لندن (أ ف ب)
تعرض قصر الجناح الدولي الإنجليزي جاك جريليش للسرقة، خلال مشاركته مع فريقه مانشستر سيتي «حامل اللقب»، في الفوز على مضيفه إيفرتون 3-1، خلال المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الممتاز لكرة القدم.
ودخل اللصوص قصر جريليش في تشيشر، شمال غرب إنجلترا، أثناء مشاركته في المباراة التي أقيمت في ليفربول، وكان أفراد عائلة اللاعب وخطيبته ساشا أتوود يشاهدونها في المنزل، عندما سمعوا اصواتاً، وذلك وفقاً للتقارير.
وانطلق جرس إنذار، واستجابت الشرطة بطائرة مروحية وكلاب بوليسية، وعدد من عناصرها الذين وصلوا إلى القصر، لكن من دون أن يجدوا أي مشتبه به.
وأفيد أن اللصوص سرقوا مجوهرات وساعات بقيمة مليون جنيه استرليني «1.2 مليون دولار»، وتم إبلاغ جريليش «28 عاماً» بما حدث بعد انتهاء المباراة ضد إيفرتون.
وقالت متحدثة باسم شرطة تشيشر إنه «في مساء 27 ديسمبر، تم استدعاء الشرطة، بسبب بلاغات عن عملية سطو».
وأضافت «أبلغ المتصل أن عدداً من الأشياء قد سُرق، تم نشر عناصر الشرطة، بمؤازرة من الكلاب البوليسية و«أن بي أيه أس» (الخدمة الجوية في الشرطة الوطنية)، وأجريت عمليات تفتيش في المحلة، لكن لم يتم العثور على أي أثر للمشتبه بهم. لم يتم اعتقال أي شخص حتى الآن والتحقيقات جارية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إنجلترا مانشستر سيتي إيفرتون جاك جريليش
إقرأ أيضاً:
مصرع تاجر سلاح وضبط آخر في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة بقنا
لقي تاجر سلاح مصرعه، وأُلقي القبض على آخر، اليوم، إثر تبادل لإطلاق الأعيرة النارية مع قوات الشرطة خلال حملة أمنية استهدفت وكرًا بجبال قرية الكرنك التابعة لمركز أبوتشت، شمالي محافظة قنا.
جاء ذلك خلال حملة مكبرة شنتها إدارة الأسلحة والذخيرة لضبط العناصر الإجرامية والخارجين عن القانون المتحصنين داخل جبال الكرنك، عقب ورود معلومات تفيد باتخاذ بعض تجار الأسلحة والمخدرات من المنطقة وكرًا لمزاولة نشاطهم غير المشروع.
وخلال مداهمة أحد الأوكار الجبلية، بادر المتهمون بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات، التي بادلتهم إطلاق النار، ما أسفر عن مصرع أحدهم والقبض على آخر، وهما من مركز دار السلام بمحافظة سوهاج، وبحوزتهما كمية من المواد المخدرة وعدد من الأسلحة النارية والذخائر.
جرى نقل الجسد إلى مستشفى قنا الجامعي تحت تصرف جهات التحقيق، والتحفظ على المضبوطات، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيق.
عاجل |تل أبيب تقرر فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني كما كان مقررا والسماح بنقل المساعدات لغزة