الثورة نت:
2025-06-16@15:58:15 GMT

خذلان القيادات العربية والإسلامية لفلسطين

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

 

 

في كل حرب يشنها الصهاينة على أرض فلسطين أو غيرها نجد المواقف العربية والإسلامية لا ترقى إلى مستوى أكثر من الشجب والاستنكار والدعوة إلى ضبط النفس وتحميل الوسيط الدولي هكذا (أمريكا) التبعات، ودعوته لممارسة الضغط على الصهاينة في إيقاف العدوان والاحتلال والقتل وسفك الدماء، وكلما تجاوز العدوان كل القيم والمبادئ الإنسانية نجد أن الوسيط يتحول عن مهام الوساطة المزعومة إلى ممارسة المهمة الحقيقة وهي دعم وإسناد الصهاينة وإزالة كل ما يمكن أن يؤثر على وجودهم، ويهدد بقاءهم على الأرض المغتصبة (فلسطين).


القيادات والزعامات العربية والإسلامية مارست أقصى درجات الشجب والاستنكار عقب قيام الكيان الصهيوني وكان أقوى تلك المواقف مؤتمر الثلاث- لاءات الذي عقد في العاصمة السودانية الخرطوم ثم توالى السقوط للزعامات والأقنعة فكان هناك من نقض (اللاءات) كما عملت مصر، ومنهم من نقضها سرا وتحت الطاولات ففي الصباح داعم للقضية الفلسطينية وفي الكواليس عكس ذلك حتى أن اليهود أنفسهم فضحوا بعض تلك القيادات واستثمروها بقية الحياء الذي تجمل به البعض حينا من الدهر وفجأة وعلى غير موعد رأينا المكاتب والسفارات والمعاهدات تتم مع أن ذلك ليس غريبا فالذي صنع الكيان الصهيوني وأمده بكل أنواع الدعم ولم يبخل عليه- هو ذاته الذي صنع هذه الأنظمة وجعلها قائمة تمارس القمع والإذلال لشعوبها ليستثمر الخيرات ويعمق الفوارق ويزرع الفرقة بين اقطار الوطن العربي تارة باستغلال العواطف الدينة وتارة باسم القومية والجهوية- والشعبوية- والطائفية – وتارة تحت مسمى التفاوت الاقتصادي والمعرفي.
ثلاثية الانحدار والسقوط
لقد سعت الإدارة الإجرامية من خلال ثلاثة محاور لضمان استمرار الكيان الصهيوني تمثلت في رسم الحدود وإنشاء الجيوش وفق استراتيجية حماية الكيانات القائمة، والثانية هي بذر النعرات وإثارة المشاكل بين الأقطار بعضها البعض وهو الأمر الذي سيؤدي إلى اندلاع الحروب الطاحنة بين الأخ وأخيه، وأما الثالثة فكانت تدمير العلاقة بين أبناء الشعب الفلسطيني وبقية الشعوب العربية والإسلامية.
ففي الهدف الأول: نجد أن الزعامات العربية الإسلامية بدأت تبحث عن أساسات قيام هذه الكيانات القطرية والتمحور حولها وجودا وعدما وصبت كل الجهود من أجل تحطيم الوحدة العربية والإسلامية واحدا تلو الآخر ولم يبق من شعار التوحد سوى الأسم المجرد من المضمون والأسس التي يعتمد عليها.. وهنا يأتي إثارة النزاعات المختلفة وينهى الجيش على ما تبقى من ذلك المضمون الفارغ بعد أن تم ضمان استمرار النزاع إلى أقصى مدة حتى يستفيد الغرب من نهب الثروات وتسويق منتجات الأسلحة المكدسة في مخازن ومستودعات شركاته.
وفي الهدف الثالث تم تصوير الفلسطينيين وكأنهم خانوا القضية وسلموا أرضهم ووطنهم لليهود، وفي المقابل تسويق الأكاذيب من العملاء والخونة أن الشعوب العربية باعت القضية لصالح الصهاينة ومن تحالف معهم- لكن في الحقيقة أن الزعامات العربية هي القائمة على تصفية القضية الفلسطينية، والمتاجرة بالمواقف والمبادئ على حسابها.
ونظرة متأنية لتصويب الاستطراد السابق نجد الأمثلة الآتية: أن فكرة إنشاء كيان غريب في جسم الوطن العربي يكون ولاؤه للغرب هي فكرة نادى بها رئيس الوزراء البريطاني كامبل بنرمات في المؤتمر الذي سمى باسمه عام 1907م بعد مداولات على مدى عامين بين فرقى السياسية الأوروبية وأما فكرة تقسيم حدود الوطن العربي وتقاسيم النفوذ عليها فهي لوزراء خارجية فرنسا وبريطانيا (سايكس بيكو) وأما فكرة منح وطن قومي لليهود فهي خاصة بمؤتمر بازل الذي عقده (هرتزل) لاستثمار واستدرار الدعم الأوروبي للهيمنة على مقدرات الوطن العربي.
