هذه أكثر 16 وظيفة مطلوبة في مالطا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أبلغت مالطا مؤخرًا عن نقص في المهن المتعلقة بالأعمال والإدارة، والطهي والضيافة، والنقل.
وهذا يعني أن الأجانب الذين يتطلعون للعيش والعمل في مالطا لديهم فرصة أكبر للحصول على عمل. في هذا البلد إذا كانت لديهم المؤهلات اللازمة لملء أي من الوظائف الشاغرة.
بالإضافة إلى ذلك، تسعى السلطات المالطية إلى جذب العمال الأجانب ولا سيما ذوي المهارات العالية.
وفي هذا الصدد، قررت Identita – وهي وكالة تابعة للحكومة المالطية – إطلاق مبادرة التوظيف المتخصص (SEI).
توفر SEI بديلاً لمواطني الدول الثالثة ذوي المهارات العالية الذين يفتقرون إلى الأهلية. لمبادرة الموظف الرئيسي ولكنهم يمتلكون المهارات الأكاديمية أو الفنية ذات الصلة لعرض عملهم في مالطا.
علاوة على ذلك، تعتبر جمعية أصحاب العمل في مالطا (MEA) العمال الأجانب عنصرًا حاسمًا في صناعة الخدمات اللوجستية في مالطا.
وفي المنتدى الوطني لعام 2023 الذي استضافته شركة طيران الشرق الأوسط. سلطت الرئيسة جوان بوندين الضوء على الدور الأساسي للعمال الأجانب في دعم وتعزيز النمو الاقتصادي.
وفقًا لتقرير EURES لعام 2022 حول نقص العمالة وفائضها، تم الإبلاغ عن المهن التالية المطلوبة في مالطا:
-كتبة المحاسبة ومسك الدفاتر
-السكرتارية الإدارية والتنفيذية
-محترفي الإعلان والتسويق
-عمال بناء البناء
-سائقي السيارات وسيارات الأجرة والشاحنات
-الطهاة
-كتبة معلومات مركز الاتصال
-كتبة المكاتب العامة
-المديرين التنفيذيين والرئيس التنفيذي
-عمال التصنيع غير المصنفين في مكان آخر
-السعاة وموصلو الطرود وحمالو الأمتعة
-مشرفين المكاتب
-حراس الأمن
-مساعدين مبيعات المحلات التجارية
-مطوري البرامج
-النوادل
هل التأشيرة ضرورية للعمل في مالطا؟لا يحتاج مواطنو الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية/السويسريون إلى تأشيرة للعيش والعمل في مالطا. ومع ذلك، في غضون ثلاثة أشهر بعد وصولهم، يجب عليهم التسجيل لدى إدارة المواطنة وشؤون المغتربين.
وفي الوقت نفسه، يحتاج المواطنون الذين لا ينتمون إلى البلدان المذكورة إلى تأشيرة للعمل في مالطا.
كما توفر السلطات المالطية ثلاثة أنواع من تصاريح العمل: التصريح الفردي. ومبادرة التوظيف الرئيسية، والبطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی مالطا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان يترأس لجان تقييم برنامج «المرأة تقود للتنفيذيات» لتمكين القيادات النسائية
ترأس الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، لجان تقييم المرشحات لبرنامج "المرأة تقود للتنفيذيات"، وذلك ضمن فعاليات اليوم الثالث للمقابلات الشخصية. ويأتي البرنامج تحت مظلة "مدرسة تأهيل المرأة للقيادة"، بهدف اختيار أفضل العناصر النسائية لتولي المناصب القيادية والتنفيذية في الجهاز الإداري للدولة.
أكد رئيس جامعة حلوان أن مبادرة "المرأة تقود إلى التنفيذيات" تنبع من إيمان راسخ بأن المرأة ليست مجرد شريك في التنمية، بل هي ركيزة أساسية في قيادة التغيير وصياغة السياسات العامة على المستويين المؤسسي والوطني.
وأوضح رئيس جامعة حلوان أن المرأة أثبتت كفاءتها وإخلاصها وقدرتها على الابتكار في مختلف القطاعات، مشيرًا إلى أن البرنامج يهدف إلى وضع هذه الجهود في مسار عملي ممنهج لتعزيز تمثيل النساء في المناصب التنفيذية، وتمكينهن من تجاوز التحديات، وتحقيق التوازن في مراكز اتخاذ القرار، مشدداً على أن التمكين لا يقتصر على إتاحة الفرصة، بل يتطلب توفير الأدوات والدعم، وصقل المهارات، وبناء شبكات الدعم، وإزالة الحواجز المجتمعية والمؤسسية التي تعيق تقدم المرأة.
يُعد برنامج "المرأة تقود للتنفيذيات" إحدى المبادرات الوطنية الرائدة التي تستهدف إعداد وتأهيل كوادر نسائية قيادية مؤهلة لتولي المناصب التنفيذية في الجهاز الإداري للدولة. ويعتمد البرنامج على منهج تدريبي متكامل يجمع بين المحاضرات النظرية وورش العمل والتدريب الميداني.
يشتمل البرنامج على محاور متنوعة تشمل المهارات القيادية، الإدارة الحديثة، ريادة الأعمال، العلاقات العامة، الاقتصاد والتنمية المستدامة، بالإضافة إلى قضايا المرأة وقصص النجاح. ويهدف ذلك إلى تمكين المشاركات من التأثير الفعال داخل مؤسسات الدولة وخارجها.
وقامت اللجان بتقييم المرشحات وفق معايير دقيقة تتضمن السمات الشخصية، القدرة على القيادة واتخاذ القرار، المرونة، المهارات التواصلية، الحافز الشخصي، والقدرة على التعبير والحوار والإبداع.
تأتي هذه الخطوة في إطار دعم الدولة المصرية للمرأة وتمكينها على أسس علمية ومؤسسية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة. ويسهم البرنامج في بناء جيل جديد من القيادات النسائية التنفيذية المؤهلة التي تمتلك أدوات الإدارة الحديثة والرؤية التنموية، مما يعزز من دور المرأة في صياغة السياسات العامة واتخاذ القرار داخل مؤسسات الدولة.