«مثقفة.. طيب سكتوها».. جدل بسبب تصريحات ميساء مغربي عن الزواج
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
هجوم شديد تعرضت له الفنانة المغربية ميساء مغربي، بعد تصريحاتها الجريئة في أحد حواراتها التليفزيونية، إذ قالت إنها تقبل أن تكون ضرة، وأنها تسامح خيانة الزوج، إذا كانت علاقة عابرة، وأنها لا تفضل الزواج من رجل فقير.
ولاقت التصريحات ردود فعل غاضبة، من رواد مواقع التواصل مع حديثها، إذ قال أحد مستخدمي «انستجرام»: «يا ريت تخلي كلامها بينها وبين نفسها»، وكتب آخر: «مدري ليه منهارين من ميساء مغربي والكلام اللي قالته عايزة ترجع للساحة بيه، بعد ما انسحب البساط منها».
وطالبت صاحبة حساب آخر بوقف تداول التصريحات التي تصيبها بالغضب الشديد: «لقاء ميساء مغربي ومقطعها ذاك وقفوا تنشرونه»، وكتبت أخرى لم تسعدها أيضًا كلمات الفنانة المغربية: «ميساء مغربي ما طلعت نفس شخصيتها بالمسلسل، ياريتها سدت فمها، وخلتني أتخيل شخصيتها بكيفي».
وبعد الهجوم على تصريحاتها ردت إحدى المتابعات لتدافع عن الفنانة المغربية، قائلة: «ميساء مغربي إنسانة مثقفة وعندها ثقة بنفسها، لذلك رأيها دائما له تأثير، لكن يبقى مجرد رأي، وناتج عن سنين عاشتها وتجارب شخصية خاضتها شكلت عندها هذه القناعة، وبالأخير آراءنا عبارة عن تجارب ومواقف عشناها».
تصريحات ميساء مغربيكانت «الصراحة»، عنوان كلمات المغربية ميساء مغربي، خلال اللقاء، مؤكدة أن الرجل الفقير لن يفي بمتطلباتها المادية، لذلك سيكون هناك حالة من عدم التكافؤ بينهما، تنعكس على العلاقة، قائلة: «لن أتزوج رجل فقير، يهمني أن يكون الرجل مقتدر ماديًا، حتى لا أكون أعلى منه على أي من المستويات، فيجب أن يكون أعلى مني ثقافيًا وماديًا ونفسيًا وعقليًا».
ميساء المغربية: «أنا مع التعدد»على عكس المتوقع أعلنت الفنانة المغربية عدم رفضها بأن تصبح زوجة ثانية، معتبرة أن ذلك أفضل من أن تعيش في حالة من الشك والتوتر طوال الوقت، إذ ترى أن هذا سيحدث عاجلًا أم أجلًا: «الرجل لا يكفيه امرأة واحدة، بل يكفيه امرأة واحدة تحبه وتهتم به، والاستقرار الأسري لا يعني بالضرورة وجود زوجة واحدة فقط في حياة الرجل، الأهم أن يكون مقتدر ماديًا، وأن يكون ناضجا بشكل كافٍ للتعامل مع التعدد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تصريحات ميساء مغربي ميساء مغربي الفنانة المغربیة أن یکون
إقرأ أيضاً:
أسابيع فى عش الزوجية.. صراع بين زوج وزوجته بسبب المصوغات تنتهى بطلب الطلاق
قدمت زوجة طلب تسوية للحصول على الطلاق، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد أسابيع من الزواج، واتهمته بالتحايل عليها واستيلائه على المصوغات بقيمة مليون و900 ألف جنيه، ومحاولته إجبارها على توقيع تنازل عن حقوقها الشرعية بعد تعديه عليها بالضرب برفقة شقيقته، لتؤكد:" لقنوني علقة موت وتسببوا لي بجروح اوإصابات خطيرة".
وتابعت الزوجة: "لم أتخيل أن زواجي من زوجي سيجعلني أدفع الثمن غاليا، اكتشفت حقيقته بعد الزواج وظهر وجهه الحقيقي، كل ما يهمه المال، أخذ مصوغاتي التي اشتراها لي والمصوغات التي منحتها لي والدتي كهدية كوني ابنتها الوحيدة، مما دفعني للهروب من منزل الزوجية بعد أسابيع من الزواج، خوفا من أفقد حياتي بسبب تصرفاته الجنونية".
وأضافت: "طلبت تطليقه لي ولكنه رفض، وحاول اصطحابي بالقوة إلى منزله ولكني رفض، ليقوم بملاحقتي بطلب الطاعة وحاول أن يثبت أنني المخطئة في حقه، وقمت بالرد بدعوي تبديد منقولات ومصوغات ومطابته بحقوقى الشرعية المسجلة بعقد الزواج والطلاق للضرر".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، يكفي إثبات الضرر، ليصدر القاضي حكمه، سواء كان الضرر لسوء المعاملة أو لسوء الأخلاق أو الزنا، المهم أن تستطيع الزوجة تقديم الأدلة والشهود لإثبات الضرر الواقع عليها .
مشاركة