حياتنا، لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في مقدمة القوارب البحرية؟،وطن حذر جراحو الأعصاب من حدوث كسور في العمود الفقري التي تزداد عند البالغين الذين .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في مقدمة القوارب البحرية؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لماذا يُنصح بعدم القيام بعمليّة تسمير البشرة في...

وطن-حذر جراحو الأعصاب من حدوث كسور في العمود الفقري التي تزداد عند البالغين الذين يقومون بعمليّة تسمير البشرة على مقدمة القوارب في أثناء رحلة بحرية.

وذكر أطباء من مستشفيات مرسيليا في دراسة حديثة، أنه لا شكّ في أن موسم الصيف، يستمتع فيه العديد من المصطافين بشواطئ البحر الأبيض المتوسط، ويشمل هذا الأنشطة المائية الشائعة، مثل: رحلات الزوارق البخارية، والتي تؤدي إلى حدوث عدد كبير من كسور العمود الفقري الصدري. ويبدو أن هذه الظاهرة قد تم التقليل من شأنها ولا تزال آلية إصابتها غير واضحة، بحسب ما أفاد به تقرير لموقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.

تسمير البشرة

وفي هذا السياق، أجرى الأطباء دراسة، أرادوا من خلالها وصف الكسور المُبلغ عنها وتحديد كيفية حدوثها، وهكذا قام الخبراء بفحص المعلمات السريرية والإشعاعية والسياقية لجميع حالات كسور العمود الفقري المرتبطة برحلات الزوارق الآلية على مدى 14 عامًا (2006-2020) من بيانات ثلاثة مراكز جراحة أعصاب فرنسية على حدود البحر الأبيض المتوسط.

كسور العمود الفقري: تتأثر النساء أكثر من الرجال

ووفقاً للبيانات، أصيب 79 شخصاً بكسور، وخلال الدراسة لاحظ المؤلفون أن النساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال، بمتوسط ​​عمر يبلغ حوالي 45 عامًا. كما يمكن أن نقرأ في النتائج المنشورة في مجلة Journal of Clinical Medicine، أن: “معظم الإصابات أي ما يعادل (88.9٪) شملت المفصل الصدري القطني مع كسور انضغاطية في العمود الفقري. ولوحظت كسور ضغط من النوع A في جميع الحالات. ولوحظت حالة إصابة واحدة في العنصر الفقري الخلفي. ولكن من النادر حدوث عجز عصبي وقدّر ذلك بنسبة ( 7.6٪)”.

عادة ما يجلس المرضى على مقدمة القارب وتدفعهم موجة في الهواء

أوضح الأطباء في بيان صحفي كجزء من البحث، أن: “الفريق تمكّن من الاتصال بـ 71 مريضًا لمعرفة الظروف الدقيقة لكل حادث. وتبيّن أنه في معظم الحالات، كان المصابون جالسين في مقدمة القارب لتعريض الجسم للأشعة الشمس من أجل القيام بعمليّة تسمير البشرة عندما فاجأتهم موجة غير متوقعة، ما من شأنه أن يدفع الناس إلى الارتفاع في الهواء ثم السقوط على حين غفلة. يمكن أن تكون الصدمات الناتجة عن مثل هذه المواقف عنيفة وبشكل خاص، عندما لا يتوقع الضحايا مثل هذه الحدوث الفجائيّة”.

كسر في العمود الفقري

هذا وحدّد الأطباء أن حوادث القوارب هذه لها عواقب وخيمة (إعاقة). وخلص الأطباء إلى أنه “يجب تقديم توصيات الوقاية والسلامة قبل استخدام زورق آلي من أجل مكافحة هذه الكسور التي يمكن تجنبها”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مقدمة

إقرأ أيضاً:

إرشادات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي

يعاني المرضى المصابون بالتهابات الجهاز الهضمي من حدوث تهيجات دائمة في جميع أجزاء القناة الهضمية.

 وتشمل هذه الالتهابات نوعين رئيسين هما تقرحات القولون و مرض كرون وتقرحات القولون غالباً ما تصيب القولون فقط في حين أن مرض كرون قد يصيب أي جزء من أجزاء الجهاز الهضمي وقد يختلف من مريض لآخر.


وقالت  د/ إيمان شحاته غنيم  باحث بقسم بحوث الأغذية الخاصة والتغذية معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية إن الإرشادات التالية توفر معلومات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي وتتضمن خطوات تساعد خلال فترة نشاط المرض وفترات هدوئه.


أهداف المعالجة الغذائية:


•    منع حدوث المضاعفات المعوية أو التقليل منها.
•    إعادة وظيفة الجهاز الهضمي إلى طبيعتها والمساعدة في التئام تقرحات الأمعاء.
•    ضمان وصول العناصر الغذائية المطلوبة للجسم.
•    المحافظة على ثبات الوزن الطبيعي وتجنب فقدان الوزن غير مخطط له.
لم يثبت وجود أي ارتباط بين الإصابة بالتهاب القناة الهضمية وتناول أطعمة معينة، ولكن هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي قد تزيد من حدة أعراض المرض خصوصاً خلال فترته النشطة وبالتالي ينصح بالاحتفاظ بقائمة للأطعمة والمشروبات المتناولة يومياً من أجل تجنب أي منها عند تسببها في زيادة الأعراض.
عند حدوث أي أعراض غير مرغوبة بعد تناول أي من الأطعمة التالية حاول الابتعاد عنها:
•    الدهون والأطعمة الدسمة (مثل الزبدة والمايونيز والسمنَة والأطعمة المقلية).
•    اللحوم الحمراء والحليب ومنتجاته (في حالة عدم تحمل اللاكتوز) والأطعمة كثيرة التوابل.
•    الأطعمة المسببة للغازات (مثل العدس والفاصوليا وباقي البقوليات والملفوف والبروكولي والبصل).
•    الفواكه والخضروات النيئة والذرة والحبوب الكاملة والنخالة. 
•    البذور والمكسرات وكذلك القهوة والشاي والشوكولاته والمشروبات الكحولية والغازية.
وليس من الضروري حدوث أي أعراض نتيجة تناول الأطعمة المذكورة لأن هذه الأطعمة قد تؤثر على شخص ولا تؤثر على آخر.


