بفستان كب.. مي عمر تتألق على السجادة الحمراء من دير جيست
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
حرصت مي عمر، على حضور حفل توزيع جوائز دير جيست 2023.
وظهرت مى عمر، بإطلالة أنيقة ومميزة، خطفت بها الأنظار مرتدية فستان باللون الفضي اللامع كب.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع المكياج بلمسات بسيطة وترك شعرها على كتافيها .
أقيم أمس السبت، حفل توزيع جوائز مجلة Dear Guest لعام 2023.
حرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور حفل توزيع جوائز دير جيست 2023، المقام حاليًا في أحد الفنادق بالتجمع الخامس.
وتألق الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية وزوجته الفنانة روجينا، على ريد كاربت حفل توزيع جوائز دير جيست، كما تألق المخرج محمد سامي وزوجته الفنانة مي عمر، والفنانة أنوشكا، جومانا مراد، إلهام شاهين، عبير صبري.
وحضر أيضا كل من الراقصة دينا، الفنانة جيهان الشماشيرجي، داليا البحيري وزوجها وابنتها، رنا رئيس، دنيا سامي، وغيرهم من النجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفل توزیع جوائز دیر جیست
إقرأ أيضاً:
ريّا بالملابس الحمراء وسكينة بالارتباك.. أزياء المشنقة تحكي النهاية
تبقى قصة ريا وسكينة محفورة في الوجدان الشعبي، رغم مرور أكثر من قرن على إعدامهما بعد ارتكاب عشرات الجرائم بحق السيدات، حيث استدرجن ضحاياهن وقتلنهن لسرقة المجوهرات، بمساعدة آخرين.
لقد تحولت هذه القصة لاحقًا إلى أعمال درامية، لكنها لا تزال تكشف عن تفاصيل صادمة عن حياة أخطر مجرمتين عرفتهما مصر في تاريخها.
الدقائق الأخيرة قبل إعدام ريا وسكينة
ما لا يعرفه الكثيرون هو ما جرى في الدقائق الأخيرة قبل إعدام ريا وسكينة، وفق أورنيك السجون رقم 169، الذي يتضمن تقرير الطبيب عن المسجونين المنفذ عليهم حكم الإعدام، كانت تفاصيل اللحظة الأخيرة لكل منهما دقيقة ومرعبة.
في الساعة السابعة والنصف صباحًا، اصطفت هيئة التنفيذ أمام غرفة الإعدام، وأُحضرت ريا مرتدية ملابس الإعدام الحمراء وطاقية بيضاء على رأسها.
كانت تمشي بخطوات ثابتة رغم شحوب وجهها وخفوت قوتها، استمعت بصمت إلى حكم الإعدام الذي أعلنه مأمور السجن، قبل أن تدخل غرفة الإعدام.
ووفق البيانات، كان وزنها عند دخول السجن 42 كيلوجرامًا، واستمر نبضها لمدة دقيقتين بعد تنفيذ الحكم، وظلت معلقة لنصف ساعة كاملة.
وبعد الساعة الثامنة بقليل، اقتيدت سكينة إلى غرفة الإعدام، وكانت أكثر حركة وحيوية، متحدثة ومتمتمة بعبارات مختلفة، لكنها أظهرت شجاعة ورباطة جأش أمام مأمور السجن الذي قرأ عليها نص الحكم.
حسب التقرير الطبي، دخلت سكينة السجن بوزن 47 كيلوجرامًا وارتفع إلى 53 كيلوجرامًا قبل التنفيذ، واستمر نبضها لمدة أربع دقائق بعد الإعدام، وظلت معلقة أيضًا لنصف ساعة.
صمت المشنقة وكلمات ريا وسكينة الأخيرة
رغم أن الموت كان ينتظرهما، فقد أظهرت كل منهما ملامح مختلفة في مواجهة المصير، ريا سكنت في صمتها، بينما سكينة أظهرت جراءة وعنادًا، كأنها تحاول ترك بصمة أخيرة في لحظة فارقة من حياتها.
هذه الحكاية تظل درسًا عن الجريمة والجزاء، وعن القوة والضعف في لحظة القرار الأخير، وعن الرهبة الإنسانية في مواجهة المجهول، وعن أسطورة مجرمتين تظل حكايتها تحاصر الذاكرة الشعبية حتى اليوم.
استبعاد اونانا من تشكيلة منتخب الكاميرون في كأس الامم الافريقية