أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الاثنين، استقالة رئيسة الوزراء إليزابيت بورن.
يأتي هذا في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس إيمانويل ماكرون إلى إعطاء زخم جديد لولايته الثانية قبل انتخابات البرلمان الأوروبي ودورة الألعاب الأولمبية في باريس هذا الصيف.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4.4 درجة يضرب ولاية ملاطيا جنوب شرق تركياإطلاق صاروخ فولكان الجديد لإرسال مركبة خاصة إلى سطح القمرتعديل حكومي
وأثار ماكرون تكهنات حول إجراء تعديل حكومي في ديسمبر الماضي من خلال الوعد بمبادرة سياسية جديدة، بعد أن شهد عام 2023 أزمات سياسية ناجمة عن إصلاحات مثيرة للجدل لنظام التقاعد وقوانين الهجرة.
وأكد الإليزيه أن بورن ستتولى تصريف الأعمال لحين تشكيل حكومة جديدة
#فرنسا تدين تصريحات مسؤولي الاحتلال المحرضة على تهجير الفلسطينيين#غزة | #فلسطين | #اليومhttps://t.co/8bsVeXYnng— صحيفة اليوم (@alyaum) January 6, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية:
رويترز
باريس
رئيسة وزراء فرنسا
فرنسا
الرئيس الفرنسي
إقرأ أيضاً:
استقالة تكشف تصدعات داخل الانتقالي
الجديد برس| كشفت معلومات سياسية متطابقة عن تقديم فضل الجعدي، أحد أبرز مؤسسي
المجلس الانتقالي الجنوبي، استقالته من عضوية المجلس قبل عدة أشهر، في خطوة تعكس حجم الخلافات المتصاعدة
داخل أروقة الكيان المدعوم من الإمارات. وأثار الإعلامي المقرب من المجلس، صلاح بن لغبر، الجدل مجددًا بعد إعلانه عبر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أن الجعدي قد استقال منذ فترة، واصفًا خروجه بـ”الخسارة الكبيرة التي يصعب تعويضها”، ومشيدًا بشخصيته ونزاهته قائلاً: “كان صادقًا، نظيف اليد، وذو رؤية سياسية متميزة”. وتأتي هذه التطورات في وقت تتحدث فيه مصادر سياسية في عدن عن أزمة داخلية خانقة يعيشها المجلس الانتقالي، بفعل تباينات حادة في الأداء السياسي والتنظيمي، إلى جانب ما تصفه المصادر بـ”تصاعد المناطقية” داخل هرم القيادة. وبحسب المصادر، فإن القيادي البارز عبدالرب النقيب يعيش قطيعة سياسية مع قيادة المجلس بسبب هذه الخلافات، في حين يواصل أحمد سعيد بن بريك اعتكافه في القاهرة، حيث عبّر في رسائل رسمية وأحاديث مع سياسيين وإعلاميين عن سخطه من “الهيمنة المطلقة لمحافظة الضالع” على قرارات ومفاصل الانتقالي. وتعزز هذه المعطيات المؤشرات على أزمة قيادة داخل المجلس الانتقالي، في وقت يواجه فيه تحديات سياسية وشعبية متزايدة، وسط تساؤلات عن مستقبله السياسي ومساره التمثيلي للقضية الجنوبية.