بوابة الفجر:
2025-12-14@16:39:08 GMT

بشرى سارة لبرشلونة قبل مواجهة لاس بالماس

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

تم اختيار الحكم بابلو جونزاليس فويرتيس من قبل لجنة الحكام التابعة لاتحاد كرة القدم في إسبانيا لإدارة مباراة برشلونة ولاس بالماس يوم الخميس القادم في استاد لاس بالماس، ضمن الدوري الإسباني.

بشرى سارة لبرشلونة قبل مواجهة لاس بالماس

سيكون هذا هو الظهور الأول للحكم فويرتيس في إدارة مباراة لبرشلونة هذا الموسم، وكذلك لفريق لاس بالماس.

يذكر أنه قام بتحكيم مباريات سابقة لكلا الفريقين.

تعتبر هذه الخطوة إيجابية لبرشلونة، حيث قاد الحكم البالغ من العمر 43 عامًا 11 مباراة سابقة للفريق، حقق فيها 8 انتصارات، تعادل في مرتين، وخسر مرة واحدة.

عاجل - "قدم من ذهب".. مشاهدة أهداف محمد صلاح 2023 الأسطورية Top goals Mo Salah هل يشارك محمد صلاح؟.. تشكيل منتخب مصر المتوقع أمام تنزانيا

آخر مباراة قادها الحكم لبرشلونة كانت في 19 فبراير الماضي ضد قادش، حيث فاز الفريق 2-0. وكانت الهزيمة الوحيدة في موسم 2021-2022 أمام ريال بيتيس بهدف دون رد.

فيما يتعلق بفريق لاس بالماس، فقد حقق الفريق 7 انتصارات مع فويرتيس وتعادل في مرتين، لكنه لم يشهد تواجد الحكم في أي مباراة للفريق منذ إبريل 2018. آخر تعادل كان أمام إسبانيول بهدف لكل فريق، بينما كانت آخر خسارة للفريق مع الحكم كانت أمام ريال مدريد في مارس 2018 بنتيجة 3-0 في جزر الكناريا.

 

 

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لاس بالماس

إقرأ أيضاً:

رحلة إبداع وإرث فني يتجاوز الزمان والمكان

حين يُذكر اسم أم كلثوم، يتبادر إلى الذهن صوت خالد وأغاني خالدة، لكنها كانت أكثر من فنانة. كانت رمزًا ثقافيًا، ووطنياً وإنسانياً، استطاعت أن تجمع بين الإبداع الفني، التأثير الاجتماعي، والمسؤولية الوطنية، لتصبح شخصية لا تنسى في التاريخ العربي والعالمي.

حياتها تُقرأ اليوم كقصة مشوقة تكشف التحديات، الإصرار، والقدرة على مواجهة المصاعب التي غالبًا ما يغفلها الجمهور.

البدايات: رحلة الطفولة من الأرياف إلى القاهرة

وُلدت أم كلثوم في الأرياف المصرية في 1904 -وفق المصادر- حيث عاشت طفولة مليئة بالقيم الموسيقية والعائلية. انتقالها إلى القاهرة كان بداية رحلة تحدٍ حقيقي، إذ اضطرت للتأقلم مع مجتمع حضري صارم ومتطلب تغيير مظهرها ليواكب متطلبات النجومية. فقد والدها وشقيقها خالد أثر بشكل كبير على حياتها الداخلية، وشكل شخصيتها القوية التي تمكنت من الصمود أمام الإعلام والجمهور على حد سواء.

الإشاعات والضغط الإعلامي: صبر وإرادة

طوال حياتها، كانت أم كلثوم محط متابعة مستمرة من الصحف العربية والعالمية، حيث تداولت الشائعات حول حياتها الشخصية، علاقاتها العاطفية، وصحتها. من The New York Times إلى Le Monde، تركزت التقارير على محاولة تصوير حياتها بأسلوب درامي، لكنها تمكنت من التحكم بصبرها واستراتيجيتها أمام هذه الإشاعات، محافظة على صورتها كرمز للجدية والاحترام، مما جعلها قدوة في ضبط النفس والاحترافية في مواجهة الضغوط الإعلامية.

الحب والزواج: صراعات القلب والفن

عاشت أم كلثوم تجارب وواجهت شائعات عاطفية معقدة، بدءا من الشاعر أحمد رامي، مرورًا بخال الملك فاروق شريف صبري، وصولًا إلى خطوبتها للملحن محمود الشريف. هذه العلاقات واجهت رفضًا شعبيًا وإعلاميًا، لكنها استطاعت تحويل ألمها الشخصي إلى إبداع فني متواصل، ووضعت بصمتها في الأغاني التي تعكس الحب والفقد والصبر، لتصبح نماذج فنية خالدة تعبّر عن الروح الإنسانية بصدق وعمق.