إرشادات المعالجة الغذائية:


.1الوصفة الغذائية خلال فترة نشاط المرض (فترة التهيج):
في بداية حدوث التهيج قد ينصح بإتباع حمية غذائية تعتمد على السوائل فقط لمدة أسبوع أو اثنين لإعطاء الجهاز الهضمي فترة من الراحة ولتقليل الأعراض المصاحبة. وتتضمن حمية السوائل شوربة الخضار والدجاج المصفاة القليلة الدهون والعصائر المصفاة والعصيدة وبعض المكملات الغذائية ِ الموصوفة من قبل أخصائي التغذية العلاجية.


* ثم يتم الانتقال إلى مرحلة الطعام قليل الألياف والدهون الغنية بالبروتينات والسعرات الحرارية وتكون الوجبات صغيرة ومتعددة خلال اليوم لمدة(2 -4) أسابيع.
والإرشادات الغذائية التالية تساعدك في هذه مرحلة (فترة التهيج) :


•    تناول كمية كافية من السوائل (8-10 ) أكواب يومياً.
•    إذا كنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز تجنب الحليب ومنتجاته والأطعمة المحتوية عليه، في هذه الحالة يمكن استخدام الحليب خالي اللاكتوز أو المنتجات البديلة مثل حليب الصويا أو حليب الأرز.


•    تجنب المشروبات المحتوية على الكافيين والكحول والمحليات الصناعية مثل السوربيتول.


•    تجنب الأطعمة والمشروبات المسببة للغازات مثل الملفوف والبروكولي والزهرة والبقوليات والبصل والفلفل والمشروبات الغازية.


•    تجنب الأطعمة الدسمة ولا تتناول كميات كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة.


•    عند حدوث الإسهال احرص على تناول الأرز الأبيض والبطاطا المسلوقة والزبادي قليل الدسم.


إذا تطلب الأمر اتباع حمية قليلة الفضلات (الشوائب) يجب اتباع ما يلي:
•    الالتزام بالحمية قليلة الألياف. 
•    الحد من تناول الحليب ومنتجاته والأطعمة المحتوية عليها والاقتصار على تناولها مرتين أسبوعيا. 
•    عدم تناول الفواكه النيئة بأي شكل من الأشكال.
الوصفة الغذائية خلال مرحلة (هدوء المرض):
عند زوال الأعراض يمكنك العودة تدريجياً إلى نظامك الغذائي المعتاد.
إرشادات غذائية لهذه المرحلة:
•    تناول وجبات غذائية متوازنة لضمان الحصول على العناصر الغذائية والسعرات الحرارية اللازمة لصحة جيدة.
•    تناول أنواع مختلفة من الأطعمة المناسبة حسب تحملك لها.
•    احرص على تناول وجباتك اليومية في أوقات منتظمة من خلال:تناول وجبات صغيرة ومتعددة خلال اليوم بدلاً من الوجبات الكبيرة.
•    عدم إهمال أي من وجبات الطعام اليومية.
•    جرب إدخال نوع واحد من الأطعمة العادية في كل مرة وفي حالة عدم تقبله، توقف عن تناوله ويمكنك إعادة محاولة إدخاله إلى طعامك اليومي مرة أخرى بعد 3-2أسابيع.
•    أعد إدخال الأطعمة الغنية بالألياف لوجباتك اليومية تدريجياً ً خاصة الألياف الذائبة والموجودة في بعض الأطعمة مثل: (الشوفان والشعير والنخالة والسمسم وبذور الكتان المطحونة وبذور دوار الشمس والبطاطا الحلوة المقشرة والكمثرى والتفاح والموز والأفوكادو.)
•    تناول الخضار المطبوخة أو المسلوقة أو المحضرة بالبخار في حالة عدم تحملها نيئة.
•    استمر في استخدام كميات قليلة من الدهون في طعامك اليومي.

طباعة شارك الجهاز الهضمي التهاب الجهاز الهضمي التغذية

مقالات مشابهة

  • رجّي: على مفوضية اللاجئين القيام بكل ما هو ممكن لإعادة النازحين
  • بلدية بخعون ـ الضنية تسلمت شاحنة مقدمة من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
  • نجل شاه إيران يدعو الإيرانيين إلى القيام بـانتفاضة شاملة
  • استشاري: تسمير الجسم قد يؤدي لأورام سرطانية
  • مفاجأة كبرى: الكشف عن خليفة المرشد الإيراني خامنئي
  • إعلام إسرائيلي يزعم حدوث تقدم كبير بمفاوضات غزة
  • الإسرائيليون في مواجهة الصواريخ الإيرانية.. مغادرة للخارج ونزوح بالداخل
  • مشروع كورنيش القوارب بالدمام ينطلق بملامح تطوير شاملة ووجهة بحرية عصرية ..صور
  • إرشادات غذائية لمرضى التهاب الجهاز الهضمي
  • قوارب تراثية تعود إلى أنهار البصرة لإحياء الموروث الملاحي العراقي