حريق داخل مصنع للأقمشة في النزهة.. اعرف السبب وقرار جهات التحقيق
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قررت جهات التحقيق سرعة ارسال تقرير الأدلة الجنائية في واقعة نشوب حريق داخل مصنع للأقمشة بمنطقة النزهة.
جاء ذلك لبيان سبب الحريق، والتأكد من وجود شبه جنائية من عدمه، بالإضافة إلى حصر الخسائر الناجمة عن الحريق، والاستعلام عن الحالة الصحية للمصابين.
اقرأ أيضًا :
. أنت تسأل والقانون يجيب
تمت السيطرة على حريق شب داخل مصنع أقمشة بمنطقة النزهة، واخماد النيران واجراء عمليات التبريد قبل امتداد الحريق إلى المباني المجاورة، حيث لم تقع خسائر فى الأرواح.
وكانت النيابة العامة قد انتقلت على الفور إلى مكان الحادث وأجرت المعاينة الأولية لموقع الحريق، للوقف على أسباب اندلاع النيران للتأكد من وجود شبهة جنائية من عدمه، وأمرت بانتداب المعمل الجنائي وإعداد تقرير مفصل عن الواقعة، وأصدرت قرارها المتقدم.
اقرأ أيضًا :
وعلى جانب آخر، شب حريق هائل اليوم باحدى الشقق بقرية بمنية النصر بمحافظة الدقهلية وجار تحرير محضر يالواقعة .
تلقت مديرية امن الدقهلية اخطارا من شرطة النجدة يفيد بنشوب حريق بمنزل الصبري محمد ابو المعاطي ٥٠ عاما مقيم برمبال القديمه وذلك بسبب ماس كهربائي .
توجهت سيارات الاطفاء الى مكان البلاغ و وبمساعدة للاهالى حتى تم اخماد الحريق دون خسائر فى الارواح ودون اصابات.
كما انتقل ضباط مباحث المركز الى مكان الحريق وتبين ان الشقة احترقت بالكامل وان الخسائر ماديه فقط وليست بشرية.
وجار تحرير المحضر اللازم لاخطار النيابة العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جهات التحقيق حريق حريق مصنع حريق مصنع أقمشة مصنع مصابين النیابة الإداریة
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا لاون الرابع عشر يستقبل أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية
استقبل اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، أعضاء لجنة جائزة زايد للأخوة الإنسانية، وذلك بمقر القصر الرسولي، حيث عبّر عن تقديره العميق للدور العالمي الذي تؤديه الجائزة في نشر قيم الرحمة، والتضامن، والتعايش بين الشعوب.
وخلال اللقاء، أشاد الأب الأقدس بالرسالة التي تحملها الجائزة، مؤكدًا أنها تُكرّم مؤسسات، وشخصيات اتخذت إجراءات عملية لإظهار الشفقة، والتضامن، وقدّمت نماذج حيّة لكيفية تعزيز الأخوة الإنسانية في عالمنا اليوم.
وأشار الحبر الأعظم إلى أن الجائزة تستند إلى الجذور التاريخية للحظة توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية من قِبل قداسة البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مؤكدًا أن الجائزة تمثل امتدادًا لإرث هؤلاء القادة، ودعوة موجّهة إلى جميع البشر على اختلاف دياناتهم، وخلفياتهم للمساهمة في بناء عالم أكثر أخوّة.
وفي سياق حديثه عن التحديات المعاصرة، شدد بابا الكنيسة الكاثوليكية على أن تصاعد النزاعات، والانقسامات يجعل العالم أحوج ما يكون إلى شهادات أصيلة للّطف والمحبة، تذكّر البشرية بحقيقة أننا جميعًا إخوة وأخوات.
كذلك، حذّر عظيم الأحبار من الاكتفاء بالشعارات، مبينًا أن المحبة، والقيم تحتاج إلى تجسيد فعلي من خلال أفعال ملموسة تعطي للإنسانية معناها الحقيقي.
وفي ختام اللقاء، دعا قداسة البابا لاون الرابع عشر أعضاء لجنة الجائزة إلى مواصلة رسالتهم بثبات وإصرار، معربًا عن ثقته بأن جهودهم ستثمر في خدمة العائلة الإنسانية بأسرها، وتعزيز ثقافة الأخوّة، والسلام في العالم.