المسيرة القرآنية والقضية الفلسطينية
منذ تأسيس المسيرة القرآنية على يد الشهيد السيد حسين بن بدر الدين الحوثي وهو ينادي بضرورة التصدي للفكر اليهودي الذي يمارس التضليل والإجرام- تضليل الأفكار بنشر المبادئ الهدامة والاتجاهات المنحرفة، والإجرام بنشر وإثارة الحروب بين الآخرين واستثمارها فلله سبحانه وتعالى يصفهم ” كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ” هم مفسدون على الدوام، ومثيرون للحروب وهم موقدوها، ولذلك كان من أقوال الشهيد السيد حسين يرحمه الله “إسرائيل غدة سرطانية يجب استئصالها من الوطن العربي”.
إن المسيرة القرآنية وضعت الأسس الصحيحة التي يجب أن يتم التعامل مع الكيان الصهيوني المحتل على أرض فلسطين وأبرز مثال على ذلك الشعار الذي لخص أساس المشكلة انطلاقا من الحقائق التاريخية التي رسمت أسس العلاقة التي اختارها اليهود لأنفسهم في تعاملهم مع خاتم المرسلين سيدنا محمد بن عبدالله الصادق الأمين الذي اعطى لليهود كل الفرص والوقت لكي يتم تدارك ما هم عليه من غدر وخسة، لكن الطبع غلب التطبيع فمن قتل الأنبياء ونكث العهد وأساء إلى يستحيل أن يتحول إلى ممارسة حياة صحيحة على منهاج الله الذي اختاره الله لعباده المؤمنين ” وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ” البقرة (109) ضمهم النبي صلى الله عليه وآله إلى مجتمع المدينة وعدهم أمة من جملة الأمم ارتكبوا الإثم وأردوا انتهاك حرمات المسلمين، أخذ عليهم العهد بالتناصر فكان الغدر ومحاولة الفتك به صلى الله عليه وآله وسلم، كلما انتصر المسلمون على أعدائهم زادت خيباتهم وحنقهم حتى أنهم البوا الجموع واجتاحوا المدينة ليستأصلوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم والفئة المؤمنة.
سفن المجرمين مقابل طعام المستضعفين
يأتي قرار السيد العلم عبدالملك بن بدر الدين الحوثي قائد المسيرة القرآنية حفظه الله باستهداف سفن المجرمين مقابل فتح المعابر وغوث المستضعفين المعتدى عليهم ومدهم بالغذاء والدواء موقف مشرف أمام الله سبحانه وتعالى وأمام كل الأحرار والشرفاء من أبناء الأمة العربية والإسلامية، وفي مقابل ذلك نرى المجرمين يتداعون لسرعة انجاد القتلة والمجرمين وكأن الأرواح التي سفكت دماؤهم على أرض غزة وفلسطين لا شأن لهم بها، أفبعد هذا الخزي والعار من خزي؟
لماذا يصر المجرمون على قتل الأبرياء والضعفاء والمساكين بكل أشكال الإجرام؟ الا يكفي تلك الأسلحة المحرمة التي تحصد الأطفال والنساء والشيوخ والأبرياء؟ إلي أي مدى بلغت السفالة والانحطاط بهؤلاء المجرمين؟ أما الموقف اليمني فهو يبتغي الجزاء من الله فلا عذر لأحد عن نصرة هؤلاء الضعفاء على أرض الرباط، وسيأتي اليوم الذي يعض المجرمون أصابع الندم على ما فعلوا في الدنيا قبل الآخرة.
لتحشد أمريكا ومن ورائها أساطيلهم ومساطيلهم لحماية البحر الأحمر وحماية القتلة والمجرمين، فإرادة الله أكبر وأعظم من إرادة المجرمين، والله اذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون، ويكفي اليمن فخرا أنها لقنت كل المجرمين شعارا ورسخت القول بالفعل ممارسة وسلوكا، فهل بعد ذلك من قول “وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ” آل عمران (126).

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

في المنفى ظلّ لفلسطين.. خالد علي مصطفى شاعر الأرض والرمز

في العام 1948، نزح آلاف الفلسطينيين من قرى حيفا (مثلث الكرمل: إجزم ويازور وعين غزال وجبع وغيرها..) إلى عارة وعرعرة وجنين، وأقاموا خيامهم بين أشجار الزيتون والمشاعات، وحين زار المنطقة وفد عراقي رفيع المستوى، قرر استضافتهم في العراق، وتولى الجيش العراقي نقلهم معه، ريثما تنتهي الحرب في فلسطين.. وطالت الحرب وصاروا لاجئين..

