بوابة الوفد:
2025-06-26@19:35:46 GMT

رابعة الزيات مفعمة بالاحتشام

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

استطاعت الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات خطف انتباه جمهورها لأناقتها البالغة وظهورها بأحدث صيحات الموضة دون تكلف وأثاره؛ لتتربع على عرش الأحتشام.

رابعة الزيات 

وبدت رابعة الزيات في أحدث إطلالتها بفستان طويل ساك، بأكمام طويلة، صمم من قماش الكريب باللون الأسود وزين بحبات الكريستال في مناطق متفرقه لتزيد من فخامته، فيما انتعلت حذاء ذا كعب عال.

 

رابعة الزيات 

وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس، ونسقت مع فستانها كلاتش ذهبية أنيقة التصميم.

واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها بجاذبية ووضعت لمسات هادئة من المكياج مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.

وعلقت على الصور، قائلة: " ابتسم تبتسم لكَ الدنيا، ابتسم لسنٍةٍ جديدة عساها تبادلني الإبتسام، وابتسم لكلّ امرأة تساهم في إضفاء جمال على الحياة، ابتسم لك "بثرب " لك كل الحب والدعم".

 

رابعة الزيات

رابعة الزيات (11 مايو 1973-) إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.

 

حياتها

تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).

 

مشوارها المهني

انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية  في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah 

 

خلافها مع الإعلامية مي شدياق

عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».

رابعة الزيات 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموضة أحدث صيحات الموضة الكريستال فستان مايو الجامعة اللبنانية جنوب أفريقيا زاهي وهبي رابعة الزیات

إقرأ أيضاً:

إعلانات واتساب خطوة مُربحة لكنها محفوفة بالمخاطر

#سواليف

يُمثل قرار بدء #طرح_الإعلانات في #تطبيق_واتساب نقلة نوعية لخدمة مراسلة لطالما رسّخت نفسها على أنها تختلف عن منصات التواصل الاجتماعي الأخرى.

وعندما اشترت شركة ميتا -وكانت آنذاك تُعرف باسم فيسبوك- “واتساب” في عام 2014 مقابل 19 مليار دولار، كان نموذج عمل التطبيق بسيطًا وغير مألوف، إذ كان يُطلب من المستخدمين دفع رسوم سنوية زهيدة جدًا وهي دولار واحد مقابل تجربة استخدام بسيطة وخالية من الإعلانات.

وأُلغيت هذه الرسوم عام 2016، وأصبح “واتساب” مجانيًا بالكامل. ومنذ ذلك الحين، اتخذ “واتساب” خطوات تدريجية ومدروسة نحو تحقيق الربح، بالاعتماد على الشركات التي دفعت مقابل استخدام “واتساب” كوسيلة للتواصل مع عملائها، بحسب تقرير لموقع “ذا كونفرزيشن”، اطلعت عليه “العربية Business”.

مقالات ذات صلة ابتكار ثوري يحوّل الوقود الأحفوري إلى بلاستيك وأدوية باستخدام الضوء فقط 2025/06/23

وبحلول عام 2024، كان أكثر من 700 مليون شركة تستخدم إصدارًا منفصلًا من التطبيق يُسمى واتساب للأعمال (WhatsApp Business) لردود خدمة العملاء أو التحديثات الترويجية.

وتستخدم علامات تجارية، مثل “زارا” و”أديداس”، “واتساب” لإرسال تحديثات الطلبات والرد على الاستفسارات وتقديم مساعدة تسوق شخصية للمستخدمين.

لكن هذا لا يزال مصدر دخل محدودًا مقارنةً بالأرباح الهائلة التي تحققها “ميتا” من الإعلانات عبر منصاتها الأخرى.

وتشير التقديرات إلى أن “واتساب” يحقق جزءًا ضئيلًا فقط من إيرادات “ميتا” السنوية البالغة 160 مليار دولار، والتي يأتي معظمها من “فيسبوك” و”إنستغرام”.

لذا، ليس غريبًا أن تتجه الشركة الآن نحو قاعدة مستخدمي “واتساب”، البالغة حوالي 3 مليارات مستخدم حول العالم. ففي النهاية، يعكس هذا القرار اتجاهًا أوسع في الصناعة، حيث تستكشف تطبيقات أخرى مثل “سناب شات” و”تيليغرام” سبل تحقيق الربح بشكل أكثر نشاطًا.

