نظام جديد لمراقبة امتحانات الإعدادية بمحافظة الإسكندرية.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تسعى مديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية بقيادة الدكتور عربي أبو زيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية، إلى التطوير المستمر في جميع ما تقدمه لرفع مستوى العملية التعليمية بالإسكندرية، والوصول إلى أقصى درجات الشفافية والأمان، وخاصة في إجراء الامتحانات في جميع المراحل التعليمية.
نظام جديدوقال الدكتور عربي أبوزيد، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، لـ«الوطن»، إنه لأول مرة في تاريخ المحافظة ستقتصر المراقبة في امتحانات المرحلة الإعدادية على معلمي المرحلتين الإعدادية والثانوية فقط، دون معلمي المرحلة الابتدائية.
ويهدف هذا القرار إلى تحقيق المصلحة العامة للطلاب، حتى يتمكن المراقب من فهم الورقة الامتحانية، وكذلك تكون لديه الخبرة في المواد الدراسية والتعامل مع طلاب المرحلة الإعدادية.
السرية التامةوأضاف أبوزيد، أنه تم تبني آلية جديدة لضمان سرية الامتحانات، بما في ذلك توصيل أسئلة الامتحانات إلى اللجان دون تدخل بشري للحفاظ على السرية التامة، ويأتي هذا التطوير والسعي لذلك ليحصل كل طالب على ما يستحقة من درجات، وضمان عدم تسريب الامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم الإسكندرية مراقبة الإمتحانات
إقرأ أيضاً:
خدمات يقدمها قطاع الأحوال المدنية بالداخلية .. اعرف التفاصيل
يقوم قطاع الأحوال المدنية بمختلف الخدمات الخاصة بأوجه الحالة المدنية للمواطن المصري (الميلاد والزواج والطلاق والوفاة) وتسجيلها وإصدار الوثائق والمستندات الدالة عليها داخل وخارج البلاد، وكذا تصحيح البيانات المدونة بالسجلات وتغيير الأسماء والجنسية بناء على طلب المواطن وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. ويقوم قطاع الأحوال المدنية بإصدار الرقم القومي للمواطن منذ لحظة الميلاد وفيما يلي قائمة بالخدمات التي يقدمها قطاع الأحوال المدنية مقسمة طبقا لنوعياتها.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة