قانون الجرائم الإلكترونية يشعل النقاش بين مؤيد ومعارض في مجلس النواب - فيديو
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن قانون الجرائم الإلكترونية يشعل النقاش بين مؤيد ومعارض في مجلس النواب فيديو، أشعل مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023، النقاش بين مجلس النواب بين مؤيد ومعارض تحت قبة البرلمان.ووصف النائب حسن الرياطي في .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قانون الجرائم الإلكترونية يشعل النقاش بين مؤيد ومعارض في مجلس النواب - فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشعل مشروع قانون الجرائم الإلكترونية لسنة 2023، النقاش بين مجلس النواب بين مؤيد ومعارض تحت قبة البرلمان.
ووصف النائب حسن الرياطي في مداخلة له خلال جلسة مجلس النواب، بمشروع القانون بـ"الجريمة" بحق التعبير عن الرأي والصحافة، مطالبا برده.
وقال النائب رائد سميرات إن قانون الجرائم الإلكترونية يجب دراسته بعناية أمام اللجنة القانونية في حال لم يتم رد القانون.
ً : غرامة تصل إلى 40 ألف دينار في حال ارتكاب هذه الأفعال عبر مواقع التواصل
واعتبر النائب خليل عطية أن مشروع القانون فيه ظلم كبير ببعض الأمور، مطالبا بتحويل القانون إلى اللجنة القانونية، ولجنة التوجيه الوطني.
من جهته، دعا النائب حسين الحراسيس، إلى إحالة قانون الجرائم الإلكترونية إلى اللجان المختصة لبحثه وتهذيبه، مؤكدا أنه مع تغليظ العقوبة بما تتناسب مع الجرم.
وقال النائب رائد رباع إن قانون الجرائم الإلكترونية ليس القانون الجدلي، مطالبا بدراسته وتعديل بنوده وتحويله إلى اللجنة القانونية، وفتح حوار مع مؤسسات المجتمع المدني حوله له.
أما النائب علي الخلايلة، فقد اعتبر أن مشروع القانون فرصة وطنية لِلجم العابثين ومخترقي الحياة الخاصة وضرب بنية الأسرة وإثارة الكراهية.
ورأى النائب إسلام الطباشات أن القانون ليس له علاقة بالحريات، وأنه "جيد جدا" للحد من الإساءات التي تحدث على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
تحرك في البرلمان بشأن قرار وزارة الكهرباء بإلغاء العدادات التبادلية
تقدم النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، اليوم، بسؤال عاجل إلى رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة بشأن القرار المُفاجئ بوقف العمل بنظام العدادات التبادلية ثنائية الاتجاه (صافي القياس) لمشروعات الطاقة الشمسية، محذراً من أن هذا القرار يمثل "كارثة اقتصادية واجتماعية" تهدد بانهيار ثقة المستثمرين وإهدار مليارات الجنيهات من الاستثمارات الوطنية.
وأوضح السؤال أن عشرات أصحاب المصانع والمنشآت الصناعية تلقوا إخطارات رسمية بوقف العمل بالنظام الحالي الذي يسمح باحتساب "صافي الاستهلاك" بين الطاقة المُنتجة من الوحدات الشمسية والمستهلكة من الشبكة القومية. هذا النظام كان حافزاً رئيسياً للاستثمار في الطاقة النظيفة، حيث ساعد المصانع على خفض تكاليف التشغيل بنسبة تصل إلى 70% في بعض الحالات، مما عزز قدرتها التنافسية محلياً وعالمياً.
وجه النائب في سؤاله أربعة أسئلة جوهرية تنتظر رداً واضحاً وحاسماً من الحكومة:أين الشفافية؟ لماذا اتُخذ القرار دون حوار مجتمعي أو تشاور مع اتحاد الصناعات وأصحاب المصلحة الحقيقين.
وتابع: ما هو البديل؟ إذا كان القرار فنيًا، فما هي خريطة الطريق الواضحة؟ وأين آلية حماية الاستثمارات الحالية من الانهيار؟
وتساءل: أين الاستراتيجية القومية؟ كيف يتوافق القرار مع أهداف مصر بوصول الطاقة المتجددة إلى 42% من إجمالي الطاقة بحلول 2035؟ أليس هذا تراجعاً صريحاً عن التزامات مصر الخضراء؟.
وحذر البيان من أن استمرار القرار في مساره الحالي سيؤدي إلى إهدار استثمارات بقيمة مليارات الجنيهات ضخت في قطاع الطاقة الشمسية.وتجميد خطط التوسع وتهديد استمرارية عشرات المصانع وتعريض آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة للخطر. وإرسال رسالة مدمرة لجميع المستثمرين المحليين والأجانب عن عدم استقرار البيئة التشريعية.
وطالب النائب الحكومة بالتجميد الفوري للقرار لحين وجود بديل واضح ومشاور عليه. عقد جلسة استماع علنية عاجلة في مجلس النواب مع جميع الأطراف المعنية.وتشكيل لجنة فنية مشتركة (وزارة الكهرباء - اتحاد الصناعات - المستثمرون) لوضع حل عادل.وإصدار بيان رسمي مفصل يوضح الأسباب الكاملة وراء القرار والرؤية المستقبلية وآليات التعويض.
وجاء في ختام السؤال البرلماني: "الثقة بين الدولة والمستثمر هي أساس أي تنمية اقتصادية حقيقية. بناء هذه الثقة يحتاج سنوات، وهدمها قد يتم بقرار مفاجئ. نرفض أن تتحمل الصناعة الوطنية تبعات قرارات لم يشاركوا في مناقشتها. نطالب بالشفافية والحوار كأساس لأي سياسة تؤثر على مستقبل الاقتصاد الوطني."