفوس الغزيين دافعاً قوياً للانتقام منهم".



وأشار إلى أن "أهوال هجوم السابع من أكتوبر تشكل دليلاً مؤلماً ومروعاً على هذه الظاهرة، ففي المستقبل القريب على الأقل، أينما وجد الفلسطينيون، سيكون هناك مقاومة ضد تل أبيب، وليس هناك من سبب يدعونا للافتراض بأن غزة ستكون مختلفة كثيراً أو منزوعة السلاح "في اليوم التالي"، كما أن استقدام قوات عربية أو دولية للحلول محل إسرائيل في غزة أمر مشكوك فيه، والعزم على مواجهة حماس ليس كبيرا، كما أن الاعتراف بأن غزة، بسكانها وأطلالها، ليست مغرية بما فيه الكفاية".

وأكد أن "حماس لن تتعاون مع أي خطة لنقل سكان غزة لمكان آخر، وفي الوقت نفسه، ليس هناك أيضاً استعداد كبير بين بلدان العالم لاستيعابهم، بل ستكون مُتردّدة في استيعابهم، أو التبرع بمئات مليارات الدولارات لإعادة إعمار القطاع المدمر، وفي غياب بنية تحتية سياسية منظمة، فإن أي مساعدات خارجية ستذهب سدى، لأن حالة عدم اليقين المحيطة بمستقبل القطاع ستردع المستثمرين المحتملين، ومن ثم فإن إمكانية تحقيق خطة الرئيس الأمريكي ترامب الخاصة بغزة أمر مشكوك فيه".

وأوضح أن "خيار جلب السلطة الفلسطينية لغزة، يبدو البديل المفضل لدى معظم المجتمع الدولي، رغم أنها ضعيفة، بل تشجع المقاومة بسبب مناهجها الدراسية التي تحتوي على محتوى يُحرّض عليها، وكراهية إسرائيل، وتدفع رواتب المعتقلين وعائلاتهم، ولكن بسبب ضعفها فإنها تتسامح مع حرية عمل الجيش على أراضيها، كما أنها معتادة على التعاون في سياقات معينة معه ضد حماس، لكن من الواضح أنها ليست الحلّ الأمثل، لكن مثل هذه الحلول ليست دائما في متناول اليد".

وبيّن أن "الوجود العسكري الإسرائيلي المستمر من خلال فرض الحكم العسكري في غزة، أو الضمّ، لا يحل المشاكل الأمنية الناجمة عن وجود فلسطينيين معادين للغاية، لأنه من غير الحكمة إثقال كاهل المجتمع الإسرائيلي المنقسم والمتصارع بنقطة خلاف أخرى، ربما يتعين على تل أبيب الاعتياد على فكرة مفادها أنه في غياب عنوان يوافق على أخذ غزة تحت حمايته، فإن الفوضى ستسودها، لكن الخلاصة أن إسرائيل محكوم عليها بالعيش مع جيران معادين لفترة طويلة، ولا توجد وسيلة لضمان عدم وجود أي مقاومة".

مقالات مشابهة

  • معتز التوني يستضيف صديق عمره فى فضفضت أوي
  • شرطة أبوظبي تشارك في اجتماع «فريق الإنتربول لتحديد هوية ضحايا الكوارث»
  • أحمد الجندي ضيف ثالث حلقات "فضفضت أوى" لـ معتز التوني على Watch it.. غدًا
  • غزل المحلة يوضح سبب رحيل محمد عودة بعد فترة قصيرة
  • محمد أحمد ممثل للاتحاد السكندري في اجتماع اتحاد الكرة ورابطة الأندية
  • موعد نظر الطعن المقدم من عفاف شعيب على براءة المخرج محمد سامي
  • تحديد جلسة الطعن على حكم براءة المخرج محمد سامي في سب عفاف شعيب
  • حفل زفاف المخرج عبد العزيز النجار.. صور
  • صيغة تكبيرات عيد الأضحى 2025 مكتوبة.. «الله أكبر كبيرًا»
  • اعتراف إسرائيلي بالفشل أمام المقاومة في غزة.. الخيارات سيئة