- أزمة جديدة للعبود مع الاتحاد !
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أزمة جديدة للعبود مع الاتحاد !، يستمر الحديث بشأن مستقبل قائمة نادي الاتحاد قبل بداية الموسم الكروي الجديد، حيث يسعى النادي للاستعداد بقوة من أجل الحفاظ على لقب الدوري والفوز .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة جديدة للعبود مع الاتحاد !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يستمر الحديث بشأن مستقبل قائمة نادي الاتحاد قبل بداية الموسم الكروي الجديد، حيث يسعى النادي للاستعداد بقوة من أجل الحفاظ على لقب الدوري والفوز بالألقاب المحلية والقارية.
أزمة جديدة للعبود مع الاتحاد !وكشفت صحيفة "الميدان الرياضي" أن إدارة نادي الاتحاد فشلت في إعارة عبد الرحمن العبود إلى نادي الاتفاق.
تطور عاجل في مفاوضات الاتحاد مع فابينيو.. موعد الإعلان الرسمي
مفأجاة.. باريس سان جيرمان حسم التعاقد مع هدف ريال مدريد
تابع مباريات كرة القدم عبر سعودي سبورت لحظة بلحظة من هنا.
شارك في مسابقة توقعات سعودي سبورت من هنا.
الاتحاد كان يرغب في الحصول على خدمات فيصل الغامدي، بينما رفض الاتفاق في الفريط بخدماته.
ويرفض البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني الحالي للاتحاد في الإبقاء على العبود خلال الموسم المقبل أو ضمه إلى المعسكر الإعدادي للفريق.
ويسعى الاتحاد إلى إرسال اللاعب بعيدًا عن النادي بنظام الإعارة من أجل الإبقاء عليه في المستقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد المخاوف من انفجار أزمة جديدة بقطاع الإقراض الأميركي
تسود حالة من القلق المتصاعد في أوساط المستثمرين الأميركيين بعد سلسلة من الانهيارات المفاجئة في قطاع الإقراض، وسط تحذيرات من أن تكون هذه الحوادث مقدمة لموجة أوسع من الأزمات المالية.
وتشير مجلة الإيكونوميست إلى أن "أسواق المال تبدو هادئة على السطح، لكنها تخفي تحتها توترا شديدا"، خصوصا بعد تحذير صريح أطلقه جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان تشيس، بقوله: "عندما ترى صرصورا واحدا، فاعلم أن هناك آخرين قريبين".
تحذيرات متصاعدة بعد سلسلة انهياراتوجاء هذا التحذير بعد إفلاس شركتي تريكولور وفيرست براندز العاملتين في قطاع السيارات، وهو ما دفع المستثمرين إلى تسعير خطر جديد يهدد النظام الائتماني الأميركي.
وفي 16 يوليو/تموز، هبطت أسهم عدد من البنوك بعدما أعلنت مؤسستا ويسترن ألاينس وزاينز بنك رفع دعاوى لاسترداد 160 مليون دولار من شبكة استثمارية تتهمانها بالاحتيال.
ورغم محدودية الرقم، فإن الإيكونوميست تقول إن "الأسواق باتت تتفاعل بعصبية مع أي مؤشر خطر مهما كان ضئيلا".
عطش غير مسبوق للسيولةوترى المجلة أن أول مؤشرات القلق تظهر في أسواق التمويل القصير الأجل، حيث ارتفع مؤشر "إس أو إف آر" إلى أعلى مستوى له منذ 6 سنوات، متجاوزا سعر الفائدة الفدرالية بـ0.25 نقطة مئوية.
كما اقترضت البنوك الأميركية أكثر من 15 مليار دولار من مرفق إعادة الشراء في يومين فقط (15 و16 يوليو/تموز)، في إشارة واضحة إلى "طلب متزايد على السيولة وخوف من نقصها".
ترابط خطير بين البنوك والتمويل الخاصأما القطاع الثاني الذي يثير القلق فهو عالم الائتمان الخاص الذي توسّع بقوة بعد أزمة 2008 ليشمل الشركات المتوسطة والعالية المخاطر.
ونقلت الإيكونوميست عن مارك روان من شركة أبولو وجوناثان غراي من بلاكستون قولهما إن "كثيرا من البنوك الأميركية لديها انكشاف مباشر على الشركات المتعثّرة مثل تريكولور وفيرست براندز".
وأشار تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي إلى أن البنوك الأميركية والأوروبية قدّمت قروضا بقيمة 4.5 تريليونات دولار إلى شركات تمويل خاصة وصناديق تحوّط، وذلك يعني أن أي اضطراب في هذا القطاع قد يتحول إلى أزمة مصرفية حقيقية.
خسائر غير محققة ومخاطر متراكمةوتعيد المجلة التذكير بخسائر البنوك غير المحققة الناتجة عن ارتفاع أسعار الفائدة الطويلة الأجل، وهي ذاتها التي فجّرت أزمة 2023 حين انهارت بنوك سيليكون فالي وسيغنتشر وفيرست ريببلك.
إعلانوبينما تراجعت هذه الخسائر من 690 مليار دولار في 2022 إلى نحو 395 مليار دولار حاليا، فإنها لا تزال كافية لإثارة الذعر إذا تفاقمت حالات التعثر.
وتشير الإيكونوميست إلى أن الارتفاع القوي في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 14% منذ بداية العام لا يعكس حقيقة هشاشة السوق، معتبرة أن "الأسواق المالية الأميركية تسير فوق أرض رخوة من التفاؤل الزائف، ويكفي ظهور صرصور جديد واحد ليعيد الخوف إلى وول ستريت".