سيمون: ضهري أنكسر بوفاة والدي وهو من اختار أسم سيمون
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قالت الفنانة سيمون في برنامج واحد من الناس مع الاعلامي عمرو الليثي عن نشاتها وأسرتها ، ان أجدادي من الصعيد ووالدتي من الشرقية وعيشت حياتي في شبرا، وكانت وفاة والدي مفاجأة لي وكنت حزينة وكانت صدمة في حياتي في سنة ١٩٩١، وعلمت بعد ذلك إنه كان هناك سم في الفسيخ وكانت هناك عائلات وناس كتير ماتت بسبب هذه الأزمة في هذه السنة.
واضافت خلال حلولها ضيفة بواحد من الناس مع الإعلامي دكتور عمرو الليثي وشعرت ان ضهري أتكسر بوفاة والدي، ولكني تحملت وقاومت واستمريت ، ودائما اتحدث معه ومع والدتي وانهارت بالبكاء وتوجهت بالدعاء لهما،.
مشيرةً إلي إنه ا قدمت اغنية الملكة واغنية يارب تكوني مرتاحة وهي اغاني لوالدتها.
واوضحت ايضا بشأن د راراستها قائله درست في مدرسة الراهبات وتأثرت شخصيتي بدراستي في المدرسة وكنا نقوم بأعمال خيرية ومازالت علي تواصل مع أصدقاء المدرسة واسباب تسميتها سيمون قالت ان والدي هو من اسماني ومعناها مستجابة الدعاء وترجع إلى مطربة فرنسية شهيرة، وانا درست باللغة الفرنسية وكان مفروض ان ادخل اقتصاد وعلوم سياسة ولكني التحقت بالجامعة الأمريكية وكانت حفلة الفنان مدحت صالح وكانت صدفة ان اشارك بالغناء ونجحت .
نبذة عن سيمون
ممثلة ومغنية مصرية درست في مدارس الراهبات، وهي خريجة كلية الآداب قسم لغة فرنسية ودرست أيضًا في الجامعة الامريكية، بدأت مشوارها الغنائي عندما شاركت في مهرجان الصداقة المصرية اليونانية باغنية باللغة اليونانية، ولتأتيها الفرصة كممثلة بالمشاركة في فيلم (يوم حلو ويوم مر) عام 1988، لتتوالى بعدها أعمالها والتي من أبرزها (آيس كريم في جليم، زيزينيا)، وفي المسرح شكلت ثنائيًا مع الفنان محمد صبحي من خلال مسرحيات (كارمن، لعبة الست، سكة السلامة).
بينما على صعيد الغناء ففي رصيدها 6 ألبومات غنائية، ومن أشهر أغنياتها (مش نظرة وإبتسامة، تاكسي، خاف مني)، غابت عن الفن وخاصة الغناء عدة سنوات لكنها عادت بقوة كممثلة بدور البطولة في رمضان 2015 في مسلسل (بين السرايات) وقدمت شخصية (صباح) ولاقت نجاحا واستحسانا من الجمهور والنقاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واحد من الناس سياسة عمرو الليثى اللغة الفرنسية اللغة اليونانية الإعلامي عمرو الليثي برنامج واحد من الناس الفنان مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزة
قالت صحيفة هآرتس إن الحاخامة دلفين هورفيلور -وهي زعيمة جماعة إصلاحية في باريس- قوبلت بانتقادات لاذعة، لمعارضتها وزراء الحكومة الإسرائيلية اليمينيين المتطرفين الذين يدعون إلى "تجويع الأبرياء" في قطاع غزة.
وكتبت الحاخامة -حسب تقرير إليونور فيل للصحيفة- مقالا نشر الأسبوع الماضي حثت فيه على دعم "من يعلمون أن تجويع الأبرياء أو إدانة الأطفال لا يخفف الألم ولا ينتقم للموت"، موجهة بذلك النقد إلى أعضاء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية الذين برروا حرمان الفلسطينيين في غزة من المساعدات الإنسانية والإمدادات الغذائية الحيوية باعتباره عملا حربيا مشروعا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: جامعة نيويورك تحجب شهادة تخرج طالب أدان فظائع غزةlist 2 of 2ذعر بواشنطن.. ناشونال إنترست: الحوثيون كادوا يُسقطون طائرة إف-35end of listوكتبت هورفيلور في مجلة "تنوعة" (حركة بالعبرية) -والتي ترأس تحريرها- أنه "بدون مستقبل للشعب الفلسطيني لا مستقبل للشعب الإسرائيلي أيضا"، فكان رد فعل العناصر المحافظة داخل المجتمع اليهودي عنيفا وفوريا، فواجهت الحاخامة سيلا من الإساءات عبر الإنترنت، بما في ذلك دعوات إلى إعدامها باعتبارها تهديدا للآخرين.
وقالت هآرتس إن موقف الحاخامة يمثل تحولا مذهلا، لأنها برزت كمتحدثة باسم الجالية اليهودية الفرنسية الأكبر في أوروبا بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول (طوفان الأقصى)، وكثيرا ما طُلب منها الدفاع عن إسرائيل في وسائل الإعلام الرئيسية حتى إنها اُستهدفت من قبل شخصيات سياسية مناهضة للصهيونية بسبب دفاعها عن إسرائيل.
إعلان عالقة في مرمى النيرانوقالت هورفيلور -وهي المديرة المشاركة للحركة اليهودية الليبرالية في فرنسا- لهآرتس إنها "صهيونية جدا بالنسبة للبعض، وليست صهيونية بما يكفي بالنسبة للآخرين، أنا عالقة في مرمى النيران".
وتابعت الحاخامة "هناك عرائض ضدي، و90% من الرسائل التي أتلقاها معادية للنساء، يعلقون على مظهري، ويصرون على أنه لا ينبغي للمرأة أن تتحدث، ولا ينبغي أن تكون في منصب ذي سلطة دينية".
وأضافت أن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي تخضع الآن لتدقيق الشرطة، نظرا لحجم التهديدات وطبيعتها.
ومع ذلك، أعربت بعض الشخصيات اليهودية البارزة عن تضامنها مع هورفيلور حسب الصحيفة، وقد نشرت الصحفية آن سنكلير والكاتبة ورسامة الكاريكاتير جوان سفار مقالات رأي في الأيام الأخيرة تعكس مخاوفهما من الكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون في غزة، وهما تواجهان الآن رد فعل مماثل.
وبالإضافة إلى ذلك، وقّع 42 مثقفا فرنسيا من اليهود وغيرهم مقال رأي نشر في صحيفة "لا تريبيون دو ديمانش" يدين الحكومة الإسرائيلية لتقويضها الديمقراطية وسيادة القانون، ولتعريضها المحتجزين للخطر، ولتوسيع المستوطنات، والتحضير العلني لضم الأراضي المحتلة.
وكتب مئير بن حيون المتحدث الفرنسي باسم حزب "عوتسما يهوديت" الإسرائيلي اليميني المتطرف أن هورفيلور وحلفاءها قد انتهكوا "التقليد اليهودي"، وحذر من أن "ثمن ذلك سيكون دماء مسفوحة"، ولكن هورفيلور قالت إنها واثقة من أن منتقديها لا يمثلون أغلبية اليهود الفرنسيين.
وقالت الحاخامة "تلقيت مئات الرسائل من يهود يشكرونني فيها على كسر حاجز الصمت، وعلى قول ما يحبون التعبير عنه من أنه يمكن للمرء أن يحب إسرائيل، وأن يكون صهيونيا، وفي الوقت نفسه يدين طريقة إدارة هذه الحرب".