توقعات الأبراج 2024 | أزمات وانفصال .. وهؤلاء الأقل حظا
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
بدأت فترة التنبؤات المتعلقة بالعام الجديد وتوقعات الأبراج 2024، وفي مثل هذه الحالة؛ يريد الجميع أن يعرفوا كيف سيكون هذا العام بالنسبة لهم.
الأبراج الأقل حظاالعام الجديد 2024 سيشهد حظوظا بالنسبة لبعض الأبراج وقد يكون سيئا الحظ بالنسبة للآخرين، تعرف على علامات الأبراج التي يمكن أن يكون هذا العام الجديد مزعجًا بالنسبة لها خلال التقرير التالي.
من المحتمل أن يواجه الأفراد المولودون برج الجوزاء، والمعروفين بازدواجيتهم المتأصلة، صراعات داخلية خلال عام 2024، وقد يواجه بعض الأفراد الذين ينتمون إلى علامات أبراج معينة تحديات في عملية اتخاذ القرار، والتي قد تشمل مشاعر الارتباك وعدم اليقين، من المهم للأفراد المولودين تحت برج الجوزاء التركيز بشكل كبير على الثقة بين من حوله.
برج الحوت 2024سيواجه برج الحوت طاقة سلبية وفيرة في عام 2024، ومع حدس متفوق، سيتعامل الحوت مع العلاقات العاطفية بنعمة وتفهم لكنه سيواجه صعوبات، سوف تفسد طبيعتهم المتعاطفة الروابط القائمة ولن يتم تكوين علاقات ذات معنى، لذلك فإن عام 2024 لن يكون عام الحظوظ الرائعة بالنسبة لمواليد برج الحوت.
برج السرطان 2024قد يواجه الأفراد الذين يميلون نحو الميول العاطفية والبديهية، والتي ترتبط عادة ببرج السرطان الفلكي، عقبات عاطفية خلال عام 2024، وقد يواجه بعض الأفراد الذين ينتمون إلى الأبراج غير المحظوظة تحديات شخصية وصراعات عائلية، للتغلب على هذه التحديات، يجب على مواليد برج السرطان إعطاء أهمية كبيرة للانخراط في ممارسات الرعاية الذاتية وتعزيز خطوط التواصل المفتوحة مع علاقاتهم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأبراج الأبراج الأقل حظا برج السرطان برج الجوزاء برج الحوت توقعات الأبراج 2024 توقعات الابراج برج الجوزاء عام 2024
إقرأ أيضاً:
استشاري مناعة يوضح أسباب تباين الإحساس بالبرودة بين الأفراد
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الإحساس بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعا لعوامل صحية وهرمونية وجسدية، مشيرًا إلى أن بعض الأشخاص يمتلكون قابلية بيولوجية أعلى للشعور بالبرودة، خاصة مرضى الأمراض المزمنة واضطرابات الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة عادة ما يشعرون بالبرد بدرجة أكبر نتيجة انخفاض طبقات الدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يمنح الوزن الزائد والكتلة العضلية نشاطًا أعلى للدورة الدموية مما يساعد على الاحتفاظ بالدفء.
وأضاف أن اختلالات الغدة الدرقية، سواء بزيادة نشاطها أو نقصه، تؤثر بشكل مباشر على الإحساس بدرجات الحرارة.
كما أكد أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف تدفق الدم للأطراف، وهو ما يزيد شعورهم بالبرودة مقارنة بغيرهم.
وأشار إلى أن مرضى السكري من أكثر الفئات عرضة للإحساس بالبرد بسبب نقص فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، بينما يعاني مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين من ضعف تدفق الدم، مما يجعل أطرافهم أكثر تأثرًا بانخفاض درجات الحرارة.