ونشأ مجتمع فلسطيني في العراق، وتحديداً في البصرة وبغداد، تفاعل هذا المجتمع مع محيطه العراقي، وبرز في هذا المجتمع شخصيات سياسية واجتماعية وثقافية، وقد تناولنا في مقالات سابقة الروائي الشاعر جبرا إبراهيم جبرا والشاعر علي السرطاوي والشاعرة سلافة حجاوي..

أما الشاعر خالد علي مصطفى فقد تميّز بدوره النقدي والأكاديمي واندماجه في المشهد الثقافي العراقي من دون أن ينسى مشاعر المنفى والانتماء إلى جذوره الفلسطينية. فكان دوره رائداً في المشهدين العراقي والفلسطيني.

كان العراقيون قادة الشعر الحديث في منتصف القرن العشرين، مثل بدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي ونازك الملائكة وبلند الحيدري، وقد ظهرت بعدهم تيارات حداثية جديدة في العالم العربي، أمعنت في الحداثة متخطية شعر التفعيلة والمعاني الوجدانية إلى تيار مغرق في الرمزية. كان من ضمن هذا التيار في لبنان الشاعر الفلسطيني توفيق صايغ. وفي العراق شارك الشاعر الفلسطيني خالد علي مصطفى في هذا التيار، حين وقّع مع الشعراء سامي مهدي وفاضل العزاوي وفوزي كريم "البيان الشعري" الصادر مع مجلة "شعر69"، والذي أثار بصدوره عام 1969 ضجة في الأوساط الثقافية آنذاك، وقد عاد شاعرنا لتوثيق التجربة وتفصيلها وتعميقها في كتابه النقدي اللاحق "شعراء البيان الشعري" عام 2015.

ترجمته وحياته

ولد الشاعر خالد علي مصطفى في قرية عين غزال قرب حيفا عام 1939. لجأ مع عائلته إلى العراق، حيث استقرّت في البصرة. أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في البصرة، ثم التحق بكلية الآداب في جامعة بغداد، قسم اللغة العربية ليتخرج عام 1962. بعد ذلك، واصل دراسته العليا ونال الماجستير في الأدب العربي حول موضوع "الشعر الفلسطيني الحديث بين عامي 1948 – 1970"، ثم شهادة الدكتوراه من جامعة بغداد، ليعمل بعدها أستاذاً في الجامعة المستنصرية، حيث خرّج أجيالاً من الطلبة الذين برز بعضهم في عالم الأدب والشعر في العراق.

ويُعد مصطفى أحد أبرز الفلسطينيين الذين تفاعلوا في التيارات الأدبية والثقافية في العراق، وشكلوا جزءاً مهماً منه، من دون أن ينسوا شخصيتهم الفلسطينية، وجذورهم الوطنية، أحب بغداد فأبدع وحلم بحيفا فأوجع. حتى أطلق عليه أحد النقاد لقب "شاعر المنفى والهوية".

ومما يُحسب له، أن بعض شعراء الحداثة هربوا إليها تجنّباً للعروض والأوزان الشعرية، إلا أن مصطفى كان متقناً جيداً له، بل إنه كان يدرس مادة العروض والشعر الحديث في الجامعة.

دخل خالد علي مصطفى عالم الشعر الشعراء وبرز في الأوساط الثقافيّة مع إصداره مجموعته الشعرية الأولى "موتى على لائحة الانتظار" عام 1969، وفي العام نفسه وقّع على "البيان الشعري" وشارك في مجلة شعر69، ولمع اسمُهُ في المجتمع الثقافي العراقي، وزاد هذا الحضور وجوده في هيئة التدريس في الجامعة المستنصريّة ببغداد.

فضلاً عن أنه عمل في الصحافة الثقافيّة، كتابةً وتحريراً، وانضمّ إلى الاتحاد العام للأدباء والكتّاب العراقيين وإلى نقابة الصحافيين العراقيين والاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين.

توفي شاعرنا في العام 2019 في بغداد عن ثمانين عاماً.. تاركاً خلفه عدداً من المؤلفات ومدرسة شعرية اكتملت معالمها، أرادت للحداثة أن تكون ذات رسالة وطنية وقومية، وليس فقط كلمات رومانسية ووجدانية تحمل نفَساً من النرجسية.

ورغم موقف كاتب هذه السطور الشخصي والنقدي من الحداثة التي أغرقت في الرمزية والاستعارات، حتى نسيت الرموز الأصلية، إلا أنه لا يمكن إنكار دور شاعرنا الريادي في التيارات الأدبية العربية عموماً والفلسطينية خصوصاً، ولا يمكن تغييب التشابه مع شعراء تيار النهضة المقاوم في فلسطين، والذي قاده محمود درويش وسميح القاسم وسالم جبران..