لماذا تبدو خطوة “واتساب” مختلفة؟
ترتبط هوية “واتسب” ارتباطًا وثيقًا بالخصوصية والبساطة والألفة، وهو ليست مجرد موجز لمنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، بل أداة تواصل، يستخدمها الكثيرون لمشاركة المعلومات الشخصية أو الحساسة.

وحتى لو لم تعتمد الإعلانات على محتوى الرسائل، فقد تظل شخصية جدًا للمستخدمين نظرًا لجميع البيانات الأخرى التي تصل إليها “ميتا” عبر “فيسبوك” و”إنستغرام”. فلا تزال معلومات من تتحدث إليه، ومدى تكرار التواصل، متاحة، ويمكن استخدامها في الإعلانات الموجهة.

لذا، إذا كانت “ميتا” تعرف فريقك الرياضي المفضل أو وجهة عطلتك المفضلة، على سبيل المثال، فقد تُعرض إعلانات مرتبطة بهذه المعلومات.

وإذا كنت تتحدث مع أصدقائك على “واتساب” حول مباراة أخيرة أو رحلة مخطط لها، فقد تشعر بالغرابة إذا بدأت بعد ذلك برؤية إعلانات حول هذه الموضوعات.

قرار محفوف بالمخاطر
واجه “واتساب” انتقادات شديدة في عام 2021 بسبب تحديث في سياسة الخصوصية اقترح مشاركة المزيد من البيانات مع “فيسبوك”. ومضت الشركة قدمًا في تطبيق التحديث، لكن ملايين المستخدمين حمّلوا بدائل مثل “سيغنال” و”تيليغرام” احتجاجًا على ذلك.

وحتى لو أشارت الأبحاث إلى أن الأجيال الشابة أكثر تقبلًا للمحتوى المخصص، تظل الثقة هشة، وقابلة للتآكل بسرعة.

فإذا رأى المستخدمون أن “واتساب” لم يعد يحمي خصوصيتهم أو أصبح تجاريًا للغاية، فقد ينتقل الكثيرون إلى منصات منافسة، دون أي تكلفة، خاصة إذا كانت دوائرهم الاجتماعية نشطة بالفعل على منصات منافسة.

ومن المخاوف الأخرى أنه مع ازدياد ظهور الإعلانات في مساحات التواصل الخاصة، يزداد خطر تعرض المستخدمين، وخاصة الشباب، لمحتوى غير لائق.

ويُعدّ هذا الأمر شائكًا بشكل خاص في المساحات التي يشعر فيها الناس بالأمان النفسي. فبينما يكون المستخدمون حذرين عادةً من الإعلانات التلفزيونية، قد يكون حذرهم أقل على المنصات التي يتبادلون فيها الرسائل مع أحبائهم.

ولا تُعتبر إضافة “واتساب” للإعلانات مجرد قرار تجاري، بل هو تحول ثقافي يعكس فكرًا اقتصاديًا، ولكنه في الوقت نفسه يتحدى أيضًا افتراضات العديد من المستخدمين حول خصوصية مساحاتهم الرقمية.

وإذا نُفذ ذلك القرار بعناية، فقد يحقق “واتساب” التوازن الدقيق بين تحقيق الربح والحفاظ على الثقة، لكن إذا شعر المستخدمون بأن مساحتهم الخاص أصبحت سلعة تُستغل تجاريًا، فقد تكون ردة الفعل سلبية وسريعة، حيث لا يعتمد نجاح منصات مثل “واتساب” فقط على ما تفعله، بل على الطريقة التي يدرك بها المستخدمون أنها تفعله بها.

مقالات مشابهة

  • النيابة العامة تنبه إلى تعثر في تفعيل دورها في مساطر صعوبات المقاولة
  • جواد الزيات يعلن رسميا ترشحه لرئاسة الرجاء الرياضي
  • رسميا.. ليفربول يعزز دفاعه بصفقة رابعة بضم المجري كيركيز من بورنموث
  • كلب ضال يثير الرعب في كفر الزيات .. عقر 11 شخصًا بشارع سيدي نعنوش | ايه حكايته
  • بروتون جين 2 أوتوماتيك بـ 300 ألف جنيه
  • شيفروليه أوبترا أوتوماتيك بـ 400 ألف جنيه
  • إسرائيل: رشقة صاروخية رابعة أطلقتها إيران تجاه تل أبيب
  • إيران تطلق "موجة رابعة" من الصواريخ باتجاه إسرائيل
  • إعلانات واتساب خطوة مُربحة لكنها محفوفة بالمخاطر
  • دعوة للتفاؤل وسط تقلبات الحياة: ابتسم فالغد قد يحمل ما يسعدك