يرغب الكثير من المواطنين في معرفة أماكن الفسحة والتنزه في محافظة الدقهلية، من أجل الاستمتاع وقضاء وقت مميز، من خلال الحدائق المختلفة والاستمتاع بالشواطئ والممشي السياحي.

أماكن للتنزه والاستجمام بمحافظة الدقهلية

ويستعرض التقرير التالي، عدة أماكن من أجل التنزه والخروج، في محافظة الدقهلية وهي:

- متحف ابن لقمان: في مدينة المنصورة، ويعتبر من اشهر الأماكن السياحية التي يرغب الكثير من المواطنين في زيارته.

- حديقة الأسرة في مدينة السنبلاوين: من أقدم المناطق للزيارة في الأماكن، والتنزه في المدينة ويوجد أماكن للألعاب والاستجمام.

- حديقة شجرة الدر: من أقدم الأماكن المتواجدة في محافظة الدقهلية في مدينة المنصورة، ويوجد بها أماكن للتنزه والاستجمام، ويوجد بها مراكب للتجول في النيل.

- مدينة المنصورة الجديدة: تعتبر من أجمل المدن المتواجدة في محافظة الدقهلية، بعد أن بدأ العمل بها في السنوات الأخيرة ويوجد بها شواطئ للاستجمام والاستمتاع، ويوجد بها كورنيش ذكي وأماكن للخروج.

- مدينة جمصة: للاستجمام والاستمتاع بالشواطئ باعتبارها خروجة بسيطة للاستجمام.

- ممشي المنصورة: في شارع الجيش ويوجد به أماكن للتنزه والجلوس والاستمتاع بالجو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أماكن للفسح أماكن للخروج تنزه محافظة الدقهلية أماكن للتنزه فی محافظة الدقهلیة

إقرأ أيضاً:

تباين أراء المواطنين في الدقهلية حول قوة الهزة الأرضية ومقارنته بزلزال التسعينيات

شعر أهالي محافظة الدقهلية منذ قليل بـ هزة شديدة وعلي الفور نشر أهالي محافظة الدقهلية علي صفحاتهم شعورهم بإهتزاز قوي تفاوتت نسبة شعور المواطنين به طبقًا لأماكن مساكنهم والأدوار التي تتواجد بها حتى تأكدوا من حدوث زلزال عقب تداول الخبرالمواقع والقنوات الأخبارية  .


وعقب حدوث الزلزال تداول مواطني محافظة الدقهلية الأراء حول قوة الزلزال ومقارنته بزلزال التسعينات الأشهر في مصر والأقرب إلى ذاكرة المصريين خاصة جيل السبعينات والثمانينيات وما قبلها.

ونشرت "الفجر" فور حدوث الزلزال عن شعور عدد كبير من المواطنين، منذ قليل، بهزة أرضية في القاهرة والجيزة والقليوبية وعدد من المحافظات الأخرى، دون وقوع أي خسائر تُذكر حتى الآن.

وأكدت الشبكة القومية للزلازل أنها رصدت الزلزال فور وقوعه، من خلال أكثر من 70 محطة موزعة جغرافيًا بعناية وفقًا للتاريخ الزلزالي لمصر، مما يجعل من المستحيل مرور أي هزة دون تسجيلها، حتى لو كانت ضعيفة جدًا.

وتجدر الإشارة إلى أن مصر تمتلك واحدة من أحدث شبكات رصد الزلازل في العالم، ويعود تاريخها في هذا المجال لأكثر من 150 عامًا، بينما تسجل الحضارة المصرية القديمة تاريخًا زلزاليًا يزيد عن 5000 سنة، وهو ما يمنح مصر ثقلًا علميًا في التعامل مع هذه الظواهر الطبيعية.

رغم أن مصر بعيدة عن الأحزمة الزلزالية العالمية السبعة، إلا أن قربها من مناطق نشطة زلزاليًا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلها أحيانًا عرضة لهزات أرضية متوسطة الشدة، ولكن دون آثار مدمّرة في أغلب الأحيان.

مقالات مشابهة

  • محافظ الدقهلية يفاجئ عدد من مخابز المنصورة وكلف مباحث التموين بإتخاذ عقوبات رادعة
  • تباين أراء المواطنين في الدقهلية حول قوة الهزة الأرضية ومقارنته بزلزال التسعينيات
  • محافظ الدقهلية: 1457 مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية بقرية الخليج مركز المنصورة
  • تأجيل محاكمة دراكولا الدقهلية المتهم بقتل خاله وسائق لجلسة 12 يونيو.. فيديو
  • محافظ الدقهلية يتابع انتهاء أعمال المرحلة الأولى من تطوير استاد المنصورة
  • مجلس مدينة حلب يكثّف حملاته لإزالة البسطات والإشغالات في الأماكن العامة
  • المؤبد للمتهم بقتل شقيقه بعد تنازل الأب في الدقهلية
  • إحالة اوراق متهم بالتخلص من ابنة خالته في الدقهلية بسبب السحر إلى المفتي
  • محافظ الدقهلية يتفقد الموقع المقترح لموقف المنصورة الحضاري المجمع بسندوب
  • السكرتير العام يعقد اجتماعا موسعا لتذليل عقبات توصيل المرافق للمشروع بنطاق الدقهلية