الشمراني : خيارات مانشيني للمنتخب لا تزال مفتوحة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
ماجد محمد
علق الصحفي الرياضي، أحمد الشمراني، على طريقة اختيار مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، روبرتو مانشيني، للاعبين الذين سيخضون منافسات كأس آسيا 2023.
وأكد أن “مانشيني” لم يستوعب التجربة السعودية حتى الآن، إلا أن خياراته لا تزال مفتوحة لحين رفع القائمة النهائية للاعبين، وذلك بحسب ما ذكره في قناة MBC.
وقال إن مانشيني لم يكن هو الوحيد الذي اختار لاعبي المنتخب، وإنما مساعديه أيضا وهم مساعدين سعوديين، مبديا تفاؤله بمستوى الأخضر حينما يخوض مواجهات كأس آسيا 2023.
كيف سيواجه مانشيني مشكلة إرهاق لاعبي #المنتخب_السعودي؟
الصحفي الرياضي أحمد الشمراني يجيب@Ahmed_alshmrani @hazimalghamdi88 #MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/8eLOgWN7tR
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) January 5, 2024
أحمد الشمراني:
الجدل مستمر من 20 عاما حول قائمة #المنتخب_السعودي ومانشيني لم يستوعب التجربة حتى الآن وسيكون هناك غياب قصري للنجوم العام القادم@Ahmed_alshmrani @hazimalghamdi88 #MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/IFc84RYGYn
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) January 5, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر روبرتو مانشيني كأس آسيا 2023 مانشيني
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. مستشار رئاسي يبين ما تحتاجه المنطقة بتدوينة المنطقة مأزومة وجراحها مفتوحة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— ألقى أنور قرقاش، مستشار الشؤون الدبلوماسية للرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد، الضوء على الأوضاع التي تشهدها المنطقة في الوقت الحالي واصفا الوضع بأنه "مأزوم".
جاء ذلك في تدوينة لقرقاش على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) حيث قال: "المنطقة لا تزال مأزومة وجراحها مفتوحة ورياح المواجهات تهب من كل اتجاه، ولا مخرج من هذه الأزمات بالحلول العسكرية، بل بالحكمة والدبلوماسية وحوار تقوده دول المنطقة. عقود من ضعف الدولة الوطنية، وسطوة الأيديولوجيا، وتحكم الميليشيات بقرار الحرب والسلام ندفع ثمنها غالياً.. نحن بحاجة إلى أفق سياسي يحترم السيادة ويؤسس لسلام مستدام قائم على العدالة، ويحقق الاستقرار والازدهار المنشود".
وكان قرقاش قد قال في تدوينة سابقة له علق فيها على على الضربة الإيرانية التي استهدفت قاعدة العديد في قطر، حيث قال: "وقفت دول الخليج ضد الحرب الإسرائيلية على إيران وقفة قوية ومؤثرة، وسعت في كافة المنابر الدولية لخفض التصعيد ودعت لحلّ القضايا العالقة، وعلى رأسها الملف النووي، عبر المسار السياسي. ورغم ذلك، جاء الاستهداف الإيراني لسيادة دولة قطر الشقيقة، وهو استهداف يطالنا جميعا".
وتابع: "واليوم، ونحن نطوي صفحة الحرب، تبقى طهران مطالبة بترميم الثقة مع محيطها الخليجي، بعدما تضررت بفعل هذا الاعتداء".
ويذكر أن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، قال في تعليق سابق على ضربة قاعدة العديد إن "القاعدة التي استهدفتها القوات الإيرانية بعيدة عن المنشآت الحضرية والمناطق السكنية في قطر. وهذا العمل لا يشكل أي خطر على البلد الصديق والشقيق قطر وشعبها الكريم".