سواليف:
2025-10-12@20:57:28 GMT

نتنياهو يخضع وزراءه لاختبار كشف الكذب

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

#سواليف

في خطوة غير معهودة، أمر رئيس الحكومة الاسرائيلية المكلف بنيامين #نتنياهو بعرض جزء من #طاقم_مكتبه لاختبار #جهاز_فحص_الكذب (البوليغراف)، وسيخوض الاختبار خمسة من أفراد الطاقم، وذلك قبل فترة قصيرة من إعلانه عن المناصب التي سيشغلها في مكتبه.

وبحسب “واينت” سمع في الآونة الأخيرة عدد غير قليل من الادعاءات حول تسريبات من المحيطين بنتنياهو- وهي ادعاءات سمعت أيضا من داخل كتلة الليكود.

ويشدد المقربون من نتنياهو أن الاختبار ليس نتيجة حادث محدد يطالبون الاستيضاح حوله- بل هو اختبار”الأجواء” في المكتب.

مقالات ذات صلة كتائب القسام تقصف تحشدات إسرائيلية في خان يونس بالهاون 2024/01/07

رغم هذا التوضيح، إلا ان العملية تأتي على خلفية الشكوك التي بدأت هناك بعد أن ادعت النائبة تالي جوتليب من حزب الليكود إنه تم تسريب تفاصيل سرية من محادثة شخصية أجرتها مع مستشاري نتنياهو تساحي برفرمان وايكي كوهين. هذه الشبهات ادت ، بحسب مسؤولين في الليكود، بأن يقوم كبير مستشاري نتنياهو كوهين مودار مؤخرا بعدد من الاجتماعات. ايضا بخصوص برفرمان جاءت عدة ادعاءات من عدد من أعضاء الكنيست.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتنياهو

إقرأ أيضاً:

شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد

من جديد تثبت مصر أنها قلب العروبة النابض وعنوان السلام الدائم، فها هي مدينة شرم الشيخ، مدينة السلام، تحتضن جولة جديدة من اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب على غزة، لتعيد إلى الأذهان تاريخًا طويلًا من المواقف المصرية الثابتة، التي لا تتغير بتغيّر الزمن ولا بتبدّل الظروف.

منذ عقود، كانت مصر — ولا تزال — هي الوسيط النزيه، والضمير العربي الحي، الذي لا يسعى لمصلحةٍ ضيقة، بل يعمل من أجل إنقاذ الإنسان قبل أي شيء. من كامب ديفيد إلى اتفاقات الهدنة، ومن دعم القضية الفلسطينية في كل محفل دولي إلى استقبال المفاوضات على أرضها، أثبتت القاهرة أن السلام بالنسبة لها ليس شعارًا يُرفع، بل مسؤولية تاريخية وإنسانية.

وها هي اليوم، شرم الشيخ — المدينة التي شهدت مؤتمرات للسلام والتنمية والبيئة والسياحة — تفتح ذراعيها لتحتضن الأمل في وقف نزيف الدم، وإعادة الحقوق لأصحابها، وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الذي دفع ثمن الحروب والدمار لسنوات طويلة.

دور مصر لم يكن يومًا عابرًا، بل متجذر في تاريخها الممتد منذ آلاف السنين، حين كانت أرضها مأوى للأنبياء وممرًا للرسل، ومهدًا للحضارة الإنسانية. واليوم، تواصل مصر هذا الدور بوعي قيادتها السياسية وحكمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي رفع دائمًا شعار “لا حل إلا بالسلام العادل والشامل، وبإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة”.

إن ما يجري في شرم الشيخ اليوم هو رسالة جديدة للعالم: أن السلام لا يولد إلا من أرضٍ تعرف معنى الحرب، وأن من ذاق مرارة الفقد هو الأقدر على تقدير قيمة الحياة.
فمصر التي خاضت الحروب من أجل كرامتها، تعرف كيف تبني الجسور من أجل إنقاذ الآخرين.

شرم الشيخ  إذا ليست مجرد مدينة ساحلية جميلة، بل هي رمزٌ متجدد لسلامٍ مصريٍّ أصيل، سلامٍ يصون الحقوق ولا يساوم على الكرامة، سلامٍ يُكتب اليوم بأيدٍ مصرية تحمل شرف التاريخ وأمانة المستقبل.

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: نتنياهو فشل في إعادة الرهائن رغم الإبادة التي قام بها
  • شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد
  • ادعاءات البراءة بين اعترافات الدواعش وأكاذيب "الإخوان"
  • مصر.. ما الهدية التي قدمها وفد النادي الأهلي إلى حسن شحاتة في المستشفى؟
  • ادعاءات تثير الجدل بعد وقف الحرب بين حماس وإسرائيل.. ما صحتها؟
  • برلين تحذر الحوثيين و الاختبار الأخير... فإما طريق السلام أو السقوط في العزلة
  • بايدن يخضع لعلاج إشعاعى من سرطان البروستاتا
  • ثغرة في بيان نواف سلام.. مكتبهُ كشفها من حيث لا يعلم
  • عمر جابر يخضع لفحص طبي لمعرفة حجم إصابته
  • يبيع أسلحة خطرة.. لبناني يخضع للتحقيق في روسيا!