Techno stitch تعلن عن خطة للتوسع في السوق المصرية لتلبية احتياجات العملاء
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تستعد شركة تكنو ستيتش المتخصصة في مجال تجارة ماكينات الخياطة، للمشاركة في معرض «إيجي ستيتش آند تكس» المتخصص في تكنولوجيا الملابس والمنسوجات ومستلزماتها، والمقرر إقامته في الفترة من 18 الي 21 يناير الحالي.
أكد ياسر جمعة، مدير عام شركة « تكنو ستيتش Techno stitch، أن الشركة لديها استراتيجية للتوسع في السوق المصرية خلال العام الحالي، من خلال العمل علي إفتتاح فروع جديدة وكذلك تكثيف تقديم خدمات ما بعد البيع والصيانة، لتلبية احتياجات العملاء والمصانع بأحدث التكنولوجيا والتقنيات بالمجال.
كشف عن أن « تكنو ستيتش Techno stitch » تُعد سفيرًا محليًا قويًا لكبرى الشركات العالمية المتخصصة في ماكينات الخياطة وقطع الغيار ، وهي « Zoje » والتي تعد الماكينة الأقدم والأعرق في مصر منذ 20 عامًا، بالإضافة أيضا إلي « Max » للمكابس الحرارية والطباعة، و « SHDA » المتخصصة في إنتاج ماكينة البدلة.
وتابع جمعة: نحرص علي التواجد في جميع المعارض والفعاليات الخاصة بالمجال لتعزيز شراكاتنا التجارية مع العملاء والمصانع في مصر وكذلك لإبرام تعاقدات جديدة، خاصة أن المعارض وسيلة فعالة للترويج للمنتجات والتعريف بجودتها ومدي الالتزام بأحدث التكنولوجيات المتطورة، بما يصب في النهاية في صالح الصناعة المصرية والاقتصاد الوطني ككل.
وأوضح أن « تكنو ستيتش Techno stitch » لديها قائمة كبيرة من العملاء، وقامت بتوريد الماكينات لعدد من كبرى مصانع الملابس في السوق المصرية.
قال طلال وحيد درويش المدير التنفيذي لشركة « تكنو ستيتش Techno stitch » إن المشاركة في معرض «إيجي ستيتش آند تكس الدولي»، تبرهن علي التزامنا الدائم بعرض وتوفير أحدث الماكينات ومستلزمات مصانع الملابس في السوق المصرية.
وأوضح أن الشركة تجري بعض المفاوضات مع عملاء في بعض الدول العربية والأفريقية المجاورة لتوريد الماكينات إليهم، ومن أبرزها ليبيا والسعودية والسودان ونيجيريا والكويت.
وأشار درويش إلي أن السوق المصرية مشجعة وجاذبة للاستثمار رغم أي تحديات حالية، كما أن شركته لديها فرصة كبيرة في مصر، وتتمتع بسمعة طيبة بين العاملين في المجال، متسلحة في ذلك بعدة عوامل أبرزها الجودة العالية والمصداقية وسرعة الوصول للعملاء وخدمة ما بعد البيع عبر فريق عمل متميز ومحترف.
أضاف درويش حديثه قائلًا : أن « تكنو ستيتش » تستثمر بقوة في العنصر البشري وتعمل علي تطوير مهاراتهم، خاصة أنها تعتبر كل فرد منهم هو جزء أصيل من هذا الكيان الذي يعمل فيه الجميع تحت شعار« كلنا واحد» بما يدعم مواصلة الشركة لريادتها ورفع حصتها السوقية في مصر، موجهًا الشكر لجميع مديري ورؤساء الأقسام والعاملين باعتبارهم رأس المال الحقيقي للشركة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة انتشار ملابس داخلية ضد الاغتصاب في أوروبا؟
يُظهر الفيديو الذي ترجم من اللغة الإسبانية عبارة تقول إن الملابس الداخلية مصممة بحيث لا يمكن تمزيقها أو قطعها، وتحتوي على مزلاج لا يفتح إلا في وضع معين.
تداولت شخصيات يمينية متطرفة أوروبية ومستخدمون آخرون على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يزعم أنه يُظهر نوعاً جديداً من الملابس الداخلية "المضادة للاغتصاب" التي تم تطويرها في أوروبا.
