الفن و المشاهير سنوب دوغ يعترف بتربيته صرصور
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، سنوب دوغ يعترف بتربيته صرصور،كشف النجم العالمي سنوب دوغ عن أمر غريب قام به في السابق وهو تربية صرصور باعتباره انه .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سنوب دوغ يعترف بتربيته صرصور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف النجم العالمي سنوب دوغ عن أمر غريب قام به في السابق وهو تربية صرصور باعتباره انه حيوان أليف ذات مرة، وشكّل هذا التصريح موجة سخرية كبيرة منه من قبل الجمهور.
سنوب دوغ الاسم الحقيقي هو كالفن كوردوزار Calvin Cordozar ، ولد في الـ20 من شهر تشرين الأول/أكتوبر عام 1971 بمدينة لونغ بيتش Long beach في كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأميركية.إشتهر سنوب دوغ بغناء الهيب هوب والراب و التمثيل، وتكمن شهرته بفضل المنتج ومغني الراب dr.dre، الذي لازمه في أغلب ألبوماتهما الناجحة، حيث يشتركان بها سوياً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو يعترف: صواريخ صنعاء وطهران تستنزف منظومات الاحتلال وتدفعها نحو العجز الدفاعي
يمانيون |
في اعتراف جديد بحجم التأثير المتصاعد للمحور المقاوم، أقرّت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، بأن الدفاعات الجوية الصهيونية تعيش حالة من التآكل والاستنزاف الحاد نتيجة الهجمات المتواصلة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية والجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وذكرت الصحيفة في تقرير لها، أن مخزون صواريخ “آرو” الاعتراضية، والتي تُعد من أكثر المنظومات الدفاعية تطوراً لدى كيان العدو، شارف على النفاد، لافتة إلى أن هذا التآكل بدأ قبل المواجهة المباشرة مع إيران، وتفاقم بفعل الضربات اليومية القادمة من اليمن، والتي نفذتها القوات المسلحة اليمنية على مدى العام الماضي.
وبحسب التقرير، فقد تمكنت الصواريخ والمسيّرات اليمنية والإيرانية من اختراق التحصينات الدفاعية الأمريكية والصهيونية، والوصول إلى عمق الكيان، في تطور يُبرز الانهيار المتدرج لمنظومة الردع الصهيونية التي كانت توصف حتى وقت قريب بأنها “الأكثر تطوراً في الشرق الأوسط”.
ويعكس هذا الإقرار فشل العدو في احتواء الضربات الدقيقة التي باتت تنطلق من صنعاء وطهران، وتحقيقها أهدافاً نوعية في العمق الاستراتيجي الصهيوني، رغم الإنفاق الهائل على أنظمة الاعتراض والدفاع، ما يشير إلى خلل بنيوي في قدرة الاحتلال على الصمود في مواجهة تصاعد الهجمات متعددة الجبهات.