إصدار الفيلم الرسمي لـ «قطر2022»
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
بعد عامٍ تماماً من رفع ليونيل ميسي الكأس الذهبية الغالية على منصة التتويج في النسخة الأحدث من العرس الكروي العالمي وكتابة صفحة جديدة مشرِّفة في تاريخ المستديرة الساحرة، تُصدِر منصة FIFA+ الفيلم الرسمي لبطولة كأس العالم قطر ٢٠٢٢ والذي يحمل عنوان «كأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™: نسخة تاريخية من كأس العالم».
يُقدِّم هذا الإنتاج الجديد إضاءات فريدة على النسخة الأولى من البطولة التي استضافتها منطقة الشرق الأوسط، ويضمّ اقتباسات من المعلِّقين على المباريات وعلى تسجيل أهداف تاريخية، بالإضافة إلى لقطات خالدة من المباريات النهائية لنسخ سابقة. شهدت قطر ٢٠٢٢™ كسر العديد من الأرقام القياسية. وبمناسبة إصدار هذا الفيلم الجديد، صرَّح إنفانتينو رئيس الفيفا: «قبل عام من اليوم، كنا جميعاً نقوم بنفس الشيء، وهو متابعة أجمل مباراة نهائية في (تاريخ) كأس العالم على الإطلاق. أدعوكم لتعيشوا مجدداً عبر منصة FIFA».
وأردف قائلاً: «ببساطة، كانت بطولة أفضل نسخة على الإطلاق، التي انطوت على السعادة والفرح والفخر وذلك الإحساس بالإنجاز، كل ما يحلم به المرء كانت قطر شاهدة عليه عام 2022».
يأخذ هذا الفيلم الوثائقي الطويل المشاهدين في جولة إلى ما وراء كواليس كما يُظهر الشعبية العالمية منقطعة النظير للبطولة بعيون الجماهير التي تابعتها في أرجاء العالم.
هذا الفيلم هو حكاية كروية سطّرتها جماهير اللعبة الجميلة و32 منتخباً يتقدّمهم ليونيل ميسي.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر کأس العالم
إقرأ أيضاً:
بدعوة من ماكرون.. المنفي يشارك في الحفل الرسمي لـ«قمة المحيطات» بمدينة نيس الفرنسية
شارك رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، في الحفل الرسمي الذي أقيم بمدينة نيس الفرنسية، وذلك بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وبحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات المشاركين في قمة الأمم المتحدة للمحيطات (UNOC).
وتأتي هذه المشاركة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين ليبيا وفرنسا، وتأكيداً على أهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية المشتركة.
يذكر أن قمة الأمم المتحدة للمحيطات (UNOC) هي مبادرة دولية تنظمها الأمم المتحدة بهدف تعزيز التعاون العالمي لحماية المحيطات وضمان استدامة مواردها، وتشكل القمة منصة تجمع قادة دول، وخبراء، وممثلين عن منظمات دولية ومجتمع مدني لمناقشة أبرز التحديات التي تواجه البيئة البحرية، بما في ذلك التلوث، التغير المناخي، الصيد الجائر، والتنوع البيولوجي البحري.
وتسعى القمة إلى دعم تنفيذ الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة، والذي يركّز على الحفاظ على المحيطات واستخدامها بشكل مستدام، إلى جانب تشجيع الابتكار العلمي وتعزيز الاقتصاد الأزرق في الدول الساحلية والدول النامية.
وتعقد النسخة الحالية من القمة في مدينة نيس الفرنسية، بتنظيم مشترك بين فرنسا وكوستاريكا، وسط اهتمام دولي واسع بالقضايا المرتبطة بالمحيطات، ودورها الحيوي في التوازن البيئي والأمن الغذائي والاقتصاد العالمي.
وتأتي مشاركة ليبيا في هذا السياق لتعزيز حضورها الدولي في الملفات البيئية والإستراتيجية، خاصة وأنها تمتلك أحد أطول السواحل على البحر المتوسط، ما يجعلها معنيّة بشكل مباشر بالأمن البحري وحماية الموارد البحرية.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة