لبنان ٢٤:
2025-12-10@17:34:33 GMT

بري يتجه لطلبعون القطريين

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

بري يتجه لطلبعون القطريين

كتبت جويل بو يونس في" الديار": فيما لا تزال الرئاسة مجمدة الى ان تنجلي الصورة ولا سيما على جبهة الجنوب، تكشف اوساط متابعة ان رئيس مجلس النواب الذي سيعيد تحريك واشعال محركات مبادراته، سيكون له خطوة ما في الايام القليلة المقبلة لتحفيز الفرقاء على الاتفاق على رئيس للجمهورية ، مشيرة الى ان بري قد يعود ويطلب من القطريين معاودة حراكهم الرئاسي، وهذا قد يتبلور مع عودة الموفد القطري الى بيروت قريبا.


وبالانتظار، تشير الاوساط الى ان حظوظ جوزيف عون الرئاسية تتقدم اكثر، لا سيما ان الرجل يلقى تأييدا اميركيا - قطريا - سعوديا – فرنسيا، الى جانب قسم كبير من فرقاء الداخل. وردا على سؤال عما اذا كان حزب الله سيبدل رأيه ويسير بالعماد عون، بعد ان يكون قد تخلى عن دعم ترشيح سليمان فرنجية، تجيب المصادر المطلعة على جو الحزب بالقول :" مرشحنا لا يزال سليمان فرنجية". 
لكن مصدرا مطلعا على جو 8 آذار، يستطرد ليقول :" من مدّد لجوزيف عون قائدا للجيش يستطيع ان يوصله الى سدة الرئاسة بعدد الاصوات التي نالها، وبالتالي لا شيء يمنع تكراره رئاسيا.
اما عن اللقاء والعشاء الذي جمع فرنجية بجوزيف عون ، وعما قيل بان الرئاسة كان طبقا اساسا على طاولة النقاش ، فيعلق المصدر بالقول : لا كلام رئاسيا، وما جمعهما هو تصرفات باسيل الرافضة للطرفين، ويختم المصدر بالقول :" انحكى بكل شي الا الرئاسة واحتل الصيد وكم يبلغ طول الخرطوشة وفعاليتها ، حصة لا بأس بها من الحديث"، في اشارة واضحة الى ان ما جمع عون وفرنجية هو جبران باسيل ولو بطريقة غير مباشرة!
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الى ان

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤكد مشاركتها في إجهاض الانقلاب في بنين

أعلنت الرئاسة الفرنسية أمس الثلاثاء أن باريس قدمت دعما لوجستيا واستخباريا للقوات المسلحة في بنين لمواجهة محاولة انقلاب عسكري جرت نهاية الأسبوع الماضي، قبل أن تفشلها السلطات في كوتونو.

وأوضح الإليزيه أن المساعدة الفرنسية جاءت بطلب مباشر من السلطات البنينية، وشملت "المراقبة، والرصد، والدعم اللوجستي"، في إطار مواجهة التحركات الانقلابية التي استهدفت الرئيس باتريس تالون.

وأضافت الرئاسة أن الرئيس إيمانويل ماكرون قاد جهودا للتنسيق وتبادل المعلومات مع دول المنطقة، مؤكدة أن باريس عملت على تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة التهديدات التي تستهدف استقرار غرب أفريقيا.

وبحسب مصادر في الإليزيه، أجرى ماكرون اتصالات الأحد الماضي مع نظيره البنيني باتريس تالون، ومع قادة نيجيريا وسيراليون، حيث تتولى الأخيرة رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس).

وقد قامت المنظمة بدور محوري في حشد استجابة عسكرية سريعة لدعم حكومة بنين في مواجهة المحاولة الانقلابية.

دلالات الموقف

تأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه منطقة الساحل وغرب أفريقيا سلسلة من الانقلابات العسكرية خلال الأعوام الأخيرة، مما يثير مخاوف من انتقال عدوى عدم الاستقرار إلى دول أخرى.

ويُنظر إلى تدخل فرنسا في بنين على أنه رسالة سياسية تؤكد استمرار حضورها في المنطقة، رغم تراجع نفوذها في بعض الدول المجاورة بعد انسحاب قواتها من مالي والنيجر.

ويرى مراقبون أن الدعم الفرنسي يعكس رغبة باريس في الحفاظ على شراكاتها الأمنية في غرب أفريقيا، خصوصا مع دول تعتبرها حليفة في مواجهة التحديات الأمنية والإرهابية.

كما يبرز الدور المتنامي لإيكواس في التصدي لمحاولات تقويض الأنظمة الدستورية، وسط دعوات لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لضمان الاستقرار السياسي في القارة.

مقالات مشابهة

  • وفد أردني من مجلس الأعيان يختتم لقاءاته مع كبار المسؤولين القطريين
  • الجلسة الثالثة.. المجلس السياسي يتجه لمناقشة اسم المرشح لرئاسة البرلمان
  • فرنسا تؤكد مشاركتها في إجهاض الانقلاب في بنين
  • لماذا يتجه أوليغارش أوكرانيا إلى إسرائيل.. وهل يدخل زيلينسكي على الخط؟
  • استهدف جديد لـ العليمي داخل مقر الرئاسة في عدن
  • الكونغرس الأميركي يتجه لإلغاء «عقوبات قيصر» على سوريا
  • تامر أمين: صلاح يتجه للانتقال للدوري السعودي لينهي مسيرته بتأمين مادي جيد
  • بعد غرق مكتبة الآثار المصرية به.. متحف اللوفر يتجه لرفع أسعار تذاكره بنسبة 25% لغير الفرنسيين
  • هل يتجه للدوري السعودي في ميركاتو الشتاء .. أحمد جلال يثير الجدل بشأن محمد صلاح
  • الرئاسة التركية: أردوغان لن يلتقي مظلوم عبدي