جهاز المنتخب.. حازم إمام: لم أغضب من محمد شوقي بعد تصريحاته ضدي
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
نشر الاعلامي احمد شوبير تعليق حازم إمام عضو مجلس ادارة الزمالك علي تصريحات محمد شوقي مدرب منتخب مصر السابق قبل يومين في أحد البرامج بأنه غاضب من حازم إمام، بعد قيام الأخير باستبعاده من الجهاز الفني المعاون للبرتغالي روي فيتوريا.
ورد حازم إمام:"لم أغضب من محمد شوقي بعد تصريحاته ضدي، فهو أخ أصغر، كما أنني كنت أكثر المطالبين باستمراره في جهاز المنتخب بعد رحيل كيروش، ولم أجامل أيمن عبد العزيز بتواجده في جهاز فيتوريا.
واستقبل الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، امس الأربعاء، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم، للاطمئنان علي استعدادات المنتخب خلال الفترة القادمة من معسكر تدريبي وملاعب وجاهزية اللاعبين، لخوض منافسات كأس الأمم الأفريقية بكوت ديفوار 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشار محمد شوقي منتخب مصر البرتغالي فيتوريا حازم إمام
إقرأ أيضاً:
أرقى معاني الفداء.. مفتي الجمهورية ينعى الشهيد خالد محمد شوقي
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ابنًا من أبناء الوطن المخلصين، وبطلًا من أبطاله الشجعان، وهو خالد محمد شوقي.
وارتقى الشهيد خالد محمد شوقي، إلى ربه كريمًا كما عاش، شريفًا كما عرفه الناس، بعد أن أبى أن يقف موقف المتفرج أمام الخطر، فهبّ بجسده ليُطفئ نارًا كانت ستلتهم أرواحًا، ويمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع؛ إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية، أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله، {وَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}