مؤلفاته

ـ موتى على لائحة الانتظار، شعر، 1969.
ـ سفر الينابيع، شعر، 1973.
ـ البصرة ـ حيفا، شعر، 1975.
ـ الشعر الفلسطيني المعاصر، نقد، 1979.
ـ سورة الحب، شعر، 1980.
ـ الشعر الفلسطيني الحديث، نقد، 1986.
ـ شاعر من فلسطين: مطلق عبد الخالق، سيرة تحليلية، 1988.
ـ المعلقة الفلسطينية، شعر، 1989،
ـ غزل في الجحيم، شعر، 1993.
ـ من نصوص السيّاب الأدبية المترجَمة، تحرير، 2011.

نماذج من شعره

من الملاحظ غياب شعر خالد علي مصطفى عن الإنترنت لعدة أسباب، أهمها أنه قليل الاستخدام بسبب الإغراق في الرمزية، وأنه غير مُغنّى ومتداول بين رواد الإنترنت، وأنه مضى عليه أكثر من خمسين عاماً في الكتب الورقية التي لم يتم تفريغها في البرامج الالكترونية.

حكمة

من فجوةٍ في الغيمِ جاءَ هدهد
مرتعشٌ بحكمةِ الجبالِ
أخبرني أن النجوم فخ
تصطاد من حواصل الأحراش لؤلؤاً وبرتقال
وتشتري النيران من دلالة القمر
هناك نام الخلق في الحقائب
فتحتها ... لعل في بطونها مشاغب :
كانت فضاء أملساً
يسقط من أجنحة الجنادب !

شهید

لم تأخذ الأوراق من أحد،
لم تستعر حصاناً
من شفة مرخية في قدح الزبد
 أنت أذنت أن تدير قهوة السهر
في من يحدقون في البذور.
كنت ترى برجك في ثمارهم
 وتخسر المقامرين؛
كنت ترى عطرك في قطارهم
وتربح المسافرين.
فما الذي دعاك أن تجلس هادئاً وتبكي؟
- "أما ترونه أمامي؟"
حمّلني قنديله
وقال: "ليس للظلام أن يحجب عن وليدنا براقه!"
رأيته يمرق البطاقة،
ويحمل اللافتة الخضراء في اللافتة السوداء،
يعلم المياه كيف تصعد البئر إلى العرين،
ويمنع النواح من أن يرسل الحلوى إلى "جنين" .
سمعته يقول:
-"شرابنا، الليلة، أن نطلق في الشوارع الخيول"
أما ترونه أمامي ؟...
نسر الشتاء يحترق
نسر الربيع ينطلق
وقبلة الأطفال عش في طبق !

جرح

في البدء كانوا . في الختام كانوا.
والجرح جسر الزوبعه.
الجرح صومعه
والجرح منشار وصولجان
الجرح رمان على سبورة
والجرح في الصفوف مهرجان
الجرح حلبة
والجرح في مضمارها حصان!

كبرياء

لم أعط وجهي نجمة تغيب
أو قمراً ينام في جناح عندليب،
ولم أضع بريد الشمس في حقيبتي.
بقيت واقفاً أمام وجهي :
عيني ترى الزمان في زهرة أقحوان،
أذني تلمّ ضجة الأكوان
بهمسة مخفية في قعر أرخبيل
لكنما الظلال كاذبه
تسير فوق خيط مستحيل!

*شاعر وكاتب فلسطيني

مقالات مشابهة

  • إستشهاد الضابط الإداري علي منصور مانيس عقب الهجوم الذي شنته المليشيا على مدينة الفاشر
  • علامة استفهام حول إفلات المجرمين من العقاب في سوريا
  • أين النخوة العربية؟.. المفتي العام للسلطنة يستنكر الصمت العربي والإسلامي
  • الرائد شيراز خالد التي دفقت المريسة يقال أن إسمها خادم الله حريكة
  • حضرموت: افتتاح منشأة غاز بروم بعد أعمال صيانة شاملة بحضور وزير النفط وعدد من القيادات البارزة
  • غارات مركزة واغتيالات محتملة.. إسرائيل تخترق الحوثي وتدخل خط تصفية القيادات
  • الأممُ المتحدة: تأجيل مؤتمر التسوية السلمية لفلسطين
  • في المنفى ظلّ لفلسطين.. خالد علي مصطفى شاعر الأرض والرمز
  • محمد أبوزيد كروم يكتب: حيا الله السلاح والكفاح، والنصر الذي لاح
  • كم ركعة صلاة الضحى .. فضلها ووقتها وعدد ركعاتها والسور التي تقرأ فيها