وتزعم المنشورات أن هذه الملابس تهدف إلى حماية النساء من الاعتداء الجنسي، وتستغل هذه الادعاءات لترويج خطاب معادٍ للأجانب، خصوصاً المهاجرين، بدلاً من التركيز على السياسات الأمنية والهجرة.
انتشر الفيديو بشكل واسع على منصة X، حيث نشره الناشط البريطاني اليميني المتطرف تومي روبنسون، في محاولة لإثارة مشاعر الخوف من المهاجرين، من خلال الإيحاء بأن أوروبا تلجأ إلى هذه الملابس بدلاً من اتخاذ إجراءات سياسية لحماية النساء، مثل تشديد الرقابة على الحدود أو تعديل سياسات الهجرة.
يُظهر الفيديو الذي ترجم من اللغة الإسبانية عبارة تقول إن الملابس الداخلية مصممة بحيث لا يمكن تمزيقها أو قطعها، وتحتوي على مزلاج لا يفتح إلا في وضع معين. كما يشير الفيديو إلى أن هذه الملابس تم تطويرها في الولايات المتحدة، وأن شركة ألمانية أطلقت منتجات مماثلة.
وظهر في الفيديو شعار شركة "AR Wear"، وبالبحث على محرك البحث "غوغل" تبين أنها شركة أمريكية أطلقت حملة تمويل جماعي على موقع Indiegogo في عام 2013 بهدف إنتاج الملابس الداخلية المضادة للاغتصاب.
نجحت الحملة في جمع نحو 55,000 دولار أمريكي (حوالي 48,000 يورو)، لكنها لم تنجح في طرح المنتج للبيع للجمهور. ونشرت الشركة آخر تحديث لها في عام 2016، أوضحت فيه التحديات التي واجهتها خلال عملية التصنيع، مشيرة إلى صعوبة الحفاظ على الجودة العالية المطلوبة للحفاظ على الخصائص الدفاعية للمنتج عند الانتقال من النماذج الأولية إلى الإنتاج التجاري بكميات كبيرة ضمن نطاق سعر معقول.
كما نشر مستخدمو الإنترنت مراراً وتكراراً تعليقات على موقع الشركة لم يتم الرد عليها في السنوات الأخيرة، مما يشير إلى أن المنتج لم يتم طرحه للجمهور.
Related "اعتقدتُ أنها أرادت الجنس".. حكم غيابي بالسجن 10 سنوات على ضابط سعودي لاغتصابه شابة فرنسيةبعد يوم على تعديل فرنسا قانون الاغتصاب.. توقيف شرطيين بتهمة اغتصاب امرأة داخل محكمة شمال باريسشهادات صادمة.. اغتصاب وانتهاكات جنسية ممنهجة ضد الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيليةكما أشار البحث إلى شركة ألمانية أخرى تحمل شعار "Safe Shorts"، وهي علامة تجارية لثياب مضادة للاغتصاب من ابتكار ساندرا سيلز، ضحية محاولة اغتصاب سابقة. ورغم ظهور منتجات الشركة في مقاطع الفيديو القديمة، لم يعد بالإمكان الوصول إلى موقع الشركة أو معلومات الاتصال بها، ما يشير إلى توقف نشاطها.
ارتفاع جرائم العنف الجنسي في أوروباتشير بيانات رسمية إلى أن جرائم العنف الجنسي في الاتحاد الأوروبي آخذة في الارتفاع. وفقًا لإحصاءات يوروستات، ارتفع عدد جرائم العنف الجنسي بنسبة 79.2% في عام 2023 مقارنة بعام 2013، فيما تضاعف عدد حالات الاغتصاب بنسبة 141% خلال نفس الفترة. ويُعزى جزء من هذا الارتفاع إلى زيادة الوعي الاجتماعي، ما أدى إلى ارتفاع معدلات الإبلاغ عن الجرائم.
ووجدت بيانات منفصلة أن حوالي امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء في الاتحاد الأوروبي تعرضت للعنف الجسدي أو الجنسي منذ بلوغها سن الرشد، وأن 13% منهن أبلغن عن تعرضهن للاغتصاب أو أفعال جنسية مهينة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة