شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تضمن 185 دولة اليمن في ذيل قائمة الدول الأقل استهلاكا للسعرات الحرارية والبحرين في المقدمة ترجمة خاصة، أظهر تقرير حديث أن اليمن جاء في المركز الـ180 ضمن قائمة الدول الأقل استهلاكا للسعرات الحرارية، وذلك في دراسة شملت 185 دولة حول .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تضمن 185 دولة .

.اليمن في ذيل قائمة الدول الأقل استهلاكا للسعرات الحرارية والبحرين في المقدمة (ترجمة خاصة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تضمن 185 دولة ..اليمن في ذيل قائمة الدول الأقل...

أظهر تقرير حديث أن اليمن جاء في المركز الـ180 ضمن قائمة الدول الأقل استهلاكا للسعرات الحرارية، وذلك في دراسة شملت 185 دولة حول العالم.

 

التقرير الذي نشره موقع المونيتور الأمريكي – ترجمها الموقع بوست – أعدته جامعة أكسفورد البريطانية، بالاستناد لبيانات منظمة الأغذية والزراعة الدولية التابعة للأمم المتحدة تناولت الدول الأكثر تناولا للأكل، ومتوسط مؤشر استهلاك السعرات الحرارية.

 

أظهر التقرير أن اليمن ضمن البلدان الأقل استهلاكا للسعرات الحرارية، التي يبلغ معدلها للفرد الواحد والموصى به طبيا بشكل يومي 2000 سعرة حرارية، ما يشير ذلك إلى تأثيرات الحرب الجارية، ومستوى الجوع في أوساط اليمنيين.

 

وجاءت تركيا والبحرين في قائمة الدول الأكثر تناولًا للأكل على مستوى العالم، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا .

 

وسجل التقرير أن البحرين هي الدولة الوحيدة في العالم التي تجاوز فيها الاستهلاك اليومي من السعرات الحرارية 4000 كيلوكالوري، متجاوزة أيرلندا والولايات المتحدة عن العام السابق.

 

وبحسب البيانات، بلغ متوسط ​​استهلاك السعرات الحرارية اليومية في البحرين 4012 سعرة حرارية، بينما صنف تركيا على أنها خامس أكبر أكلي لحوم البشر في العالم حيث بلغت 3762.

 

ومن بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شقت إسرائيل والجزائر أيضًا طريقهما إلى قائمة أكبر 20  دولة مستهلكة على مستوى العالم، من خلال استهلاك 3570 و 3519 سعرة حرارية يوميًا، على التوالي.

 

وفيما يلي قائمة بترتيب استهلاك السعرات الحرارية لعدة دول حول العالم:

 

1 البحرين 4012 سعر حراري

 

5 تركيا 3762 سعر حراري

 

12 إسرائيل: 3570 سعرة حرارية

 

15 الجزائر: 3519 سعرة حرارية

 

22 تونس: 3448 سعرة حرارية

 

23 لبنان: 3443 سعرة حرارية

 

- 33 الكويت: 3387 سعرة حرارية

 

37 المغرب: 3374 سعر حراري

 

39 عمان: 3368 سعرة حرارية

 

51 الإمارات: 3275 سعر حراري

 

- 56 ليبيا: 3240 سعرة حرارية

 

59 السعودية: 3203 سعر حراري

 

64 مصر: 3167 سعر حراري

 

83 إيران: 2972 ​​سعرة حرارية

 

135 السودان: 2570 سعرة حرارية

 

150 سوريا: 2417 سعرة حرارية

 

159 الأردن: 2307 سعر حراري

 

172 العراق: 2179 سعرة حرارية

 

180 اليمن: 1957 سعر حراري

 

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعرة حراریة

إقرأ أيضاً:

السلاح.. صناعة للموت وإبادة للشعوب

في مطلع ديسمبر الجاري، حذر الملياردير الأمريكي بيل جيتس حكومات العالم من أن قرابة خمسة ملايين طفل حول العالم قد يموتون قريبًا، في إشارة منه إلى أن ناقوس الخطر يجب أن تقرع أجراسه. وعزا جيتس ذلك التخوف إلى انخفاض سريع في حجم المساعدات الدولية للمنظمات والهيئات الإنسانية، مشيرًا إلى أن مع نهاية الشهر الجاري سيتجاوز عدد وفيات الأطفال أربعة ملايين ونصف المليون وفاة من هم دون سن الخامسة، موضحًا أن العدد الفعلي لهذه المأساة سيرتفع مع السنوات المقبلة.

وليس بعيدًا عن تصريحات جيتس، نجد أن الرئيس الأمريكي ترامب نصح الشركاء الأوروبيين بزيادة ميزانيات الدفاع إلى أرقام قياسية، وشراء الأسلحة والعتاد العسكري المتطور على حساب الخدمات الأخرى التي كان من الممكن توجيه الأموال إليها. بالمقابل، خفضت الولايات المتحدة مساعداتها الإنسانية للمنظمات والهيئات الدولية منذ مطلع العام الجاري، وامتدت هذه التخفيضات إلى جهات مانحة أخرى مثل بريطانيا وألمانيا وغيرها.

وبات برنامج التنمية المستدامة التابع للأمم المتحدة والمتعلق بالحد من الفقر وتحسين مستويات الصحة عاجزًا عن الوفاء بالتزاماته الدولية والإنسانية.

