أغلق طريق سريع رئيسي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية السبت بسبب إطلاق مشاة البحرية الذخيرة الحية فوقه كجزء من احتفالات الذكرى السنوية الـ250 لإنشائه، في حدث حضره نائب الرئيس جاي دي فانس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأدى إغلاق جزء طوله 27 كيلومترا من هذا الطريق السريع الذي يربط لوس أنجليس وسان دييغو، إلى ازدحام حركة المرور لساعات.


أخبار متعلقة الرئيس الكولومبي يتهم أمريكا بانتهاك المجال البحري لبلاده وقتل صياداصطدام بصخور ثم انقلاب.. مقتل 17 شخصا بحادث سير في البرازيلوقال حاكم ولاية نيويورك غافين نيوسوم، وهو منتقد لدونالد ترامب ويتوقع أن يترشح للبيت الأبيض في العام 2028 "الرئيس يضع غروره فوق المسؤولية بهذا التجاهل للسلامة العامة".
وأضاف "إطلاق الذخيرة الحية على طريق سريع مزدحم ليس خطأ فحسب، بل إنه أمر خطير أيضا".
من جهتها، أصرت البحرية الأمريكية على عدم وجود أي خطر على العامة.
وتضّمنت المناورات الضخمة تحليق مقاتلات وسفن برمائية وتفجيرات في قرية صورية وإنزال قوات مشاة بحرية في المحيط الهادئ من طائرات هليكوبتر.
وفي خطابه، قال فانس إن إدارة ترامب ركزت على دعم مشاة البحرية والتخلص من أولويات أيديولوجية "اليقظة" (ووك) التي قال إنها أضعفت القوات المسلحة.
وتزامن هذا الاستعراض مع خروج الملايين إلى الشوارع في الولايات المتحدة للاحتجاج على السياسات المتشددة لإدارة ترامب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: لوس انجليس تدريبات الذخيرة الحية كاليفورنيا مشاة البحرية

إقرأ أيضاً:

قوة عسكرية دولية تستعد للتوجه إلى غزة

ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية اليوم السبت 18 أكتوبر 2025 ، أن دبلوماسيين غربيين يعملون على صياغة قرار في مجلس الأمن الدولي يمنح صلاحيات لقوة دولية من المزمع نشرها في قطاع غزة للمحافظة على الاستقرار والأمن فيه.

وبحسب المصادر، فإن القوة ستعمل بدعم من الولايات المتحدة وأوروبا، مع توقع أن تتولى مصر قيادتها، فيما ستشارك فيها أيضًا تركيا، إندونيسيا، وأذربيجان. وستُمنح هذه القوة تفويضًا من الأمم المتحدة لتعمل وفق نموذج مشابه للمهمة الدولية في هايتي، بحيث تمتلك صلاحيات واسعة، دون أن تكون قوة حفظ سلام تقليدية.

ولا يُتوقع أن ترسل بريطانيا أو دول أوروبية أخرى قوات ميدانية، لكنها أرسلت بالفعل مستشارين إلى فريق أميركي يعمل من إسرائيل على تنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة.

ووفقًا لمسؤولين بريطانيين، فإن الهدف النهائي هو إقامة دولة فلسطينية موحدة تضم الضفة الغربية وقطاع غزة و القدس الشرقية. وفي هذه الأثناء، تشارك بريطانيا في تدريب قوات شرطة فلسطينية، بينما ستتحمل القوة الدولية المسؤولية الأمنية الأساسية داخل القطاع.

وتشير الخطة إلى أنه في حال نجاح عمل القوة الدولية، ستواصل إسرائيل تقليص وجودها العسكري في غزة، مع احتفاظها بمنطقة عازلة واسعة تحت إشرافها بهدف الحماية من أي هجمات مستقبلية من جانب حركة حماس .

تفكيك سلاح حماس – العقبة الأصعب

يعد نزع سلاح حركة حماس من أبرز التحديات أمام تنفيذ المبادرة. وأقر دبلوماسيون بريطانيون بأن هذه المسألة معقدة للغاية، واقترحوا تطبيق نموذج مشابه لما جرى في أيرلندا الشمالية، حيث جرى تفكيك الأسلحة بإشراف هيئة مستقلة.

وتشير التقديرات إلى أن حماس قد توافق على تسليم الأسلحة الثقيلة وقاذفات الصواريخ إلى جهة فلسطينية – وليس إلى طرف دولي – لتجنب تصوير الأمر كـ"استسلام". وقد يتولى طرف ثالث مراقبة العملية وتقديم تقارير لإسرائيل حول مدى التزام الحركة. أما قضية السلاح الخفيف فستُرحّل إلى مرحلة لاحقة نظرًا لحساسيتها.

