حين عاش اليمن عهد الاستقرار والبناء
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حين عاش اليمن عهد الاستقرار والبناء، سيظل اليمنيون يتذكرون السابع عشر من يوليو اليوم الذي سجل تاريخه في العام 1978م ميلادا جديدا لليمن ونقطة تحول رئيسية في مختلف جوانب الحياة استمرت .،بحسب ما نشر قناة اليمن اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حين عاش اليمن عهد الاستقرار والبناء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سيظل اليمنيون يتذكرون السابع عشر من يوليو..اليوم الذي سجل تاريخه في العام 1978م ميلادا جديدا لليمن ونقطة تحول رئيسية في مختلف جوانب الحياة استمرت لعقود . في يوليو قبل 45 عام انتخب اعضاء مجلس الشعب التأسيسي الشهيد علي عبدالله صالح رحمه
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من ربة منزل إلى صانعة هاند ميد.. «سوزان» تحول الخرز إلى تصميمات بألوان زاهية في الإسكندرية
بأيدٍ مصرية مبدعة، نجحت سوزان سعد، ربة منزل من محافظة الإسكندرية، في تحويل هوايتها القديمة إلى مشروع صغير يحمل بصمة فنية خاصة بها، إذ تتقن فن صناعة الخرز وتحويله إلى أشكال متنوعة من الحُلي والحقائب التي تضاهي بجودتها المنتجات المستوردة.
تقول سوزان لـ"الأسبوع" إنها كانت تهوى الخرز منذ طفولتها، وبعد تخرجها بدأت في تنفيذ بعض التصميمات البسيطة كهدايا لأصدقائها، لكنها سرعان ما اكتشفت شغفها الحقيقي بهذه الحرفة اليدوية، فقررت استثمار وقتها داخل المنزل بين رعاية أسرتها وممارسة هوايتها، لتصبح لاحقاً مدربة في صناعة الخرز.
وتوضح سوزان أنها عندما تخطر لها فكرة تصميم حقيبة، تبدأ بتجميع الخامات المتاحة، ثم ترسم الفكرة في ذهنها وتنفذها بطريقتها الخاصة، مؤكدة أن ما يميز أعمالها هو الطابع الشخصي الذي تضيفه على كل تصميم، ما يمنحه جاذبية بصرية وطابعاً فريداً.
وتشير إلى أن زوجها كان أول من شجعها على الاستمرار في هذا المجال، حيث ساندها حتى استعادت شغفها، وبدأت تنفيذ مشاريع مختلفة، كما تأثرت بها ابنتها التي تعلمت منها صناعة الإكسسوارات وحقائب الكروشيه.
وتؤكد سوزان أن طلبات الأصدقاء كانت دافعاً لها لتحويل موهبتها إلى مصدر دخل، حتى وإن كان بسيطاً، إلا أن رؤية إعجاب الآخرين بمنتجاتها منحها دافعاً للاستمرار.
واختتمت حديثها برسالة للفتيات والسيدات، تحثهن فيها على استثمار مواهبهن في أنشطة يدوية تعزز من شعور الإنجاز وتمنح وقتاً ثميناً بدلاً من الانشغال بما لا يعود بفائدة، مشيرة إلى أن الربح المالي ليس هو الهدف الوحيد، بل الأهم هو التأثير الإيجابي على الصحة النفسية والرضا الذاتي.