رئيس الجالية اليمنية بكندا يؤكد وجود عالقين يمنيين في غزة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
(عدن الغد) متابعات
اوضح رئيس الجالية اليمنية في كندا ياسر الفرح ان الجالية اليمنية بكندا شاركت في عدة مظاهرات حاشدة في كندا لوقف حرب الإبادة في غزة.
وفي مداخلة على احدى القنوات الفضائية كشف الناشط اليمني أ. ياسر الفرح رئيس الجالية اليمنية الكندية عن وجود عالقين ممن يحملون الجنسية اليمنية في غزة يصل عددهم الى 58 شخصا ما بين طفل وامرأة ورجل وهو يعمل على تحريك حملة اعلامية انسانية لايصال صوت العالقين للمنظمات الانسانية والحقوقية.
مطالباً الحكومة اليمنية ممثلة بوزارة الخارجية ومندوب اليمن في الامم المتحدة بتحمل مسؤوليتها تجاه هذه القضية.. مقدراً الجهود التي تبذلها سفارتنا اليمنية في القاهرة.
كما اكد تواصله مع بعض ذوي العالقين في غزة مؤكدا لهم عزمه وفريقه من النشطاء والاعلاميين على ايصال صوتهم الى الجهات المعنية.
هذا وقد سبق للاستاذ ياسر الفرح أن قاد حملة لاخراج العالقين في حدود روسيا وبيلاروسيا في 2022 وبسبب تضافر جهود سفارتنا في روسيا وبولندا تكللت الحملة بالنجاح وكذا حملة موفقة لاخراج العالقين بسبب حرب السودان بداية 2023 وقد انتهت الحملة بخروج جميع العالقين وذلك بعد استجابة الحكومة اليمنية مشكورة وتحركها بهذا الصدد وجهود كبيرة من اتحاد الطلاب اليمنيين في السودان والمشاركة الفاعلة من قناة المغترب.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الجالیة الیمنیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: القضاء على قادة المقاتلين العالقين في رفح الفلسطينية
أشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أنه تم القضاء على قادة المقاتلين العالقين في رفح الفلسطينية.
ويأتي ذلك في إطار استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفي وقت سابق، جددت لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني دعمها الثابت للقضية الفلسطينية وحقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
وأكدت اللجنة أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة تمثل المدخل الأساسي لأي حلّ عادل ودائم للصراع، داعيةً المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته السياسية والقانونية تجاه الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بحق المدنيين الفلسطينيين، وتعزيز التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل الحرية والعدالة.
تعرض مواطنون فلسطينيون للإصابة بالاختناق، مساء امس السبت، جراء استنشاقهم الغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها قرية مخماس، شمال شرق القدس المحتلة.
وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخماس، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع بشكل كثيف، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن التقديرات داخل أروقة الدولة العبرية تؤكد أن حزب الله لن يرد قريبا على اغتيال الطبطبائي.
وعرض المستوى الأمني الإسرائيلي على الكابينت خططا للعمل ضد حزب الله.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، امس السبت، بأن الجيش الإسرائيلي عدّل إجراءاته العسكرية خلال الأيام الأخيرة بما يتلاءم مع زيارة بابا الفاتيكان المرتقبة إلى بيروت، في ظل تصاعد التوتر على الحدود اللبنانية.
وكشفت الهيئة أن تل أبيب أبلغت الحكومة اللبنانية، عبر الإدارة الأمريكية، برسالة مفادها أن إسرائيل ستوسّع نطاق هجماتها إلى مناطق "لم تصلها من قبل" إذا لم تتخذ بيروت خطوات ضد حزب الله.
وأضافت أن التحذيرات الإسرائيلية جاءت تحت وطأة ضغط أمريكي متواصل، فيما تعكس التعديلات العسكرية استعدادًا لاحتمال توسع التصعيد في حال عدم استجابة الجانب اللبناني.
ودعا ميشال عيسى، السفير الأميركي في لبنان، الحكومة اللبنانية إلى تنفيذ ما وصفه بـ"قرارها التاريخي" بنزع سلاح حزب الله.
واعتبر عيسى أن هذه الخطوة من شأنها أن تعيد للبنانيين دولتهم وتؤمّن مستقبل البلاد، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية اليوم.
وأضافت التقارير أن السفير شدد على أن إسرائيل تقدّر بنفسها احتياجاتها الأمنية وتتخذ كل ما تراه مناسباً للدفاع عن مواطنيها، مؤكداً أنه لا تحتاج إلى إذن من الولايات المتحدة للقيام بأي خطوات دفاعية.
وقالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن تعمد الاحتلال قتل طفلين يؤكد أن حرب الإبادة مستمرة ضد غزة.
ودعت الحركة الوسطاء للتحرك الجاد لوقف خروق الاحتلال.
وأشارت وكالة الأنباء اللبنانية، امس السبت، إلى أن مُسيرة إسرائيلية ألقت قنبلة صوتية على بلدة ميس الجبل.
وذكرت الوكالة أن مسيرات إسرائيلية كثفت تحليقها شرقي وجنوبي البلاد.
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة