مسابقة للقرآن الكريم والثقافة الإسلامية بمدارس كفر الشيخ
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أكد محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم، في كفر الشيخ، عن انطلاق التصفيات النهائية لمسابقة القرآن الكريم والثقافة الإسلامية، بمدرسة الشهيد هشام بركات الثانوية بنات، التابعة لإدارة شرق كفر الشيخ، بالمحافظة، وذلك بحضور مصطفى مرعي، مدير عام التعليم، وإشراف أحمد ريحان، توجيه عام التربية الإسلامية، وفوزي الطنوبي، إدارة العلاقات العامة والإعلام بالمديرية.
أوضح محمد عبد الله، وكيل تعليم كفر الشيخ، عبر بيان، اليوم الأحد، أن المسابقة تنقسم إلى ثلاثة مستويات، المستوى الأول القرآن الكريم كاملا، وتفسير 3 أجزاء من القرآن الكريم، والمستوى الثاني حفظ عشرين جزءًا وتفسير جزأين، المستوى الثالث عشرة أجزاء.
الحيادية التامةمشيدا وكيل تعليم كفر الشيخ، حول عمليات التنظيم الذي تدور في فلكها المسابقة والحيادية التامة التي تتسم بها لجنة التحكيم، لاختيار النماذج الذي تستحق الفوز بالمسابقة.
يذكر أن محافظة كفر الشيخ، بها 13 إدارة تعليمية على نطاق مراكز ومدن الإقليم، كما يوجد بها نحو 2950 مدرسة بجميع المراحل التعليمية، التي تنقسم إلى ثلاث مناطق جغرافيا هم، شرق، وغرب، ووسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم كفر الشيخ كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ مدارس كفر الشيخ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»
دبي (الاتحاد)
اختتمت هيئة الثقافة والفنون في دبي برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة» الذي نظمته بدعم من منصة «سكة» بهدف تعزيز حضور أصحاب المواهب المحلية في المشهد الفني العالمي، وتمكينهم من الاطلاع على أبرز التجارب والممارسات الفنية اليابانية، وتبادل الأفكار مع نخبة من الفنانين المعروفين عالمياً. ويأتي البرنامج ضمن «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج تحت مظلة استراتيجية جودة الحياة في دبي، في سياق التزامات «دبي للثقافة» وأولوياتها القطاعية الرامية إلى فتح الآفاق أمام المبدعين، وتوفير بيئة قادرة على دعمهم وصقل مهاراتهم، وإثراء خبراتهم.
وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أن دبي نجحت في توظيف أدوات الدبلوماسية الثقافية في مد جسور التواصل مع الثقافات الأخرى، وترسيخ مكانتها على الساحة الدولية مركزاً عالمياً للثقافة، لافتةً إلى أهمية برنامج «التبادل الإبداعي بين الإمارات واليابان» ودوره في توطيد علاقات التعاون الدولي والتبادل الفكري مع الجامعات والمعارض والمراكز الفنية من مختلف أنحاء العالم. وقالت: «يسهم البرنامج في فتح آفاق جديدة أمام المبدعين ويتيح لهم فرصاً عديدة للتفاعل مع التجارب الفنية العالمية، وخبرات الأكاديميين والمتخصصين والاستفادة منها في استكشاف توجهات القطاع الفني عالمياً، ما ينعكس إيجاباً على أساليبهم التعبيرية التي تبرز أصالة التراث والثقافة المحلية وتقديمهما بطريقة مبتكرة، ويعزز مساهماتهم في إثراء الحراك الفني ودعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وتحقيق تطلعات دبي ورؤاها الطموحة الهادفة إلى ترسيخ بصمتها الثقافية على الخريطة العالمية»، وأشادت السويدي بما قدمه البرنامج للفنانين من أفكار خلاقة تسهم في تنمية قدراتهم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه يعكس جهود الهيئة في رعاية أصحاب الكفاءات المميزة واحتضانهم، وتحفيزهم على مواصلة مسيرتهم المهنية.
وشهد برنامج التبادل الإبداعي الذي امتد على مدار 10 أيام، مشاركة نخبة من الفنانين والقيمين من الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة، وهم الفنان والقيم الإماراتي الشيخ مكتوم بن مروان آل مكتوم، والمصممة والقيمة الإماراتية كاملة العلماء، والباحثة الإماراتية آمنة الزعابي، ومساعدة أمين أول في متحف اللوفر أبوظبي، والفنانة متعددة التخصصات لطيفة سعيد، والفنانة الإماراتية فاطمة آل علي المهتمة بالذاكرة الجماعية والتاريخ الشفهي، والفنانة العنود بوخماس، أستاذة التصميم الغرافيكي في كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، والفنانة الإماراتية أسماء بالحمر، أستاذة جامعية مساعدة في كلية الفنون والصناعات الإبداعية بجامعة زايد، والفنان والقيّم اللبناني أحمد مكاري، مؤسس منصة (The Workshop Dxb)، والفنانة والقيّمة البحرينية يارا أيوب.