قدمت مجموعة من المشرعين الأمريكيين عن الحزب الديمقراطي مشروع قرار للنظر فيه من قبل مجلس النواب يدين الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية والتمييز ضد الفلسطينيين.

قتل بـ26 طعنة في جريمة كراهية.. تشييع جثمان الطفل الفلسطيني وديع الفيومي في شيكاغو الأمريكي قاتل الطفل الفلسطيني وديع يمثل أمام المحكمة ويطلب "البراءة" من جريمته إعلام أمريكي: إصابة ثلاثة طلاب من أصول في فلسطينية في إطلاق نار بولاية فيرمونت

ووفقا للوثيقة فإنه يتعين على الولايات المتحدة "ألا تتسامح مع الجرائم الناجمة عن الكراهية وكراهية الإسلام ومعاداة السامية والتمييز ضد الفلسطينيين والعرب".

وقالت صاحبة مشروع القرار ديليا راميريز، إن أعضاء الكونغرس تقدموا بهذا المشروع تخليدا لذكرى الطفل الأمريكي من أصل فلسطيني البالغ من العمر 6 أعوام، والذي توفي في مدينة بلينفيلد، على يد جار أعمته الكراهية الموجهة ضد الفلسطينيين في ظل الوضع الذي يشهده قطاع غزة.

ويعكس مشروع القرار انقساما بين المشرعين الديمقراطيين، حيث يصف المحافظون ذوو الميول اليسارية إسرائيل بالمعتدية ويدعونها إلى إنهاء حملتها الانتقامية في غزة، في حين يؤكد الليبراليون أن إسرائيل حليف مهم وينبغي دعمه.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي الإسلام الحرب على غزة الحزب الجمهوري الكونغرس الأمريكي قطاع غزة معاداة السامية ضد الفلسطینیین

إقرأ أيضاً:

هل يُحاسب الطفل على الحسنات والسيئات قبل البلوغ؟

قالت الدكتورة دينا أبو الخير إن تعويد الأطفال على أداء العبادات قبل بلوغهم سن التكليف يعد أمرًا محمودًا شرعًا، وله أجر كبير، مشيرة إلى أن الطفل مأجور على ما يؤديه من طاعات، رغم عدم كونه مكلفًا بعد.

وأضافت خلال تقديم برنامجها "وللنساء نصيب" المذاع على قناة "صدى البلد" أن الرسول صلى الله عليه وسلم وجه الأمة إلى تعليم الأطفال العبادات منذ الصغر، ليس من باب الوجوب، بل من باب التهيئة والتحبيب والتدريب، حتى إذا بلغ الطفل وجد نفسه معتادًا على الطاعة سهلت عليه الاستمرارية.

وأكدت أن هذه المرحلة المبكرة في التربية تلعب دورًا كبيرًا في ترسيخ السلوك الديني، مشددة على أن "التأخير في تعليم العبادات حتى سن المراهقة يجعل الأمر أكثر صعوبة، بل ويُشعر بعض الآباء بالعجز عن توجيه أبنائهم في تلك المرحلة".

وأوضحت أن التعليم الناجح لا يقتصر على الأوامر المباشرة، بل يبدأ من القدوة في المنزل، حيث يراقب الطفل والديه أثناء الصلاة والصيام والمعاملات اليومية، ويتعلم السلوكيات من خلال الملاحظة أكثر من التلقين.

وأشارت إلى أن الطفل لا يُحاسب على السيئات قبل سن البلوغ، لكن ئ سيء له أجر الحسنات، مستشهدة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "رُفع القلم عن ثلاثة، منهم الصبي حتى يحتلم"، موضحة أن رفع القلم هنا معناه عدم كتابة السيئات، بينما تُكتب له الحسنات كفضل من الله.

نشرة المرأة والمنوعات | التهاب الكبد الوبائي يُسبب مرضًا خطيرًا.. أطعمة تقوى الذاكرة للأطفالأطعمة تقوى الذاكرة للأطفالالسنباطي: إعداد سياسات حماية الطفل لتطبيقها بالمنشآت المتعاملة مع الأطفال طباعة شارك الاطفال الحسنات السيئات

مقالات مشابهة

  • انقسام متزايد في الكونغرس الأمريكي بشأن تسليح إسرائيل
  • مجاعة غزة تؤلب الرأي العام الأمريكي على الإحتلال
  • الوطني الفلسطيني: مصر تتحرك بكل ثقلها.. وحماس يجب أن تفضل الفلسطينيين على نفسها
  • ساهم بـ4 ملايين دولار... إطلاق اسم جورج وديع عوده على مركز الألزهايمر في مستشفى المسيح الملك (صور)
  • هل يُحاسب الطفل على الحسنات والسيئات قبل البلوغ؟
  • «الهلال الأحمر الفلسطيني» يثمن جهود مصر في دعم الفلسطينيين منذ بداية الحرب على غزة
  • مخاطر نوم الرضيع على بطنه
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: مؤتمر تطبيق حل الدولتين يجب أن ينهي الظلم على الفلسطينيين
  • أخطاء شائعة في التعامل مع نوبات غضب الأطفال
  • مشروع ضم الضفة الغربية.. بسط السيادة الإسرائيلية وطرد الفلسطينيين