اكتشفه علماء ألمان.. سر لوح اللعنة المخصص لاستحضار الشيطان| فيديوجراف
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أعلن علماء آثار ألمان اكتشاف قطعة فريدة قد تكون "لوح اللعنة"، والذي يُعتقد أنه استخدم في العصور الوسطى لاستحضار الشيطان.
كانت هذه القطعة الفريدة ملفوفة وعثر عليها في قاع مرحاض في مدينة روستوك الألمانية.
رسالة مشفرة
كانت القطعة تحمل رسالة مشفرة بأحرف قوطية صغيرة يصعب رؤيتها بالعين المجردة.
كان نص الرسالة يقول: "sathanastaleke belzebuk hinrik berith".
ترجم الباحثون النص واكتشفوا أنه لعنة موجهة نحو امرأة تُدعى تاليك ورجل يُدعى هينريك (هاينريش)، واستدعوا بعلزبول (اسم آخر للشيطان) وبيريث (روح شيطانية).
ولمتابعة المزيد حول اكتشاف لوح اللعنة في ألمان .. تابع الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطعة فريدة العصور الوسطى
إقرأ أيضاً:
حل جديد .. اكتشاف قدرة دواء شهير على علاج السكرى النوع الأول
كشفت دراسة حديثة أن دواء اوزمبيك يحسن نسبة السكر في الدم ويحفز إنقاص الوزن لدى مرضى السكري النوع الأول ويمكن الاستعانة به مستقبلا في التوصل لعلاج نهائي لهذا المرض المزمن.
تفاصيل الدراسةو نشرت الدراسة في مجلة NEJM Evidence، واكدت أن بعض مرضى النوع الأول، خصوصا أولئك الذين يعانون السمنة يواجهون مقاومة الأنسولين بشكل مشابه لمرضى النوع الثاني، وهي حالة تعرف بـ السكري المزدوج ما يسبب لهم مضاعفات صحية متشابهة.
وشملت الدراسة 72 مريضا مصابين بالسكري من النوع الأول و يعانون من السمنة، و تلقى نصف المشاركين حقت اوزمبيك كل اسبوع بينما حصل النصف الآخر على دواء وهمي وفي نفس الوقت استمر جميع المرضى في استخدام الأنسولين ومراقبة مستويات السكر.
وتحسن الذين تناولوا اوزمبيك وتمكنوا من السيطرة على سكر الدم وفقدان الوزن مقارنة بالمجموعة الأخرى التي لم تحقق هذه النتائج.
ووفقا لما جاء في موقع لايف ساينس فقد توصلت الدراسة إلى إمكانية الاستعانة ب "سيماغلوتايد" الموجود بشكل أساسي في حقن أوزمبيك كعلاج مساعد للسيطرة على مرض السكري من النوع الأول مع الاستمرار فى أخذ الأنسولين.
رأى العلماءواكد الأطباء أن هذا اكتشاف هذا الاستخدام الجديد لدواء اوزمبيك يعد ثورة علمية لأن العلاجات المتاحة لهذا النوع من السكري كانت تعتمد على الأنسولين فقط.
وقال الدكتور فيرال شاه، الباحث في جامعة إنديانا، إن مشاكل مقاومة الأنسولين وضعف إفراز هرمونات الهضمية ليست قاصرة على مرضى النوع الثاني من السكري ، بل تظهر أحيانا في النوع الأول مما يجعل من المنطقي تجربة أدوية جديدة مثل اوزمبيك.