بعد قليل.. نظر طعن إبراهيم سعيد على قرار منعه من السفر على خلفية أحكام النفقة
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
تنظر محكمة مصر الجديدة، اليوم الأحد، الطعن المقدم من اللاعب منتخب مصر السابق إبراهيم سعيد، على قرار منعه من السفر الصادر على خلفية أحكام النفقة المقامة ضده من قبَل طليقته.
وتقدّم المحامي محمد رشوان، دفاع اللاعب، بالطعن مطالبًا بإلغاء قرار المنع من السفر، مؤكدًا أن موكله ينتظر صدور القرار من محكمة النزهة لشئون الأسرة بزوال أسباب المنع.
وفي وقت سابق، قررت الجهات المختصة منع إبراهيم سعيد من السفر بسبب الأحكام الصادرة لصالح طليقته في قضايا النفقة.
كان المحامي محمد رشوان قد كشف في تصريحات سابقة تفاصيل إخلاء سبيل إبراهيم سعيد في القضايا المقامة ضده من طليقته، والتي بلغت 39 قضية، آخرها حكم بالحبس لمدة 4 أشهر.
كما أوضح رشوان أن جهات التحقيق قررت إخلاء سبيل موكله بعد الطعن على الحكم، مشيرًا إلى أن اللاعب عاد إلى منزله بعد الإفراج عنه، لافتًا إلى أن المحكمة قررت إعادة النظر في الأحكام الصادرة بعد تقديم بلاغ رسمي يتهم فيه طليقته بالتزوير في المستندات المقدمة ضدّه.
اقرأ أيضاًاليوم.. استكمال محاكمة 73 متهما في قضية «خلية التجمع»
النشرة المرورية.. كثافات متوسطة للسيارات بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
كلب مسعور يعقر 10 أشخاص بينهم أطفال بقرية سيلا في الفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد اللاعب ابراهيم سعيد قضية ابراهيم سعيد دعوى ابراهيم سعيد إبراهیم سعید من السفر
إقرأ أيضاً:
زامير يهاجم المستوى السياسي الإسرائيلي على خلفية 7 أكتوبر
القدس المحتلة-ترجمة صفا
هاجم قائد أركان جيش الاحتلال إيال زامير المستوى السياسي الإسرائيلي وذلك على خلفية الهجوم الذي يشنه وزير الجيش يسرائيل كاتس على شخص زامير والجيش في الفترة الأخيرة.
وقال زامير خلال جلسة تقييم داخلي للجيش في أعقاب تحقيقات 7 أكتوبر مُهاجمًا المستوى السياسي: " تحمّل الجيش المسؤولية عن دوره في الفشل وقام بتحقيقات داخلية لكن الحدث ليس حكرًا عليه فقط وليس هو الوحيد الذي يجب أن تُوجّه له أصابع الاتهام. يجب فحص النظرية الأمنية المتعلقة بقطاع غزة في السنوات التي سبقت الكارثة. خلال السنوات التي سبقت كارثة 7 أكتوبر تبلورت نظرية تركز على احتواء حماس لمنح "إسرائيل" فترة هدوء على الجبهة الجنوبية للتفرغ لبقية الجبهات".
واتهم زامير المستوى السياسي بالفشل في السياسة التي انتهجها إزاء حركة حماس في الفترة التي سبقت الحرب قائلاً " نظرية الاحتواء الخاطئة مكّنت حماس من بناء قوة عسكرية كبيرة وفشلت في تقييم نوايا الحركة، نظرية الاحتواء كانت تعتمد على أن حماس "مرتدعة ومتآكلة ومُسيطر عليها استخباريًا" لكن جاء 7 أكتوبر ليثبت العكس".
بدورهم هاجم ضباط كبار في الجيش أفعال وتصرفات كاتس الأخيرة قائلين بأنها تدفع الجيش للغوص في الوحل من جديد وأن هذا يفكك الجيش وأنه يتوجب بدلا من ذلك الدفع بالجيش الى الامام والا فسيغرق في تحقيقات لا تنتهي وفقاً للضباط.
وجاء على لسان الضباط في حديث مع إذاعة الجيش أن " هنالك احباط كبير لدى الجيش من خطوات وزير الجيش الذي أعلن رفضه تعيين 30 ضابط رفيع الى حين استكمال التحقيقات في 7 اكتوبر ، وزير الجيش يربط مسائل غير متصلة ببعضها والضباط الذين رفض اقرار ترقيتهم وتعييناتهم لم يتورطوا في اخفاق 7 اكتوبر"
ووفقاً للإذاعة تخشى دوائر عسكرية من ان تؤدي خطوات كاتس في النهاية الى حالة من الاحباط في صفوف ضباط نوعيين في الجيش والذي سيفضلوا انهاء الخدمة على ضوء عدم رغبتهم بالانخراط بجيش غارق في الإعتبارات السياسية للوزير
ونقلت الإذاعة على لسان محافل عسكرية تحذيرها من تسبب تصرفات كاتس بموجة تسريح طوعي كبيرة من الجيش قائلة " من الاساس هنالك موجة عزوف من المئات من ضباط وجنود الخدمة النظامية عن استمرار الخدمة والذين طلبوا التسريح على ضوء انهاكهم في الحرب والخشية من ان يتسبب كاتس بتعاظم هذه الظاهرة وخاصة في صفوف كبار الضباط ".