صحافة العرب:
2025-05-14@17:49:39 GMT

السعودية ترحب بنتائج قمة القاهرة

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

السعودية ترحب بنتائج قمة القاهرة

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن السعودية ترحب بنتائج قمة القاهرة، الرياض 8211; نبض السودان أعربت المملكة العربية السعودية عن ترحيبها بنتائج قمة دول جوار السودان التي استضافتها جمهورية مصر العربية، .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية ترحب بنتائج قمة القاهرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السعودية ترحب بنتائج قمة القاهرة

الرياض – نبض السودان

أعربت المملكة العربية السعودية عن ترحيبها بنتائج قمة دول جوار السودان التي استضافتها جمهورية مصر العربية، وبتضافر وتكامل الجهود الرامية إلى إعادة الأمن والاستقرار للسودان والحفاظ على سلامته الإقليمية، وحماية المدنيين، وضمان إرسال المساعدات الإنسانية، وفقا لـ”واس”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العراق بين الغياب والحضور… ماذا سيجني من القمة العربية بعد قمة الرياض

بقلم: الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

في خضم التغيرات السريعة التي تشهدها الساحة العربية، وفي أعقاب قمة الرياض التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدد من الزعماء العرب، يجد العراق نفسه أمام تساؤلات مصيرية تتعلق بمكانته ودوره في الخارطة السياسية للمنطقة. وبينما تستعد العواصم العربية لعقد قمة جديدة، يُطرح السؤال الحقيقي: هل ما زال العراق حاضرًا في الوعي السياسي العربي كلاعب فاعل، أم أنه بات هامشيًا في الحسابات الإقليمية؟
الغياب العراقي عن قمة الرياض لم يكن مجرد تفصيل بروتوكولي، بل كان إشارة واضحة إلى هشاشة الحضور السياسي العراقي في المحافل التي تُعاد فيها صياغة التحالفات والمصالح. وبينما تسعى دول عربية لتعزيز شراكاتها الإقليمية والدولية على أسس اقتصادية وأمنية واضحة، ما زال العراق غارقًا في صراعات داخلية وتنازعٍ بين قوى خارجية على قراره السيادي.
القمة العربية المرتقبة في بغداد، رغم زخمها الإعلامي، لا تعدو كونها محطة بروتوكولية بالنسبة للكثير من العواصم. و الأهم هل العراق يمتلك مشروعًا سياسيًا ورؤية استراتيجية تضع مصالحه الوطنية فوق الحسابات الضيقة والتجاذبات الإقليمية؟. فالمشكلة لا تكمن في القمم بحد ذاتها، بل في قدرة العراق على المبادرة والتأثير الفعلي خارج قاعات الاجتماعات.
التحولات الجارية بعد لقاء الرياض تؤشر إلى واقع جديد في المنطقة، حيث بدأت الدول تصوغ تحالفاتها على أسس المصالح المباشرة، لا الخطابات القومية أو العواطف التاريخية. وهذا الواقع يتطلب من بغداد إعادة النظر في تموضعها السياسي، والتوقف عن سياسة الحياد السلبي التي أفقدتها وزنها في كثير من الملفات.
العراق يمتلك عناصر قوة حقيقية: موقع استراتيجي، موارد ضخمة، وشعب حيّ قادر على تجاوز الانقسامات إذا ما توفرت قيادة قادرة على توجيه الدفّة. لكن دون قرار واضح، ستظل الفرص تمرّ من أمامه تباعًا، فيما تزداد عزلة قراره وتتعاظم تكلفة الغياب.
لم يعد أحد ينتظر من القمم العربية أن تصنع معجزات، لكن الجميع يراقب من يبادر، من يفاوض . وهنا، لا يُلام من لم يُدعَ إلى الطاولة، بقدر ما يُلام من لم يُجهّز نفسه للجلوس بثقة. العراق أمام لحظة فاصلة إما أن يعيد ترتيب أوراقه بما يخدم استقلاله ومصالحه، أو أن يستمر في الدور الرمادي، مُستنزفًا طاقاته في الداخل، بينما يكتب الآخرون مستقبل المنطقة.

وختاما في زمن التحولات، لا يكفي أن تكون حاضراً بالصورة… بل أن تكون حاضراً بالفعل.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • العراق بين الغياب والحضور… ماذا سيجني من القمة العربية بعد قمة الرياض
  • القمة الخليجية الأمريكية في الرياض ترحب برفع العقوبات عن سوريا
  • سوريا ترحب برفع العقوبات بعد تصريحات ترامب في الرياض
  • لنا أمل في الدفع بأجندة السلام في السودان خلال زيارة الرئيس الأميركي للمملكة العربية السعودية
  • القاهرة الإخبارية: السودان.. عامان من الصراع دون أفق واضح للحل
  • السعودية ترحب بزيارة ترامب لتعزيز الشراكة بمجالات «الأمن والطاقة والدفاع»
  • شاهد | قناة العربية السعودية.. أن تكذب أكثر!
  • سفير السودان بالهند يبحث مع غرفة التجارة العربية الهندية سُبل تعزيز التبادل التجاري بين البلدين
  • أبو الغيط: الجامعة العربية تقف مع المؤسسات الشرعية في السودان
  • المملكة والسفير – السعودية تدشن إعمار السودان