الاهتمام بالبشرة وتفتيحها | أسرار الجمال الطبيعي
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
الاهتمام بالبشرة وتفتيحها | أسرار الجمال الطبيعي، تعد البشرة واحدة من أبرز علامات جمال الإنسان، ولهذا يُعتبر الاهتمام بالبشرة وتفتيحها جزءًا مهمًا من روتين العناية الشخصية.
يسعى الكثيرون إلى الحصول على بشرة صحية ومشرقة، ويمكن تحقيق ذلك باتباع بعض النصائح والعادات الصحية.
1. الترطيب اليومي:الترطيب يلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على نعومة البشرة وترطيبها.
التنظيف اليومي يزيل الشوائب والأوساخ والمكياج، ويمنح البشرة إشراقة طبيعية. استخدمي منظفًا لطيفًا يناسب نوع بشرتك لتجنب إلحاق أي ضرر.
3. حماية البشرة من الشمس:الحماية من أشعة الشمس تعتبر خطوة أساسية. استخدمي واقي الشمس يوميًا، حتى في الأيام الغائمة، للوقاية من التلف الناتج عن أشعة الشمس وللمساعدة في توحيد لون البشرة.
4. اتباع نظام غذائي صحي:التغذية الجيدة تعكس جمال البشرة. اتبعي نظامًا غذائيًا غنيًا بالفواكه والخضروات والمكونات الغنية بالمضادات الأكسدة التي تساعد في تحسين صحة البشرة.
5. تجنب التدخين وتقليل تناول الكحول:التدخين وتناول الكحول يؤثران سلبًا على صحة البشرة، حيث يسببان تجفيفًا وفقدان للإشراقة. تجنبي هذه العادات للحفاظ على بشرة صحية.
6. استخدام مستحضرات تفتيح البشرة بحذر:إذا كنتِ تبحثين عن تفتيح البشرة، استخدمي مستحضرات تفتيح معتمدة وتجنبي الإفراط في استخدامها لتجنب التأثيرات الجانبية.
7. الراحة والنوم الكافي:الراحة والنوم الكافيان يلعبان دورًا هامًا في تجديد خلايا البشرة وتحسين ملمسها ولونها.
الاهتمام بالبشرة وتفتيحها | أسرار الجمال الطبيعي الختام:تحقيق بشرة صحية ومتألقة يتطلب الاهتمام بالتفاصيل والالتزام بروتين عناية يومي. يمكن لتبني عادات صحية وتقنيات عناية بسيطة أن تسهم في تعزيز جمال البشرة وإبرازها بشكل طبيعي ومشرق.
نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة كل ما تريد معرفتة عن البشرة وتفتيحها وكيفية اهتمامك ببشرتك لكى تظل البشرة هادئة ودون مشكلات جلدية، وجاء ذلك في ضوء اهتمام البوابة على توفير كافة الخدمات الطبية التي تهم المشاهدين خاصة السيدات والفتيات، وذلك علد مدار اليوم والساعة لحظة بلحظة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمال الطبيعي اسرار الجمال البشرة المثالية
إقرأ أيضاً:
سرطان الخلايا القاعدية.. ما أعراض العدو الخفي الذي يتسلل إلى الجلد؟
يعد سرطان الخلايا القاعدية أكثر أنواع سرطان الجلد شيوعا، لكنه قد يمر دون ملاحظته في مراحله الأولى، أو قد يظنه مصابون "مشكلة جلدية عادية"، حسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
ونقلت الصحيفة عن رئيسة قسم الأمراض الجلدية في مستشفى كليفلاند بالولايات المتحدة، ميليسا بيليانغ، قولها: "غالبا ما يكتشف الأطباء هذا السرطان أثناء فحص الجلد الروتيني، وقد لا يلاحظ المريض ذلك".
وحسب "نيويورك تايمز"، عادة ما يصاب الناس بسرطان الخلايا القاعدية بعد التعرض للأشعة فوق البنفسجية من خلال أشعة الشمس أو أجهزة تسمير البشرة أو المصابيح الشمسية.
وتوضح طبيبة الأمراض الجلدية في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان، كارين كونولي، أن المرض ناتج عن التعرض التراكمي والمزمن للأشعة.
وتشير الأبحاث إلى أن سرطان الخلايا القاعدية أكثر شيوعا بين البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما، حيث يحدث في الخلايا القاعدية الموجودة داخل البشرة، وهي الطبقة الخارجية للجلد، ويمكن أن يتطور إلى سرطان آخر من سرطان الجلد في الخلايا الحرشفية التي تقع مباشرة فوق الطبقة الخارجية.
يقول الأستاذ المساعد في الأمراض الجلدية بكلية الطب بجامعة نورث وسترن، باراس فاخريا، للصحيفة، إن سرطان الخلايا القاعدية شائع في مناطق الجسم الأكثر تعرضًا للشمس، مثل الرأس والوجه والرقبة والذراعين، ويظهر على هيئة بقع أو بثور تسمى "آفات سرطانية".
ويضيف أن الآفات السرطان في معظم الأحيان تكون "وردية ولامعة"، ويمكن أن تكون أحيانا "بنية أو زرقاء أو رمادية".
بدورها، تقول بيليانغ إن "الآفات السرطانية قد تنزف بسهولة أيضا، بما في ذلك عند غسل الوجه".
وحسب الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، يخطئ الناس أحيانا بين سرطان الخلايا القاعدية وبين ندبات حب الشباب وإصابات الجلد البسيطة والشامات والثآليل والنمش.
كيف يتم العلاج؟يقول الأطباء وفق "نيويورك تايمز"، إن سرطان الخلايا القاعدية ينمو ببطء، ولكن من المهم معالجة المرض في أقرب وقت ممكن.
ويستخدم الأطباء عدة طرق مختلفة للعلاج، منها ما يُعرف باسم "جراحة موس"، حيث يزيل الأطباء طبقات رقيقة من الجلد، واحدة تلو الأخرى، للتخلص من الآفات السرطانية.
وتضيف كونولي: "أما في حالات أخرى، قد يقوم الأطباء بإجراء يسمى التجفيف الكهربائي والكشط".
ونادرا ما تكون سرطانات الخلايا القاعدية قاتلة، كما أنه ليس لها أي تأثير على الصحة العامة للمرضى، حسب كونولي.
ومع ذلك، يقول فاخاريا إن تشخيص سرطان الخلايا القاعدية يجب أن يكون علامة واضحة للمرضى على أنهم "بحاجة إلى توخي المزيد من الحذر عند التعرض لأشعة الشمس".
وينصح فاخاريا، وفق الصحيفة، بارتداء القبعات التي تحمي الوجه بالكامل من الأشعة فوق البنفسجية واستخدام الكريم الواقي من أشعة الشمس الضارة.