يحتفل به في 17 يوليو.. كل ما تريد معرفته عن اليوم الوطني للأيس كريم بأمريكا منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، يحتفل به في 17 يوليو كل ما تريد معرفته عن اليوم الوطني للأيس كريم بأمريكا،من عادات الشعوب المختلفة الاحتفال بأكلات معينة، ويتم الاحتفال بهذه الأكلات فى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يحتفل به في 17 يوليو.. كل ما تريد معرفته عن اليوم الوطني للأيس كريم بأمريكا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من عادات الشعوب المختلفة الاحتفال بأكلات معينة، ويتم الاحتفال بهذه الأكلات فى مناسبات وطنية وأوقات معينة من كل عام.
ومن بين هذه الأكلات والأطعمة الآيس كريم، ويحتفل الشعب الأمريكى باليوم الوطنى للآيس كريم، وتقوم الكثير من المحلات بالتزين وإجراء العديد من التخفيضات فى تلك المناسبة.
في هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، للمواطنين كل ما يتعلق باليوم الوطني للأيس كريم، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.
كيف بدأ الاحتفال باليوم الوطني للآيس كريمبدأ الاحتفال باليوم الوطني للآيس كريم وتم اعتماده يوما رسميا في الولايات المتحدة بموجب قرار مشترك بين مجلسي الشيوخ والنواب في 17 مايو 1984، وأعلن عن القرار في شهر يوليو 1984 وتم التوقيع عليه في القانون العام من قبل الرئيس رونالد ريجان في 9 يوليو 1984، وأصبح الاحتفال رسميا كل عام في 17 يوليو، واطلق على الشهر شهر الآيس كريم وعلى يوم الاحتفال "اليوم الوطني للآيس كريم"
طرق الاحتفال باليوم الوطني للآيس كريميقوم الناس بزيارة صالون الآيس كريم وتجربة نكهات جديدة.
يصنع البعض آيس كريم منزلي بمزيج ونكهات فريدة.
إقامة حفلة آيس كريم مع مجموعة متنوعة من الإضافات والأقماع.
يستكشف الأطفال والشباب المتاجر المتخصصة لنكهات الآيس كريم الغريبة.
يبدع البعض ويصنعون حلويات مستوحاة من الآيس كريم مثل الميلك شيك أو شطائر الآيس كريم.
يشارك الجميع حبهم للآيس كريم على وسائل التواصل الاجتماعي بالصور والذكريات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالیوم الوطنی الآیس کریم
إقرأ أيضاً:
المتحف القومي للحضارة المصرية يحتفل باليوم العالمي للمتاحف 2025
في أجواء من الإبداع والتفاعل الثقافي، نظّم المتحف القومي للحضارة المصرية فعالية موسعة احتفالًا بيوم المتاحف العالمي، الذي يُقام هذا العام تحت شعار: "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير"، وذلك بالتعاون مع اللجنة الوطنية المصرية للمجلس الدولي للمتاحف (ICOM) والمكتب الإقليمي لمنظمة اليونسكو بالقاهرة.
شهدت الفعالية حضورًا واسعًا من خبراء الآثار والمتخصصين في الشأن الثقافي والمتاحف، إلى جانب ممثلي الهيئات الدولية، وأبرزت التزام مصر المتواصل بتعزيز دور المتاحف كمراكز ديناميكية للتعلم، والحوار، والتنمية المستدامة.
وأكد السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، أن الاحتفال بيوم المتاحف العالمي يعكس التزام الوزارة بدعم دور المتاحف كمؤسسات حيوية في صياغة وعي المجتمعات، وتعزيز الهوية الثقافية، والتواصل الحضاري مع العالم.
وأضاف أن المتاحف لم تعد مجرد أماكن لحفظ وعرض القطع الأثرية، بل أصبحت منصات للتعلّم والإبداع والحوار المجتمعي، وهو ما نعمل على تعزيزه من خلال تطوير البنية التحتية المتحفية، وتمكين الكوادر العاملة، وتشجيع المبادرات التي تربط المتحف بالمجتمع، لاسيما فئة الشباب لافتا إلى أن ما نشهده اليوم من تكريم وتنوع في الأنشطة يؤكد أن المتاحف المصرية تسير بخطى واثقة نحو المستقبل، كرافعة للثقافة ومحفز للتنمية المستدامة.
وأعرب الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، عن اعتزازه بالمشاركة في هذه الفعالية، مؤكدًا أن علم المصريات يجب أن يكون في المقام الأول للمصريين، وأن هناك جهودًا حثيثة لتأهيل كوادر وطنية في جميع مجالات العمل الأثري، ما يبشّر بمستقبل واعد لمصر في مجالات المتاحف والحفائر والاكتشافات.
