عروض ومناورات في مديريات ذمار ضمن المرحلة الثانية لـ “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
الثورة نت|
شهدت مديريات “الحداء، وضوران آنس، والمنار، وعنس” عروضاً ومناورات ومسيراً عسكرياً شعبياً “ضمن الاستعدادات لتخريج دفعة جديدة من الدورات العسكرية المفتوحة دفعة “طوفان الأقصى” المرحلة الثانية، تضامناً مع القضية الفلسطينية.
وخلال العروض والمناورات والمسير العسكري الشعبي، بحضور قيادات تنفيذية ومحلية وعسكرية وأمنية، أكد المشاركون استعدادهم المساهمة الفاعلة في إسناد جهود القوات المسلحة والاستعداد التام لمساندة المقاومة الفلسطينية والالتحام المباشر مع الكيان الصهيوني، ومواجهة أي تحركات لمرتزقة العدوان تحاول ثني القوات المسلحة عن أداء دورها في مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وتضمن العرض، إبراز مدى جاهزية واستعداد المشاركين لخوض معركة الجهاد في الدفاع عن اليمن وسيادته واستقلاله والمشاركة في معركة “طوفان الأقصى” إلى جانب المقاومة الفلسطيني ضد كيان العدو الصهيوني.
كما تضمن العرض والمناورة إبراز مستوى فنون التدريبات للمشاركين وكفاءة استخدام السلاح في مراحل الهجوم والدفاع مع قوات العدو الافتراضي، وتنفيذ ضربات استباقية لإفشال مخططاته وإجباره على التراجع.
وجدد المشاركون، التأكيد على الجهوزية العالية والاستعداد للمشاركة في أي أعمال عسكرية لإسناد المقاومة الفلسطينية ومواجهة أي تحديات تواجه اليمن.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
“المجاهدين الفلسطينية” تنعي قائد ركن التصنيع العسكري في كتائب القسام
الثورة نت /..
نعت حركة المجاهدين الفلسطينية، اليوم الأحد، القائد المجاهد، الشهيد رائد سعيد سعد (أبو معاذ)، قائد ركن التصنيع العسكري في كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية، الذي ارتقى شهيداً مع ثلة من اخوانه المجاهدين في عملية إغتيال صهيونية جبانة استهدفت غرب مدينة غزة.
وقالت الحركة، في بيان: “إننا إذ نتقدم بأحر التعازي والمباركة إلى الأخوة في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وكتائب القسام بارتقاء هذا القائد الجهادي الكبير، نشيد بتضحياته الكبيرة وجهاده الطويل، ونستذكر تاريخه الطويل في مقاومة العدو الصهيوني ومقارعته”.
وأضافت: “إننا إذ ننعي القائد الجهادي رائد سعد (أبو معاذ) نؤكد أن سياسة الاغتيالات الجبانة التي يحاول العدو الصهيوني تكريسها في قطاع غزة لن تفت بعضد المجاهدين ولن تكسر إرادة المقاومة في الأمة ولن تستطيع حسم الصراع بالرغم من آلة الحرب والإبادة التي مارسها لما يزيد عن عامين”.
وأكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن “دماء القادة وسائر شهداء شعبنا وأمتنا ستصنع النصر المجيد وستعجل باندحار الكيان الصهيوني الغاصب عن جسد أمتنا بإذن الله”.