الوطن| متابعات

رحبت كتلة التوافق الوطني بما ورد في إحاطة الممثل الخاص للأمين العام عبد الله باثيلي أمام مجلس الأمن، حيث أكد فيها على جهوزية الإطار القانوني والفني لإجراء الانتخابات كما نص عليه الاتفاق بين مجلسي النواب والدولة.

كما تثمن الكتلة إشارة الممثل الخاص إلى ضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة تسير بالبلد نحو الانتخابات على قاعدة التوافق.

وفي هذا الصدد فإن الكتلة تؤكد على ضرورة التزام جميع الأطراف بالاتفاق السياسي الليبي بالصخيرات، وأن على مجلسي النواب والدولة الإطلاع بمسؤوليتهم والشروع في التشاور حول الحكومة كما نصت علية خارطة الطريق والاعلان الدستوري وتعديلاته.

كما شددت أنه على المجتمع الدولي احترام خيارات الليبين وما ينتج عنها تجنبا لما حدث في السنوات السابقة من انقسام وتعطيل للمشهد السياسي.

الوسوم#عبدالله باتيلي كتلة التوافق الوطني ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: عبدالله باتيلي كتلة التوافق الوطني ليبيا

إقرأ أيضاً:

موسى هلال.. شوكة حوت جديدة في حلق حكومة “تأسيس”

متابعات- تاق برس- وصف مجلس الصحوة الثوري السوداني بقيادة موسى هلال، إعلان حكومة تأسيس بأنها محاولة يائسة وفاشلة.

 

وقال إن الغرض الأساسي منها هو ممارسة الضغوط على الحكومة السودانية للعودة لمنبر التفاوض والحفاظ على ما تبقى من فلول الدعم السريع بعد فشلها في استلام السلطة في السودان بالقوة.

 

وأكد أحمد محمد أبكر أمين أمانة الإعلام والناطق الرسمي باسم مجلس الصحوة الثوري السوداني في بيان أن الحكومة التي أُعلن عنها عبارة عن تجمع للعمالة والارتزاق والخراب والدمار والقتل والنهب والسلب والحرق والتشريد والنزوح واللجوء والاحتلال.

وأردف: “إنهم أدوات لتنفيذ أجندة خارجية ضد السودان معلومة ومكشوفة للجميع، ليس لهم أي هدف ولا مشروع وطني كما يدعون ويزعمون”.

وأكد دعم مجلس الصحوة الثوري لدور الحكومة السودانية وقواتها المسلحة في تحرير كل شبر من أراضي السودان لإحباط المخطط والمؤامرة الخبيثة بشكل نهائي.

 

وأظهر موسى هلال موقفا مغايرا لمواقف قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب، حيث أعلن دعمه الكامل للجيش السوداني، في حربه ضد الدعم السريع.

 

وهاجم هلال في أكثر من مرة تصريحات قيادة الدعم السريع المتمثلة في عبدالرحيم دقلو وحميدتي، واعتبر أن ما يجري محاولة لاختطاف الدولة السودانية عبر مرتزقة أجانب يتم جلبهم عبر المال بدعم مباشر من دولة الإمارات.

ويقول مراقبون إن موقف موسى هلال يمكن أن يشكل تحديا جديدا أمام الحكومة الموازية التي ستجد نفسها في مواجهة معارضة واسعة في دارفور التي تتخذها مقرا لإدارة نشاطها، لاسيما أن هلال يمتلك قاعدة كبيرة في دارفور وداعمين كثر من إدارات أهلية وزعماء قبائل مؤثرين، ليس فقط من المكونات العربية التي يعتمد عليها الدعم السريع في حربه، كحواضن اجتماعية، ولكن لهلال تأثير أيضا وسط المكونات الأخرى في المنطقة من قبل مكونات غير عربية.

ويتمتع موسى هلال بتواصل مباشر مع الزغاوة والفور، هذا فضلا عن كونه زعيمًا أهليًا يمتلك خبرة وحنكة كبيرة في دارفور.

الدعم السريعمجلس الصحوة الثوري السودانيموسى هلال

مقالات مشابهة

  • محمد أبو العينين: الشعب لديه وعي بكل المخططات التي تدار ضد الدولة
  • “الاتحادي الديمقراطي” يصف حكومة “تأسيس” بالآتي….
  • موسى هلال.. شوكة حوت جديدة في حلق حكومة “تأسيس”
  • النائب معتز أبو رمان: كتلة إتحاد الأحزاب الوسطية ثشكّل الثقل الأكبر في مجلس النواب ونسبة 65% من التباين رسالة
  • مصادر سياسية:أمريكا “زعلانة”لعدم تشكيل حكومة الإقليم
  • تحذير هام بشأن واقيات الشمس التي تستخدم “مرة واحدة في اليوم”
  • “الخارجية الفلسطينية” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي الاعتراف بالدولة الفلسطينية سبتمبر المقبل
  • أحمد هارون يكشف استراتيجية “المؤتمر الوطني” بشأن العودة للحكم في السودان
  • السيسي وميتسوتاكيس يؤكدان ضرورة تشكيل حكومة موحدة في ليبيا
  • “حماس” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بدولة فلسطين