قبل عرضه.. تعرف على التفاصيل الكاملة لـ فيلم "مقسوم"
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم “مقسوم” البوستر الرسمي دون الكشف عن موعد عرضه وظهر على البوستر بطلاته الثلاثة الفنانة ليلى علوى , الفنانة شيرين رضا والفنانة سما إبراهيم
ويشكل فيلم "مقسوم" أول تعاون فني بين ليلى علوي وشيرين رضا، حيث لم يلتقيا في أي أعمال سينمائية سابقة.
تدور قصة الفيلم حول ثلاثة مطربات كانوا يعملون في فرقة موسيقية خلال التسعينيات، وبعد مرور 30 عامًا، يجتمعن مرة أخرى ويقررن العودة إلى النشاط الفني ومع ذلك، تواجه حياتهن العديد من المشاكل والصعوبات، وتتناول القصة جوانب اجتماعية كوميدية موسيقية.
فیلم مقسوم من بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، وعمرو وهبة، والعمل من تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس.
نشر المؤلف هيثم دبور البرومو الدعائى لفيلم “مقسوم” تمهيدا لعرضه خلال الايام القليلة المقبلة حيث لم يحدد بعد توقيت العرض.
وقال هيثم دبور : حنا بقالنا 30 سنة مشوفناش بعض، الإعلان التشويقي لفيلم مقسوم، قريبًا بجميع دور العرض، بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سما إبراهيم، وإخراج كوثر مختار يونس.
ليلى علوىحرصت الفنانة ليلي علوي على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الأنستجرام، بصور لها خلال مشاركتها في افتتاح مهرجان البحر الأحمر.
تألقت ليلي علوي في الصور بإطلالة لافتة، حيث ارتدت فستانا طويلا ذا أكمام طويلة واتسم بصيحة البليسيه التي تتصدر أحدث صيحات الموضة.
قد حمل فستان ليلي علوي توقيع دار الأزياء Elisabetta Franchi، وقد بلغ سعره 2,147 ريال أي ما يقرب من 25 ألف جنيه مصري.
انتعلت ليلي علوي حذاء أنيق ذا كعب عالي باللون الأسود مع كلاتش صغير، وتزينت بمجموعة من المجوهرات الألماسية التي منحتها إطلالة متكاملة.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت ليلي علوي على خصلات شعرها البني المموج المنسدله على كتفيها، ووضعت مكياجا كشف عن جمال ملامحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة شيرين رضا الفنانة سما إبراهيم سماء إبراهيم لیلی علوی
إقرأ أيضاً:
تشمل وقف إطلاق النار مع روسيا.. التفاصيل الكاملة لخارطة الطريق الأوكرانية
تعتزم أوكرانيا طرح وثيقة رسمية تتضمن خارطة طريق للتوصل إلى تسوية سلمية دائمة مع روسيا، وذلك خلال جولة المحادثات المباشرة المرتقبة في إسطنبول، التي تنطلق اليوم الإثنين بمشاركة وفدين من موسكو وكييف، وسط ترقب دولي واسع.
وبحسب وكالة "رويترز"، فإن الوثيقة التي سيقدمها الوفد الأوكراني إلى الجانب الروسي تتضمن خطة متكاملة تبدأ بوقف إطلاق النار لمدة لا تقل عن 30 يومًا، على أن تتبعها إعادة الأسرى من الجانبين، وعودة الأطفال الأوكرانيين الذين تم نقلهم إلى مناطق تسيطر عليها روسيا.
وتقترح خارطة الطريق، في مرحلتها التالية، عقد اجتماع مباشر بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وذلك ضمن محاولة لتقريب وجهات النظر، ووضع حد للحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات والتي تُعد الأكبر في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
وتشير الوثيقة إلى ضرورة أن تُشارك الولايات المتحدة وأوروبا في صياغة شروط السلام النهائية، بما يضمن اتفاقًا دوليًا ملزمًا للطرفين، ويمنح أوكرانيا ضمانات أمنية واقتصادية.
تبادل أسرى وعودة الأطفالوتتضمن خارطة الطريق، التي سُلّمت إلى الجانب الروسي قبل بدء اللقاء، عودة جميع الأسرى المحتجزين لدى الطرفين، إضافة إلى إعادة الأطفال الأوكرانيين الذين تم نقلهم إلى المناطق التي تسيطر عليها روسيا.
وتنص الوثيقة كذلك على عقد قمة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في محاولة لدفع المفاوضات إلى مستوى سياسي أعلى.
شروط أوكرانية ثابتةوتؤكد خارطة الطريق على عدة شروط ثابتة تطالب بها كييف، منها عدم فرض أي قيود على القدرات العسكرية لأوكرانيا بعد توقيع اتفاق السلام، ورفض الاعتراف الدولي بالسيادة الروسية على الأراضي التي سيطرت عليها موسكو ودفع تعويضات مالية لأوكرانيا جراء الدمار والخسائر الناجمة عن الحرب وبدء مفاوضات بشأن وضع الأراضي المتنازع عليها من الموقع الحالي لخط المواجهة.
وتشير "رويترز" إلى أن هذه البنود تشابه إلى حد كبير المقترحات السابقة التي قدمتها أوكرانيا، لكنها لا تزال بعيدة عن المطالب التي أعلنتها روسيا مؤخرًا، ما يُنذر بصعوبات في تقريب وجهات النظر خلال هذه الجولة.
ترامب يدعو للسلام.. وروسيا تقترح استمرار المحادثاتفي السياق، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موسكو وكييف إلى "العمل معًا بشكل جاد لإنهاء الحرب"، مشددًا على ضرورة تحقيق تسوية سياسية عاجلة تجنّب المنطقة المزيد من التوتر والانقسام.
من جهتها، اقترحت روسيا عقد جولة ثانية من المحادثات هذا الأسبوع في إسطنبول، في وقت أكد فيه زيلينسكي، أمس الأحد، إرسال وفد رسمي من المسؤولين الأوكرانيين للمشاركة في هذه الجولة، رغم عدم استلام كييف بعد لأي وثيقة روسية تحدد موقف موسكو من المقترحات المطروحة.
يُذكر أن أوكرانيا أعربت في أكثر من مناسبة عن التزامها بتحقيق السلام، لكنها ترفض التنازل عن سيادتها أو شرعنة أي احتلال، وهو ما يجعل مهمة التوصل إلى اتفاق دائم تتطلب ضغوطًا دولية وتنازلات متبادلة من الطرفين.
وتترقب العواصم الأوروبية والدول المعنية بالملف الأوكراني نتائج هذه الجولة، في وقت تتصاعد فيه الدعوات الدولية لإيجاد مخرج سياسي يُنهي النزاع الدامي المستمر منذ عام 2022.