عودة توني بلير إلى الواجهة

تُبحث أيضًا مبادرة لتأسيس "مجلس سلام" يشرف على لجنة فنية تضم 15 عضوًا فلسطينيًا، بدعم من بريطانيا التي ترشح رئيس وزرائها الأسبق توني بلير لعضوية المجلس، الذي يُتوقع أن يرأسه الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

ورغم الانتقادات الواسعة التي واجهها بلير بسبب دوره في حرب العراق، فقد أبدى رئيس الوزراء العراقي الحالي محمد شياع السوداني تأييده له، وقال في مقابلة مع شبكة CNBC: "توني بلير صديق وشخص يحظى بقبول واسع لدى العراقيين. لقد ساهم في إسقاط صدام حسين، ونتمنى له النجاح في هذه المهمة."

ومن المنتظر صدور قرار رسمي بشأن تعيين بلير في الأسبوع الثاني من نوفمبر، تزامنًا مع مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة تستضيفه القاهرة بمشاركة جهات مانحة ومؤسسات من القطاع الخاص. وتشير تقديرات بريطانية إلى أن تكلفة إعادة الإعمار قد تتجاوز 67 مليار دولار، ما يجعل المساهمة العربية والقطاع الخاص أمرًا ضروريًا.

موقف السلطة الفلسطينية

لا يزال دور السلطة الفلسطينية في مجلس السلام غير واضح. وأكدت وزيرة الخارجية الفلسطينية وارسان أغابكيان خلال مؤتمر في إيطاليا أن "السلطة تعلمت من أخطاء الماضي ونحن في طور التحول إلى دولة". لكنها تساءلت: "إذا طورنا نظامًا تعليميًا بمعايير عالمية، فيما يعيش الأطفال تحت احتلال قاسٍ، فهل سيبنون وعيًا قائمًا على السلام؟ لن يحدث ذلك. ما سيجعل السلام ممكنًا هو أن لا يعيشوا الإهانة والحواجز واقتلاع الأشجار وحرق الحقول وموت الآباء."

تحرك قضائي ضد إسرائيل

وفي سياق متصل، من المتوقع أن يصدر يوم الأربعاء المقبل رأي استشاري من محكمة العدل الدولية في لاهاي ضد إسرائيل، بسبب وقف تعاونها مع وكالات الأمم المتحدة العاملة في غزة، وعلى رأسها " الأونروا ".

ويأتي ذلك بناءً على طلب تقدمت به النرويج وصادقت عليه مجلس الأمن. وتشير التقديرات إلى أن القرار سيؤكد مسؤولية إسرائيل كقوة احتلال عن تقديم المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين في غزة، وأنها أخفقت في ذلك إخفاقًا جسيمًا.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية صحيفة بريطانية: ملفان يهددان بنسف خطة ترامب بشأن غزة لبنان - شهيد بغارة إسرائيلية على بلدة دير كيفا انفجار في ناقلة نفط قبالة سواحل اليمن الأكثر قراءة حماس: وقف إطلاق النار صامد ومؤتمر شرم الشيخ فرصة لضمان إنهاء الحرب ماكرون يزور مصر الإثنين لبحث تنفيذ خطة السلام في غزة السلطات الإسرائيلية تنقل الأسرى الفلسطينيين إلى سجني “عوفر” و“كتسيعوت” مظاهرة تل أبيب – مبعوثا ترامب يرحبان صفقة التبادل وهتافات ضد نتنياهو عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إغلاق طريق سريع في كاليفورنيا بسبب مناورات عسكرية
  • إغلاق طريق سريع في كاليفورنيا بسبب تدريبات مشاة البحرية
  • لـ"سبب عسكري".. إغلاق طريق سريع في كاليفورنيا
  • قوة عسكرية دولية تستعد للتوجه إلى غزة
  • بدءًا من اليوم.. إغلاق جزئي على طريق الجبيل
  • مصرع طيار وإصابة آخر في تحطم مروحية عسكرية أمريكية بجنوب كاليفورنيا
  • رئيس الأركان العامة يشيد بجهود حرس السواحل في ختام زيارته للقاعدة البحرية بالخمس
  • إغلاق طريق الموجب بين مادبا والكرك لمدة 3 أسابيع اعتبارًا من السبت
  • إغلاق طريق الموجب بين مادبا والكرك لمدة 3 أسابيع لهذا السبب