إسرائيليون يلجأون إلى إدمان المخدرات والكحول بعد 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
سرايا - نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، دراسة تظهر ارتفاعا كبيرا في عدد الإسرائيليين الذين يستخدمون "حبوب منومة، ومخدرات، والكحول، والأدوية المسببة للإدمان" بعد عملية طوفان الأقصى
ونقلت الصحيفة عن الدراسة، أن الآثار على الصحة العقلية بعد عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي هي آثار بعيدة المدى على الإسرائيليين
الدراسة التي أجريت بحثت في التداعيات النفسية للعملية، حيث أثرت على 420 فردا إسرائيليا في سن 18 وما فوق، كما تناول البحث الاستراتيجيات التي اعتمدها هؤلاء الإسرائيليون للتعامل مع هذه التأثيرات
ووفقا للصحيفة، أن الدراسة بينت ارتفاع ملحوظ في استهلاك المواد المسببة للإدمان بعد بداية الحرب، حيث إنّ جزء من المشاركين 16% إلى زيادة طفيفة في تعاطي النيكوتين، بينما 10% إلى زيادة في استهلاك الكحول، وأبلغ 5.
وبينت الدراسة، أن النتائج لا تشير بالضرورة إلى ظهور اضطراب مزمن أو طويل الأمد، ولكن يمكن اعتبار الزيادة بمثابة رد فعل نفسي فوري على عملية طوفان الأقصى
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تطبيق قتالي ومسير لخريجي دورات طوفان الأقصى بالحديدة
وشهد مربع الحبيل بمديرية المنصورية تنفيذ مناورة وتطبيقًا قتاليًا ميدانيًا لدفعة من خريجي الدورات التعبوية، أظهر مهارات عالية في التمركز والمناورة والتعامل مع المواقف الطارئة.
وعكس المشاركون في المناورة، المستوى المتقدم الذي وصل إليه المتدربون من أبناء المنطقة، وتجسيدهم للجاهزية الدفاعية في مختلف الظروف.
كما نُفّذت مسيرة شعبية في عزلة المحامدة بمديرية المغلاف، ضمت 350 خريجًا من الرياضيين والمواطنين الذين أنهوا بنجاح برنامجًا تدريبيًا، في لوحة تعبوية وطنية جسدت روح الانتماء والاستعداد لحماية الوطن والدفاع عن السيادة.
وفي عزلة الوسط بمديرية المنيرة، نظم 80 خريجًا من الدورات التعبوية مسيرًا راجلًا، عبروا فيه عن الفخر بالالتحاق ببرنامج "طوفان الأقصى"، مؤكدين استعدادهم الكامل القيام بواجبهم الوطني في مواجهة أي تهديدات.
وشهدت مديرية الدريهمي مسيرًا راجلًا لخريجي الدورات التعبوية من أبناء منطقة كيلو 16، رفعوا خلاله شعارات وهتافات وطنية، عكست حالة الوعي الشعبي المتنامي بأهمية دعم مسارات التأهيل التعبوي.
واعتبر المشاركون، الدورات التعبوية رافدًا مهمًا لقوة الصمود الشعبي، تسهم في تعزيز الجبهة الداخلية وتعزيز الجاهزية الشعبية وقدرات التصدي لأي مخاطر وتهديدات.