حصيلة كوفيد في أسبوع: 105 إصابات جديدة ووفاتين إضافيتين
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 105 إصابات جديدة بـ “كوفيد-19″، وحالتي وفاة خلال الأسبوع الماضي.
وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة “كوفيد-19” للفترة ما بين 23 و29 دجنبر 2023، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و440 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و374 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و645 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و305 أشخاص تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و269 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4،1 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات: الرباط-سلا-القنيطرة (40 حالة) ووفاة واحدة، والدار البيضاء-سطات (20 حالة)، وسوس-ماسة (14)، ومراكش آسفي (11)، وفاس-مكناس (10)، ودرعة تافيلالت (4) وحالة وفاة، وبني ملال خنيفرة (3)، والداخلة وادي الذهب (1) وطنجة تطوان الحسيمة (1)، وجهة الشرق (1).
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و300 (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 118 حالة.
كلمات دلالية المغرب صحة كوفيد وباءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب صحة كوفيد وباء
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في إندونيسيا
ارتفعت حصيلة الفيضانات والانهيارات الأرضية في جزيرة سومطرة الإندونيسية إلى 950 قتيلا و5 آلاف جريح، على ما أفاد مركز إدارة الكوارث الاثنين.
وأوضح المركز أنّ الكارثة التي طالت ثلاث مقاطعات في سومطرة، ودمّرت عددا كبيرا من المنازل والطرق والبنية التحتية، تسببت بفقدان 274 شخصا.
في المجمل، قضى ما لا يقل عن 1800 شخص في إندونيسيا وسريلانكا وماليزيا وتايلاند وفيتنام، جراء سلسلة من العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية التي تتسبب بانزلاقات تربة وفيضانات مفاجئة.
وقال رئيس مركز إدارة الكوارث سوهاريانتو مساء الأحد إن تكلفة إعادة الإعمار في مقاطعات سومطرة الثلاث قد تصل إلى 51,82 تريليون روبية (3,1 مليار دولار).
إقليم آتشيه الواقع شمال غرب جزيرة سومطرة والذي دمّره تسونامي عام 2004، هو المنطقة الأكثر تضررا، إذ بلغ عدد القتلى فيه 386 شخصا بالإضافة إلى مئات آلاف المشردين.
يشهد قسم كبير من آسيا حاليا ذروة موسم الرياح الذي يُعدّ أساسيا لزراعة الأرز، لكنه غالبا ما يثير فيضانات.
وبحسب الخبراء، يتسبب التغير المناخي بهطول كميات أكبر من الأمطار الغزيرة، لأن الغلاف الجوي أصبح أكثر احترارا ويحتفظ تاليا برطوبة أكبر، كما أن احترار المحيطات يزيد من حدة العواصف.