طلب إحاطة للحكومة بشأن خروج جامعة أسيوط من التصنيف العربي للجامعات المصرية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تقدمت النائبة سناء السعيد عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي وعضو لجنة الإدارة المحلية ولجنة القيم بطلب إحاطة موجه لكل من رئيس الوزراء ووزير التعليم العالي عن خروج جامعة أسيوط من التصنيف العربي للجامعات المصرية.
وقالت النائبة في طلبها: "أعلن وزير التعليم العالي إدراج ٢٨ جامعة مصرية في النسخة الأولى للتصنيف العربي للجامعات العربية ليس من ضمنهم جامعة أسيوط، فما هو السبب وراء ذلك؟
جدير بالذكر أن تصنيف الجامعات العربية يعتمد على 4 مؤشرات رئيسية وهي: جودة التعليم والتعلم، وتميز أعضاء هيئة التدريس بنسبة 30% والبحث العلمي 30%، والريادة والابتكار 20% والتعاون الدولي، وخدمة المجتمع 20% وخلق مُعامل تأثير عربي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة أسيوط جودة التعليم طلب إحاطة التصنيف العربي
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي ترفض توثيق الشهادات الإلكترونية غير المشفرة
قالت الوزارة إن القرار يستند إلى معايير فنية وتشريعية، موضحة أن بعض المؤسسات تكتفي بوضع صورة توقيع على الوثائق الرقمية، وهو ما يجعلها عرضة للتزوير ولا يرقى إلى مستوى التوقيع الرقمي المعتمد دولياً..
التغيير: الخرطوم
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عدم اعتماد توثيق الشهادات الجامعية الإلكترونية المطبوعة بصيغة PDF التي تعتمد على تواقيع غير مشفرة، مؤكدة أن الإجراء يهدف إلى حماية الشهادة الجامعية السودانية وضمان موثوقيتها محلياً ودولياً.
وأكدت الوزارة، في بيان، أن القرار يستند إلى معايير فنية وتشريعية، موضحة أن بعض المؤسسات تكتفي بوضع صورة توقيع على الوثائق الرقمية، وهو ما يجعلها عرضة للتزوير ولا يرقى إلى مستوى التوقيع الرقمي المعتمد دولياً.
وأوضحت أن التوقيع الرقمي يقوم على أنظمة تشفير تضمن أصالة الوثيقة وسلامتها وعدم التلاعب بها، بعكس الشهادات الإلكترونية ذات البنية الضعيفة، مشيرة إلى أن القرار يهدف إلى ضبط عمليات التوثيق وفرض معايير موحدة على مؤسسات التعليم العالي.
وأشارت الوزارة إلى ربط 25 قنصلية سودانية بالخارج بنظام التحقق من الشهادات وتقليص زمن التأكد من صحتها، لافتة إلى أن المرحلة الجديدة من توثيق الشهادات ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من يناير 2026، ضمن مسار التحول الرقمي المعتمد.
ويأتي القرار في ظل الحرب المستمرة بين الجيش والدعم السريع منذ منتصف أبريل 2023، التي ألقت بظلالها على قطاع التعليم العالي في السودان، حيث تضررت الجامعات ومراكز التوثيق وقواعد البيانات نتيجة النزوح والانقطاع الإداري.
الوسومالتعليم العالي توثيق شهادات حرب الجيش والدعم السريع