كما شدد على أن المجلس الأعلى للآثار يولي اهتمامًا بالغًا بتدريب كافة العاملين به من الأثريين والمرممين والإداريين وغيرهم، ورفع كفاءة مهاراتهم العلمية والفنية، مثمناً ما يبذلونه من جهد من أجل الحفاظ على تراث مصر الأثري والحضاري العظيم.
ومن جانبه، أعرب الدكتور الطيب عباس الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، عن فخره باستضافة هذه الفعالية، مشيرًا إلى أن المتاحف اليوم تجاوزت دورها التقليدي في عرض القطع الأثرية، لتصبح مؤسسات تفاعلية تواكب التحولات المجتمعية والتكنولوجية وتخدم قضايا العصر.
وأضاف أن المتاحف لم تعد مجرد أماكن لعرض الآثار، بل مؤسسات ديناميكية تسهم في التثقيف والتواصل الحضاري، وتواكب التغيرات المجتمعية والتكنولوجية، مؤكداً على حرص المتحف القومي للحضارة المصرية على تبني أحدث تقنيات العرض والتفاعل المجتمعي، لافتاً على أن هذه الفعالية تُعد فرصة لتبادل الخبرات واستعراض نماذج ناجحة محليًا ودوليًا، وأن التكريم الذي ناله المتحف خلال الفعالية هو تقدير مستحق لجهود فريق عمل المتحف ودافع لمواصلة التميز والابتكار في خدمة التراث الإنساني.
وعلى هامش الفعالية، تم الإعلان عن الفائزين بجوائز أفضل الممارسات المتحفية لعام 2025، والتي تأتي في إطار دعم التميز والابتكار في العمل المتحفي، بالتعاون بين قطاع المتاحف واللجنة الوطنية المصرية للمتاحف (ICOM).
وقد حصل المتحف القومي للحضارة المصرية درع التميّز في فئة المشاركة المجتمعية والشمول المتحفي عن مشروع “طبلية مصر”، الذي يُعد من أبرز المبادرات لصون التراث الثقافي غير المادي وتعزيز ارتباط المتحف بالمجتمع المحلي.
وحصد المركز الأول في أفضل الممارسات المتحفية كل من المتحف المصري بالتحريرعن فئة العرض المتحفي والتكنولوجيا، ومتحف الفن الإسلامي عن فئة ترميم وصيانة المجموعات، ومتحف الإسكندرية القومي عن فئة الاستدامة والتغير المناخي، ومركز محمود سعيد للمتاحف عن فئة الأنشطة التعليمية.
أما المركز الثاني، فقد فاز به كل من متحف شرم الشيخ في مجال الاستدامة والتغير المناخي، ومتحف الأقصر في مجال العرض المتحفي والتكنولوجيا، ومتحف قصر الأمير محمد علي في مجال الترميم، ومتحف كفر الشيخ في مجال الأنشطة التعليمية، والمتحف الآتوني بالمنيا في مجال المشاركة المجتمعية.
كما تم على هامش الاحتفالية افتُتاح معرض مؤقت بعنوان “أيادي تصنع الخلود”، يستمر لمدة أسبوعين، ويُسلّط الضوء على الجهود الحثيثة التي يبذلها المرممون المصريون في صون التراث الحضاري.
وأوضحت الدكتورة نشوى جابر، نائب الرئيس التنفيذي للمتحف للشؤون الأثرية، أن المعرض يضم قطعًا نادرة تُعرض لأول مرة، تجسّد دقة الحرفة المصرية القديمة، وتبرز الدور الجوهري للمرممين في إعادة إحياء الكنوز الأثرية وصونها للأجيال القادمة.
كما تضمنت الفعالية جلسات علمية ثرية، ناقشت “توصية اليونسكو بشأن أخلاقيات الذكاء الاصطناعي”و “المتحف كمؤسسة تعليمية تمكّن المجتمعات” ومائدة مستديرة بعنوان: “المتاحف في أوقات النزاعات والتحديات وحالات الطوارئ”، ناقشت جهود حماية التراث في ظل الظروف الاستثنائية، واستعرضت أدوار اليونسكو وشركائها في هذا المجال.
وفي كلمته، أكد الأستاذ مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف، أن المتاحف المصرية تشهد تطورًا ملحوظًا في دورها المجتمعي والتعليمي، مشيرًا إلى حرص القطاع على تنفيذ معارض وبرامج تفاعلية تناقش قضايا راهنة، وتعزز المشاركة المجتمعية.
كما أكد الدكتور أسامة عبد الوراث، رئيس اللجنة الوطنية للمتاحف، على أهمية هذا اليوم في تجديد الالتزام بتقديم تجارب متحفية نوعية، وتعزيز علاقة المتاحف بالمجتمعات المحلية، مشيرًا إلى أن اليوم العالمي للمتاحف انطلق لأول مرة عام 1951، وتحوّل إلى مناسبة رسمية سنوية منذ عام 1977.