إلى ذلك، هناك سبب آخر في تزايد وفيات الأطفال، منها حالة التقشف التي تنتهجها الكثير من الدول لمواجهة تدهور ديونها الخارجية، ومحاولة تقنين أوضاعها. ولهذا أصبحت أنظمة الصحة العلاجية في تلك الدول في انحدار مستمر. ومن المحزن جدًا أن التقارير الدولية تشير بشكل صريح إلى احتمالية وفاة ما بين 12 إلى 16 مليون طفل إضافي بحلول عام 2045 إذا لم يتغير وضع المساعدات والمنح التي كانت تقدم للدول الفقيرة والشعوب الأكثر فقرًا حول العالم.

بالمقابل، تنفق الكثير من دول العالم أموالًا طائلة في مجال الدفاع، وتضع سنويًا خططًا وبرامج ذات ميزانيات ضخمة تساوي ميزانية "دول بأكملها" وذلك لشراء الأسلحة من السوق العالمي، بينما تجار السلاح يتحكمون في بوابات العطاء والإغلاق حسب مصالحهم، أما فاتورة الشراء فهي بالمليارات.

هذه الأسلحة التي تستخدم كضمان استراتيجي في نظر الدول من جهة، ودرعًا وتخويفًا من جهة أخرى، قد تصبح مع الوقت أداة فعالة لإبادة الشعوب الأخرى في حال نشوب خلاف يتحول تدريجيًا إلى مواجهة عسكرية. من المثير في الأمر أن بعض الدول العظمى يصبح لديها رغبة ملحة في تجربة السلاح المخزن أو المجمد في الثكنات العسكرية أو في أماكن سرية، والطريقة في ذلك هي اختلاق المشكلات والنزاعات مع الدول الأخرى.

إن امتلاك السلاح ليس حكرًا على بعض الدول العظمى، بل دخلت على الخط دول جديدة، وأصبحت تشتري وتنتج أنواعًا عدة من تلك الأسلحة التقليدية، بينما السلاح النووي لا يزال مقيدًا في يد القوى العظمى مثل الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وفرنسا وبريطانيا وكوريا الشمالية والصين، إضافة إلى الهند وباكستان وغيرها من الدول القليلة المتبقية في القائمة، وهي من تتحكم بهذا النوع من الأسلحة المدمرة للعالم والبشرية معًا.

وإذا كنا نريد الحديث عن السلاح الذري، فإنه ليس مجرد سلاح عادي، بل يمكنه أن يقتل الآلاف وربما يصل مداه إلى ملايين البشر، ويلوث أرضًا واسعة بالإشعاع، كما هو الحال في اليابان، التي لا تزال تعاني بعض الأماكن فيها من التلوث الإشعاعي الذي جاء نتيجة الضربتين الأمريكتين في الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا في مدينتين ناجازاكي وهيروشيما.

من الملاحظ أن بعض قطع السلاح تنتشر في دول عدة من العالم، ولهذا السبب تجد أن الحروب المسلحة في بعض الدول تكون في أيدي الجماعات والعصابات، كما هو الحال واضحًا في هايتي ونيجيريا وبعض الدول الأخرى التي أصبحت زيارتها صعبة وخطرة للغاية.

وبرغم أن الحكومات تحاول السيطرة على الأوضاع الداخلية في هذه الدول، إلا أن سوق السلاح وعمليات التهريب وغيرها تسهم في إحداث اضطرابات كثيرة.

إذن، السلاح ليس في كل مرة يمكن أن يكون في يد الحكومات، بل يمكن أن يصل إلى الجماعات المسلحة وإيجاد مجموعات متشددة تقوم بعمليات نهب وسرقة وقتل وتشريد للسكان، ولذا فإن صناعة الموت هي من تنشر السلاح بين الدول والجماعات والعصابات.

ولهذا يمكننا القول بكل وضوح: "صناع الموت"هم المستفيدون أولًا من حدوث القلاقل في العالم، وهم من يتحكمون في تسير بعض الأمور السياسية في بعض الدول، فكلما زاد السلاح في يد الجماعات المسلحة لم تستطع الدول السيطرة على أراضيها أو الاستفادة من ثرواتها، فبعض العصابات تكون يدها أطول في استغلال الثروات وإحداث نوع من الاضطراب السياسي.

مقالات مشابهة

  • ألافيس ضد الريال.. مبابي يتصدر قائمة خاصة في الدوريات الخمس الكبرى
  • غياب دور الوسطاء باتفاقات الحرب على غزة
  • طلب قياسي على تذاكر كأس العالم 2026: 5 ملايين طلب من أكثر من 200 دولة خلال 24 ساعة
  • مؤسسة بحثية: اليمن في المرتبة التاسعة في قائمة أكثر 10 مناطق للصراع حول العالم مرشحة لتكون الأكثر دموية خلال العام 2026
  • محمد بن سليم: «اتفاقية كونكورد» تضمن مستقبل «الفورمولا-1»
  • تأهيل إسرائيل لعضوية الشرق الأوسط
  • وزير المالية يكشف عن مؤامرة سعودية اماراتية هي الاخطر في اليمن
  • السلاح.. صناعة للموت وإبادة للشعوب
  • رجيم 1200 سعرة حرارية .. خطة يومية لفقدان الوزن
  • تحذيرات من وباء عالمي.. سلالة متحورة من الإنفلونزا تجتاح العالم