“تويتر” تبدأ مشاركة عائدات الإعلانات مع صانعي المحتوى
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن “تويتر” تبدأ مشاركة عائدات الإعلانات مع صانعي المحتوى، شمسان بوست متابعات أعلنت منصة 8220;تويتر 8221; إطلاق 8220;برنامج مشاركة عائدات الإعلانات 8221; الذي يسمح .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “تويتر” تبدأ مشاركة عائدات الإعلانات مع صانعي المحتوى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
أعلنت منصة “تويتر” إطلاق “برنامج مشاركة عائدات الإعلانات” الذي يسمح لصانعي المحتوى على المنصة بالحصول على جزء من عائدات الإعلانات التي تظهر في الردود على التغريدات التي ينشرونها.وقالت شركة “تويتر” إنها ستطرح هذا البرنامج على نطاق أوسع خلال شهر أغسطس المقبل، ليتمكن صانعو المحتوى المؤهلون من التقدم للبرنامج.وذكرت تقارير صحافية أن “تويتر” بدأت بالفعل دفع الأموال لبعض صانعي المحتوى المؤهلين الذين يمتلكون اشتراكات في خدمة “تويتر بلو” المأجورة.وكان مالك المنصة إيلون ماسك، قد أعلن في شهر فبراير الماضي عن البرنامج، إلا أن المعلومات المتوفرة بشأنه كانت قليلة.ويهدف “برنامج مشاركة عائدات الإعلانات” إلى تحفيز صانعي المحتوى من أجل جذب المزيد من الإعلانات، وكذلك المساهمة في زيادة أعداد الحسابات المشتركة في “تويتر بلو”.ويمكن لمشتركي خدمة “تويتر بلو” أو الحسابات الخاصة بالمنظمات والشركات الانضمام إلى برنامج مشاركة أرباح الإعلانات، على أن تكون تغريداتهم قد شوهدت 5 ملايين مرة على الأقل في أحد الأشهر الثلاثة الأخيرة، كما ستمر الطلبات عبر مراجعة بشرية للتأكد من التزامها بسياسات النشر على المنصة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس برنامج مشارکة
إقرأ أيضاً:
بريدج 2025 تنطلق غداً في أبوظبي
تنطلق يوم غد الإثنين، في العاصمة أبوظبي، قمة بريدج 2025 التي تتضمن 7 مسارات رئيسة تُعنى بالمحتوى الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والإعلام الإنساني، والإنتاج السينمائي، والاقتصاد الإبداعي، ومستقبل الصحافة، وصناعة التأثير.
وتتعاون القمة مع شركاء عالميين، من بينهم "ميتا" بهدف تعزيز الابتكار وتطوير أدوات جديدة تخدم صناعة المحتوى.
وتمثل القمة إحدى مبادرات تحالف "بريدج" المنظمة العالمية المستقلة الأولى من نوعها التي تهدف إلى تطوير قطاعات الإعلام والمحتوى والترفيه، وتعزيز تنوعها وتأثيرها في الاقتصادات والمجتمعات.
ويسعى تحالف "بريدج"، الذي يتخذ من دولة الإمارات مقرا له، إلى تحقيق تأثير إيجابي عالمي بوصفه منظمة مستقلة هادفة تعمل على بناء إطار عالمي أكثر ترابطاً ومرونة والتزاماً بالقيم المهنية في قطاعات الإعلام والمحتوى والترفيه، ويجسّد مبادئ التعاون والمسؤولية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه الإمارات مسيرة تحديث قطاعها الإعلامي بما يعزز تنافسيته وجاذبيته العالمية، حيث شهد العام الجاري إطلاق منظومة متكاملة لتنظيم وتمكين القطاع تضمنت إصدار قرار خاص بتنظيم الإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي للأفراد "معلن"، وتطوير سياسة جديدة لترخيص المنصات الإخبارية الرقمية تضع أطرًا مهنية وتنظيمية واضحة تعزز من مصداقية العمل الإعلامي الرقمي.
ونصت المنظومة، على إعفاء عدد من الخدمات الإعلامية من الرسوم دعمًا للمنتجين والكتاب والمبدعين الإماراتيين، وتشجيعًا لتطوير محتوى يعكس الهوية الوطنية ويرتقي بجودة الرسالة الإعلامية.
أخبار ذات صلة
وبالتوازي، اعتمد مجلس الوزراء قرارا بشأن رسوم الخدمات الإعلامية، وقرار المخالفات والجزاءات الإدارية، في خطوة مهمة نحو بناء منظومة خدمات إعلامية موحدة ومرنة، تتسم بالشفافية وسهولة الاستخدام.
ويشهد القطاع الإعلامي في الدولة، نموا متصاعدا، حيث أصدر مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول من العام الحالي 2562 رخصة وتصريحاً إعلامياً، بينها 2152 رخصة إعلامية، و235 رخصة للإعلام الرقمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب 103 تصاريح تصوير، و72 رخصة للصحف والمجلات، ما يعكس تسارع وتيرة النمو في بيئة الأعمال الإعلامية.
وفي مجال النشر، تعامل مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول من العام الحالي مع أكثر من 514 ألف عنوان، إلى جانب إصدار 35 ألف إذن تداول للكتب في أسواق الدولة، فيما تم منع دخول 32 عنواناً مخالفاً تتعلّق بمواضيع تمس القيم المجتمعية أو تتعارض مع التشريعات النافذة.
وأصدر مجلس الإمارات للإعلام خلال النصف الأول 611 موافقة لعرض الأفلام السينمائية، حيث تجاوز إجمالي عدد التذاكر المباعة 6 ملايين تذكرة، محققا إيرادات تجاوزت 309 ملايين درهم، كما منح المجلس موافقة لتداول 131 لعبة إلكترونية في الدولة.
وعلى صعيد دعم الكفاءات الوطنية وصناعة المحتوى المتخصص، أطلقت الإمارات مبادرات تدريبية تستهدف صقل مهارات صناع المحتوى، من بينها مبادرة "صنّاع الأثر" التي ركزت على الإعلام الإنساني، وبرامج إعداد صناع المحتوى المتخصصين في الاقتصاد والقانون والصحة والأمن الغذائي، كما أطلقت الأكاديميات الإعلامية في الدولة برامج جديدة تعزز حضور الإعلاميين الإماراتيين في الميادين العالمية.
وتعد الإمارات من أبرز المراكز الإعلامية في العالم التي نجحت في الجمع بين البيئة التشريعية المرنة، والبنية التقنية المتقدمة، فضلا عن تأثيرها في صناعة المحتوى البناء، وتمكين الإعلاميين، لتغدو نموذجا متقدماً للحوكمة الإعلامية الحديثة القائمة على الابتكار وجودة الإنتاج.
المصدر: وام