"حزب الله" يستهدف موقعا للجيش الإسرائيلي في جنوب المنارة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أعلن "حزب الله" اللبناني اليوم الأحد استهداف موقع للجيش الإسرائيلي في جنوب المنارة بالأسلحة الصاروخية، مؤكدا إصابة الهدف بشكل مباشر.
إقرأ المزيدوقال "حزب الله" في بيان له: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (1:45) من بعد ظهر يوم الأحد 7-1-2024، تجمعا لجنود العدو في جنوب المنارة بالأسلحة الصاروخية، وتم إصابته إصابة مباشرة".
ويواصل "حزب الله" استهداف مواقع تابعة للجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية، ونعى أمس السبت 6 من مقاتليه، قتلوا بتبادل لإطلاق للنار على الحدود الجنوبية، في إطارإسناد "المقاومة الإسلامية" للفصائل الفلسطينية في غزة و"على طريق القدس".
ويوم الجمعة، قال أمين عام الحزب، حسن نصر الله، إن "المقاومة الإسلامية نفذت ما يزيد على 670 عملية ضد إسرائيل خلال 3 أشهر"، لافتا إلى أنه "تم استهداف 48 موقعا حدوديا أكثر من مرة".
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة، يتبادل الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" القصف بشكل يومي عبر الحدود.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الفلسطينيين أثناء استلام المساعدات الغذائية
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من غزة، إنّه على غرار كل يوم يتوجه الآلاف صوب المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح على أمل أن يعودوا بمواد غذائية تقدمها مؤسسة المساعدات الأمريكية الأمنية بطريقة مهينة للفلسطينيين وبحراسة أمنية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الليلة شهدت توجه الآلاف على مقربة من منطقة أقصى الجنوب الغربي لمدينة خان يونس بانتظار ساعات الفجر من أجل التوجه نحو ما يعرف بدوار العلم، مشيرا إلى أنه عند وصولهم فوجئ الفلسطينيين بإطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية وكذلك الآليات التي تدخلت وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة صوب المواطنين دون سابق إنذار.
وتابع: «طائرات وآليات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النيران بشكل مباشر صوب آلاف الفلسطينيين الجوعى الذين أُجبروا على التوجه نحو هذه المراكز على أمل العودة بطرود غذائية، لذا استقبل مستشفى الناصر قرابة 30 شهيدا جرى التعرف على 23 منهم، لكن مازال البقية مجهولي الهوية».