مقتل امرأة في تعز على يد أقاربها إثر خلافات أسرية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مقتل امرأة في تعز على يد أقاربها إثر خلافات أسرية، السبت 15 يوليو 2023 الساعة 15 32 22 تعز الامناء خاص لقت امرأة مصرعها على يد أقاربها في محافظة تعز إثر خلافات أسرية.وقالت .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل امرأة في تعز على يد أقاربها إثر خلافات أسرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السبت 15 يوليو 2023 - الساعة:15:32:22 (تعز/الامناء/خاص:)
لقت امرأة مصرعها على يد أقاربها في محافظة تعز إثر خلافات أسرية.
وقالت مصادر إن المواطنة ميثاق محمد العردي من قرية الأعرود لقت مصرعها.
وأوضحت المصادر أن المرأة قتلت على يد أشخاص ينازعونها إرث الأسرة.
وأشارت المصادر إلى أن القتلة لازالوا طلقاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشارية أسرية: فكرة المرأة تشيل البيت لم تعد مؤشر قوة كما يروج البعض
أكدت المحامية بالنقض والاستشارية الأسرية نهى الجندي أن فكرة أن "المرأة تشيل البيت" لم تعد مؤشر قوة كما يروج البعض، بل أصبحت في كثير من الحالات شكلًا من أشكال الاستنزاف النفسي والبدني.
القِوامة والمسؤولية الماليةوأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الأصل في تكوين الأسرة أن تكون القِوامة والمسؤولية المالية على الرجل، باعتباره الطرف المكلف شرعًا واجتماعيًا ببناء الأسرة والإنفاق عليها.
وأضافت الجندي أن دور المرأة، في الأساس، يتمحور حول تربية الأبناء وإدارة شؤون المنزل، إلا إذا اضطرت للنزول إلى سوق العمل، فالاضطرار شيء والاختيار شيء آخر تمامًا.
وأكدت أن خروج المرأة للعمل ثم تحمّلها أعباء المنزل كاملة بجانب الإنفاق هو استنزاف من الدرجة الأولى.
وعلقت على سؤال حول السبب الحقيقي وراء إرهاق المرأة العاملة، مؤكدة أن المشكلة ليست في العمل نفسه، بل في توقعات الرجل التي تتضخم بلا حدود، وكأن الزوجة مطالبة بأن تكون موظفة مثالية، وأمًا، وخادمة، ومُنفقة… في الوقت نفسه.
وشددت الجندي على أن مشاركة المرأة في مصاريف المنزل ليست واجبًا ولا فرضًا، بل إن فعلتها فهي "تفضُّل وكرم" منها وليس التزامًا، لأن الأصل أن الرجل هو المسؤول عن الصرف.
كما أشارت إلى أن كثيرًا من النساء يخرجن للعمل بدافع الحاجة الشخصية أو رغبة في تحقيق الذات، وليس لأن الزوج مقصّر، بل لأن احتياجات الحياة زادت، وضغوط المجتمع تضاعفت.
وأوضحت أنه قد يوجد رجال يمنحون المرأة الحرية الكاملة في العمل، بل ويشجعونها ويؤكدون أن دخلها لها وحدها، وإن رغبت في المساهمة فمرحب بذلك، لكن دون إجبار أو إحساس بالقهر فالمشكلة تبدأ حين تشعر المرأة بأنها مجبرة على أدوار ليست من مسؤوليتها الأساسية.