الصحة والتحديات الجسدية.. صمود أمام المحن

أصيبت أم كلثوم بورم في الغدة الدرقية، ما أثر على قدرتها على الإنجاب، وتعرضت للسرقة والتهديد بالقتل. ورغم ذلك، حافظت على التزامها بالفن، وارتقاء مستوى الموسيقى العربية، وأثبتت أن الإرادة الحقيقية للفنان تكمن في القدرة على تقديم أعمال خالدة رغم الصعوبات الجسدية والنفسية.

الوطنية والفن السياسي.. توظيف الصوت لخدمة مصر

أم كلثوم لم تكن مجرد فنانة، بل رمز وطني استخدم الفن لخدمة الدولة المصرية. خلال الحروب المختلفة، ساهمت في جمع التبرعات لصالح الجيش المصري، وأدت أغاني وطنية أثرت على الروح المعنوية للمقاتلين والمواطنين على حد سواء. كانت موسيقاها أداة سياسية ودبلوماسية، فكانت رسالتها واضحة وهي أن تكون قوة وطنية مؤثرة.

السياسة والانزواء بعد ثورة 1956

ارتبطت أم كلثوم بالملك فاروق، ومع ثورة 1956 عاشت فترة انزواء وعزلة من نقابة الموسيقيين. عاد لها حقها بالعمل (بفرمان) من الرئيس جمال عبد الناصر، مؤكدًا مكانتها الفنية والسياسية. هذا التوازن بين الولاء الوطني والإبداع جعلها جسرًا بين الفن والسياسة، وشخصية مركزية لفهم العلاقة بين الثقافة والفكر السياسي في مصر الحديثة.

المنديل وصورة الإنسان أمام الجمهور

كانت أم كلثوم تحمل منديلًا دائمًا أمام الجمهور بسبب توتر شديد وتعرق اليدين، ما يعكس التزامها بالظهور بأفضل صورة أمام جمهورها واحترامها وتقديرها الشديد لعملها وفنها وإدراكها أنها رسالة. هذه التفاصيل الصغيرة، تكشف إنسانيتها وتواضعها، وعمق احترامها للجمهور، وتثبت أن الأسطورة ليست مجرد صوت بل شخصية متكاملة تصنع الإبداع من داخل المعاناة والتحدي.

الشهرة العالمية وتأثيرها على الصحافة والفن

حياتها كانت محور اهتمام الصحف العالمية مثل The Guardian وLe Monde وThe New York Times، التي أشادت بقدرتها على توظيف الفن في خدمة القضايا الوطنية والاجتماعية، وسلطت الضوء على صبرها وإرادتها في مواجهة الضغوط والتحديات، مما جعلها رمزًا عالميًا للقيادة الثقافية والفنية والإنسانية.

إرث خالد يتجاوز الزمان والمكان

إرث أم كلثوم يستمر لأنه جمع بين الفن، الإنسانية، والوطنية في لوحة واحدة. صوتها لم يكن مجرد ألحان، بل مرآة للعاطفة، القوة، والصبر في مواجهة التحديات. شخصيتها وفنها شكّلا نموذجًا عالميًا للقيادة الفنية والثقافية، وقدرتها على توظيف الفن كأداة للتأثير السياسي والاجتماعي جعلت صوتها خالدًا في ذاكرة الأجيال. من خلال أغانيها ورسائلها الإنسانية، تظل أيقونة حية، رمزًا للفن الذي يصنع التاريخ ويُلهم المستقبل، وصوتها حاضر في كل زاوية من العالم العربي والعالمي.

مقالات مشابهة

  • بشرى سارة للشباب.. وظائف جديدة برواتب مجزية في 10 محافظات (تفاصيل)
  • بث مباشر بالفيديو.. مشاهدة مباراة بيراميدز وفلامنجو يلا شوت في كأس إنتركونتيننتال
  • رحلة إبداع وإرث فني يتجاوز الزمان والمكان
  • بشرى سارة.. جدول الإجازات الرسمية لعام 2026
  • بيراميدز أمام اختبار برازيلي ناري في كأس القارات للأندية.. تفاصيل المواجهة المرتقبة
  • حلم النهائي العالمي يراود بيراميدز أمام عملاق البرازيل في مواجهة الإنتركونتيننتال
  • بشرى سارة للموظفين في يناير 2026.. ماذا يحدث؟
  • غيابات بيراميدز أمام فلامنجو البرازيلي
  • يورتشيتش: مواجهة فلامنجو مهمة في تاريخ بيراميدز
  • اتحاد الكرة يعلن موعد ولينك سحب تذاكر مونديال 2026